• تل أبيب : تقدّمٌ وتطوّرٌ كبيران بالاتصالات الإسرائيليّة مع دولٍ خليجيّةٍ بدعمٍ أمريكيٍّ للتوقيع على اتفاق (لا حرب) والسلام الشامِل سينتظِر…. حتى حلّ قضية فلسطين ! | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/index.php/%D8%AA%D9%84-%D8%A3%D8%A8%D9%8A%D8%A8-%D8%AA%D9%82%D8%AF%D9%91%D9%85%D9%8

    La traduction Google fonctionne à peu près pour cet info qui reprend un reportage exclusif d’une chaîne israélienne : les négocations autour d’un accord de non-belligérence avec DES pays du Golfe avancent bon train. Pour la paix, on attendra le règlement de la question palestinienne. (hahaha).

    وتهدف المبادرة، بحسب المصادر المُقرّبة جدًا من الوزير كاتس، تهدف إلى إنهاء الخلافات مع دول الخليج، واستغلال المصلحة المشتركة ضدّ إيران، بالرغم من أنها لا تنص في هذه المرحلة على إمكانية توقيع اتفاقيات سلامٍ كاملةٍ بسبب الصراع الإسرائيليّ-الفلسطينيّ. ووفقًا للقناة، فإنّه تمّ الاتفاق بين إسرائيل ودول الخليج على تشكيل فرقٍ مُشتركةٍ لمناقشة المبادرة.
    وطبقًا للمصادر العليمة في تل أبيب، شدّدّت القناة الـ12 بالتلفزيون العبريّ في تقريرها، شدّدّت على أنّ المُبادرة تشمل “تنمية الصداقات والتعاون (بين إسرائيل ودول الخليج) وتعزيزها وفقًا لأحكام ميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولي، واتخاذ التدابير اللازمة والفعالة لضمان عدم تنفيذ أيّ خطواتٍ من الأطراف كافة ضد بعضها مثل تمويل أعمال /الإرهاب والعنف/، أوْ التهديد بحرب وحتى التحريض، كما أكّدت المصادر الرفيعة في كيان الاحتلال الإسرائيليّ.
    كما تنُصّ الخطّة على عدم الانضمام إلى ائتلافٍ أوْ منظمةٍ أوْ تحالفٍ ذي طابعٍ عسكريٍّ أوْ أمنيٍّ أوْ الترويج له أوْ مساعدته، مع طرفٍ ثالثٍ، وأنْ يتِّم حلّ أيّ خلافاتٍ بشأن الآراء حول قضايا معينة أوْ ما يخص شروط المبادرة عن طريق الاتصالات والاجتماعات بين الأطراف المعنية.
    إلى ذلك، قال وزير الخارجية الإسرائيليّ، يسرائيل كاتس ردًا على سؤال بشأن تعزيز العلاقات بين كيان الاحتلال ودول الخليج، قال إنّ الحديث يدور عن أمرٍ مثيرٍ، وتابع: هي علاقات على مستوى استخباريّ أمنيّ ومدنيّ، وأنا أعمل للمضي قدمًا في العلاقات على المستوى السياسيّ، وأردف: قلتُ لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عند تعييني في المنصب إنّ مهمتي الأولى هي تعزيز القدس، نقل سفارات ومكاتب إلى القدس، لافتًا في الوقت عينه إلى أنّ المهمة الثانية هي تعزيز العلاقات مع دول الخليج، معتبرًا أنّه ليس هناك أيّ سببٍ في ألّا يتم توقيع اتفاقيات سلام بين إسرائيل وهذه الدول، طبقًا لأقواله.