L’opération « cosmétique » qui élimine toute trace de l’islam historique à La Mecque.
السفير العربي : : أحمد دحمان — عملية تجميل تودي بآثار مكّة
▻http://arabi.assafir.com/article.asp?aid=874&refsite=assafir&reftype=home&refzone=slider
باريس هيلتون وجدت لها موطئًا في مكّة وخديجة بنت خويلد لم يعد لها من مكان.
ذات يومٍ، كتبت شاعرةٌ عربية تغريدة على تويتر: «أتيه في شوارع مكّة أبحث عن الله، لم أجده في الحرم». صدرت فتاوى بتكفيرها وإقامة الحدّ الشرعي عليها. هذه التغريدة التّي ليست إلاّ بيت شعرٍ قديم لجلال الدين الرومي، ظلّ صداها يتردّد في سماء مكّة من دون كلل.