مارجريت تاتشر العربية … هتلر اليهودي الأمازيغي ..Margaret Thatcher l’ Arabe ... Hitler le juif Amazigh

/-5.html

  • مارجريت تاتشر العربية … هتلر اليهودي الأمازيغي ..Margaret Thatcher l’ Arabe ... Hitler le juif Amazigh - RipouxBlique des CumulardsVentrusGrosQ
    http://slisel.over-blog.com/2017/08/-5.html

    زعماء ومشاهير العالم وأصولهم الإثنية … جينيا DNA !

    كثير ما تبنى زعماء ورؤساء الدول سياسات عنصرية أو عدائية ضد دول أو أصول وإثنيات اخرى في العالم ، ومنهم من ظن وما زال يظن بأنه بهذا الاسلوب (معادات أصول الآخرين ) سيصبح مضربا ومثالا في الوطنية داخل وطنه الحالي ( ؟ )، لكن العلم الحديث أثبت عكس ذلك وذهب بعيدا في إثباتاته لدرجة برهنته جينيا بأن أولائك المشاهير من زعماء العالم ( حاربوا أصولهم الحقيقة ) وشنوا حروبا ضد أقوامهم الأصلية ، وزرعوا أفكارا وسياسات عنصرية ضد شعوب واثنيات ظهر في الأخير بأنهاا ( أصولهم الجينية الحقيقة )

    فكان علم التحليل الجيني القائم على فحص دي آن آي( DNA = الحمض النووي الريبوزي المنقوص الأكسجين )
    لكل شخص قصد التعرف على أصوله الاثنية ومدى التمازج وتداخل الأفراد والأعراق ، قد أثبت من خلال آلاف الفحوص الجينية التي قام بها ، أنه لا يوجد إطلاقا في العالم ( ولو فرد واحد نقي عرقيا = جنسه لم يختلط مع جنس آخر= كل فرد منا فيه مزيج من العرقيات التي ورثها من تزاوج أجداده المختلفين عرقيا ) ومن أمثلة ذلك ، سنذكر في هذه المقالة شخصيات تاريخية مشهورة عالميا غيرت العالم وكان لها تأثير كبير داخل وخارج بلدانها ،ونذكر معها الفحوصات الجينية التي قام بها مجموعة من العلماء على أبنائهم وأحفادهم قصد معرفة الأصول الاثنية الجينية الحقيقة لتلك الشخصيات .

     

    مارجريت تاتشر Margaret Thatcher : سيدة السياسة الانجليزية وأشهر إمرأة في بريطانيا … من أصول عربية
    —————————————————————————————————————-

    كانت المفاجئة عظيمة جدا على إبنة أشهر إمرأة في المملكة المتحدة ( إنجلترا ) ، كارول تاتشر، ابنة أشهر رئيسة وزراء في تاريخ المملكة الممتحدة ( مارجريت تاتشر ) ، حينما بلغتها نتائج التحليل الجيني الذي قام به معدوا حصة أسبوعية أرادوا معرفة ، الأصول الحقيقية ( لسيدة بريطانيا ) فكانت صيحة أبنتها بعد الفحص الجيني

    ( WE have become an Arab ! أصبحنا عرب )

     

    قالتها مع دهشة شديدة ، خصوصا أن والدتها المتوفاة ، لطالما كررت على مسامع ابنتها بأن أصولهم تعود ( للنبلاء الأنجليز ) ، وأضافت ابنتها بأنها بعد ظهور تلك النتائج أصابتها حمى البحث من جديد عن شجرة عائلتها والتركيز على ألبومات الصور القديمة لمعرفة ما إذا كان هناك أي شئ مفقود لم تنتبه له سابقا خصوصا ( البحث عن الملابس البدوية في صور العائلة التاريخية ) لأن البحث الجيني أثبت بأن الأصل الذكري لجينات ( سيدة انجلترا ) يتطابق كثيرا مع ( العرب البدو المنتشرين في العراق )
    وقالت أنها بعد هذه النتائج الجينية قد فهمت سلوك وميل شقيقها التوأم مارك تاتشر لصحراء العالم العربي ، فقالت أنه يقضي سنويا رحلات وفترات نقاهة طويلة في صحاري العالم العربي وهو كما تقول اخته قد أسس شركة تبادل تجارية مع أسواق المملكة العربية السعودية وهذا قبل أن يعلم بأن أصول والدته الجينية عربية تتطابق مع البدو المنتشرين في صحاري العراق

    كما ذكر معدوا البرنامج على القناة الرابعة الانجليزية بأن الفحص الجيني لدي آن آي ابنة سيدة بريطانيا أثبت بأن أصول والدتهم الجينية بالاضافة لأصلها العربي ( من ناحية الدي آن آي الذكري ) فهي أيضا تحتوي في جيناتها على جينات شمال أوربية ، مما يعني أن مارجريت تاتشر ( السيدة التي أنقذت بلدها من افلاس وشيك و رسمت السياسة البريطانية ، والتي مازال البريطانيون حسب آخر الاحصائيات يعتبرونها لحد اليوم كأشهر شخصية سياسية في تاريخ المملكة المتحدة )

    هي في الحقيقة نتاج تزاوج قديم جدا بين أجداد قدامى ( أصولهم عربية و آخرين أصولهم شمال اوربية )

    وقال معد البرنامج مازحا “مارغريت العربية” “Margaret of Arabia” عارضا لصورة قدمية لتاتشر وهي ترتدي غطاء رأس العربي الأبيض. في أحدى زياراتها للعالم العربي وأضاف بأن السلالة العربية التي ظهرت في جينات مارجريت تاتشر تمتد إلى آلاف السنين ومازالت متواجدة بكثرة في السهول الخصبة في بلاد ما بين النهرين القديمة. (العراق )

    كما استغربت ابنة مارجريت تاتشر من وصول ( أسلافها العرب ) لجزيرة بريطانيا ( في أقصى الغرب من أوربا ) .. قائلة بأنها مازالت لم تسوتعب ذلك .. خصوصا أن العرب لم يُعرف عنهم دخولهم أو هجرتهم لبريطانيا وكان أقصى منطقة وصلوها في اوربا هي جنوب باريس بفرنسا إبان الفتوحات الاسلامية لكن سرعان ما توقف زحفهم وعادوا وتوقفوا عند الأندلس ( إسبانيا )
    فكان رد الأستاذ ( لو تشارلتون ) المسؤول عن شركة DNAPrint ، شركة مقرها فلوريدا التي نفذت الاختبارات: “ينسى الناس أن الرومان حكموا أوروبا ل 1،000 سنة، و خلال حكمهم جلبوا جميع أنواع الناس ( الأعراق ) من مناطق حكمهم أو المناطق المتاخمة لها . أي شخص الذين هاجروا من أي وقت مضى، داهمت، غزت أو المتداولة في نهاية المطاف تزاوج “.

    وأضاف بريان سايكس، أستاذ علم الوراثة البشرية في جامعة أكسفورد في بريطانيا ، معلقا على ماذا كانت تظنه عائلة تاتشر قبل الفحص (بأنهم من النبلاء الانجليز ) وماذا أصبحت تعلمه ابنتها بعد الفحص ، بقوله :
    “يستند هذا التنميط العنصري على أساس أنه كان هناك في فترة ما شعب دمائه نقية 100٪. إلا أن الحقيقة : كلنا عبارة عن خليط من الحمض النووي من كل مكان “.

    “This racial profiling is based on the premise that there was once a people who were 100% pure. in fact , All of us are temporary mixtures of DNA from all over the place.”

    أصل هتلر يهودي-أمازيغي ؟

    —————————–

    ثارت نتائج الدراسة التي قام بها مركز أبحاث ألماني حول الأصل الجيني لأدولف هتلر، والتي غلّبت أنه يعود إلى أصول يهودية بربرية أمازيغية ” شمال إفريقية” ردود أفعال متباينة في المغرب. وفي حوار أجراه موقع “العرب اليوم”، إكتفى البعض بإبتسامة عريضة بدون تعليق، فيما زاد آخرون على ذلك تعبيرات تتراوح ما بين الفخر والإعتذار. وقا…لت غيثة ” طالبة اقتصاد” إنه على الأمهات الأمازيغيات أن ينتجن العشرات ممن على شاكلته “لعلنا نستطيع أن نرد ولو قليلا للكيان الصهيوني المجرم”، بينما ردت صديقتها أسماء ـ طالبة فلسفة ـ إن المثير في الموضوع هو أن الذي قتل الملايينالألمان بدعوى تطهير ألمانيا من الدخلاء عن العرق الجرماني الخالص هو “نفسه دخيل في الأصل”، مضيفة “أعتقد أنه بعد هذه الدراسة لم يعد من حق أي أحد أن يفاخر بـ”نقاء أصله”، ففي الأخير لا أحد يمكنه الجزم على وجه اليقين”. وقال مراد بفرح: أنا سعيد بهذه الدراسة، وأعتبر هتلر قدوة حياتي في التصميم والكفاح ضد أعداء شعبه، وقد قرأت كتابه “حياتي” المنتشر في الأسواق الشعبية رغم المنع الرسمي تكرارا وأستفيد منه دروسا في كل مرة”، فيما طرح زميله جملة بين السخرية والأسف: “آه ، لو وُلد هتلر في المغرب وحكم البلد كنّا سنصير مثل ألمانيا” فرد عليه آخر “لا، بل كان سيمل وسيهاجر سريا في اتجاه ألمانيا” وانفجر الجميع بضحك صاخب وتفرقوا بعد أن شددوا على عدم ذكر أسمائهم. وقال محمد حارس بمركز التكوين المهني منفعلا: “عادي أن يلصقوا بنا كل جرائم التاريخ ومجرميه ليؤكدوا صورة الإرهابي التي يحاولون دمغنا بها، هذه الدراسة تأتي في هذا السياق، في حين صرحت سارة ـ معلمةـ بأنها لا تجد أي نوع من الفضول تجاه هذا النوع من الدراسات و تذهب إلى حد التشكيك في علميته جازمة “أنها أقرب لمزاح أو مصالح بين الدول”. وذهب أحمد ـ صحفي ـ إلى التشديد على وجوب استحضار أن البربر الأمازيغ حتى ولو أقررنا أنهم جدود لهتلر السفاح فقد أنتجوا نماذج تاريخية قمة في التسامح الديني وحرية المعتقد في المغرب العربي والأندلس، وعلينا أن لا ننسى أنه إذا حامت الشكوك حول قرابة هتلر لنا فمما لا شك فيه أن اليهود لنا أقرب عائليا وأشارت فاطمة الزهراء ـ أمازيغية مسلمة ـ في لهجة أقرب للاعتذار: “هتلر يظل مجرم حرب قتل أناس أبرياء بدم بارد ولا يشرفني بأي شكل أن أتشارك معه أي شيء ولو كان النسب “

    Pauline Hansonبولين هانسون سياسية أسترالية من أصول عربية
    ————————————————————————–
    لم تتمالك نفسها زعيمة حزب ( أمة واحدة ) السياسية الاسترالية بولين هانسون والمعروفة بسياستها المعادية للعرب والمسلمين والمهاجرين الآسيوين ، حينما علمت بأن أحد أسلافها القدامى حسب الفحص الجيني كان ( عربي ) من شمال الجزيرة العربية كما أن جيناتها أثبتت بأن أجدادها اختلطوا مع سكان شرق آسيا بالاضافة لجينات أسلاف آخرين من شمال أوربا ، فعبرت عن ذلك بقولها أن هذا غير ممكن لأن عائلتها لطالما افتخرت بأصولها الايرلندية القديمة وهاجروا وسكنوا في استراليا ، السيدة المعروفة بمقولتها الشهيرة في استراليا ( المسلمون يريدون القضاء على التقاليد الاسترالية ) ، لم تكن تتصور بأنها تحمل في دمائها جينات أسلافها العرب

    وقال عالم الجينوم الدكتور مات توماس معلقا على دهشة زعيمة أشهر حزب في أستراليا :
    ” من غير المألوف لشخص يعتقد بأنه “ولد نقيا” من أصول الأوروبية أن يتخيل بأن له سلف عربي. “
    it was not unusual for someone who thinks they are “pure bred” European to have an Arab ancestor

    وقال السيد بيتي ، بأن هذه النتائج هي فوز حقيقي لتعدد الثقافات.

    “هذا يدل على أن التعددية الثقافية هي حقيقة من حقائق الحياة. العالم هو بوتقة انصهار. نحن جميعا جنس بشري واحد وأننا يجب أن نعامل بعضنا البعض من هذا القبيل.”

    Mr Beattie said the results were a win for multiculturalism.

    “This shows that multi-culturalism is a fact of life. The world is a melting pot. We’re all one human race and we should treat each other like that.”

    http://www.news.com.au/national/dna-test-shows-hansons-middle-eastern-heritage/story-e6frfkp9-1111112976024

    توماس جيفرسون أحد المؤسسين للولايات المتحدة أصله من عمان من الجزيرة العربية ؟ ..!
    —————————————————————————————

    هذا ما أثبته بحث لجامعة ليلستر حول الأصول الجينية لتوماس جيفرسون : ثالث رئيس وأحد ( الآباء المؤسسين ) للولايات المتحدة الأمريكية ، فقد وجدت عينات مشابهة لجيناته في مناطق معينة من العالم خصوصا في عمان بالجزيرة العربية وفي مصر وجبل طارق ومناطق من اسبانيا وفرنسا وصولا لعائلته القديمة في بريطانيا، مما سمح للعلماء برسم هجرة أجداده القديمة ، خلصوا من خلالها للقول بأن البيانات التي جمعوها عن الجينات المشابهة لجينه (تي ) تدعوا للقول بأن أجداد الرئيس الأمريكي الشهير قدمت منذ 3000 سنة من شبه الجزيرة العربية قبل أن يستقر أجداده في جنوب بريطانيا ومن ثم هجرت عائلته من بريطانيا لأمريكا ، ليصبح فيما بعد ( أحد الآباء المؤسسين للولايات المتحدة الأمريكية )

    كيف وصلت هذه الجينات المشرقية من شبه الجزيرة العربية إلى بريطانيا ومن ثم أمريكا؟

    يجيب عن ذلك الأستاذ المسؤول عن الدراسة : شارحا كيف لهذه الجينات النادرة في بريطانيا من أن تنتقل من المشرق إلى جنوب انجلترا :

    تبقى الأصول النهائية لكروموسومات K2 لغزا، ومع ذلك،قد تحتاج لمزيد من التحقيق: في حين أنها قد تكون موجودة في أوروبا منذ العصر الحجري، احتمال آخر هو أن K2s أنهم قد جاؤوا إلى أوروبا مع الفينيقيين، تلك الأمة التي ملكت ثقافة تجارية وبحرية قديمة والتي انتشرت عبر البحر المتوسط انطلاقا من منازلها الأولى (أرض كنعان) ، في ما هو يعرف الآن بلبنان.
    The ultimate origins of K2 chromosomes remain a mystery, however, and need further investigation: while they may have been present in Europe since the Stone Age, another possibility is that K2s came to Europe with the Phoenicians, an ancient maritime trading culture that spread out across the Mediterranean from their home in what is now Lebanon.

    http://www.le.ac.uk/ebulletin-archive/ebulletin/news/press-releases/2000-2009/2007/03/nparticle.2007-03-32.htm

    Posted on نوفمبر 3, 2014