جريدة الأخبار

/Politics

  • Ali Hashem علي هاشم sur X :
    https://twitter.com/alihashem_tv/status/1763609306358809006

    Very interesting incident.
    A group of foreign militants, said to be from the Netherlands, were arrested by Hezbollah in a sensitive area within the southern suburb of Beirut. The detainees were fully armed and with vehicles, and were handed over to the Lebanese Army Intelligence the next day.

    The embassy of the Netherlands immediately requested that the Dutch militants be handed over. The military personnel admitted they were in fact Dutch and members of the Dutch military and said they were in the southern suburb to conduct an evacuation drill in case of an emergency.

  • Mes copains libanais signalent que Macron aurait qualifié le Hezbollah de terroriste dans une de ses très récentes interventions, alors même que la situation est extrêmement tendue et qu’Israël mène en ce moment même une intense campagne de propagande pour légitimer un prochain massacre du Liban.

    Quelqu’un a vu ça ?

    (Si c’est le cas, c’est encore un de ces formidables éclairs de génie de notre Présipotent que le monde nous envie – et c’est grave.)

    • Je t’ai mis l’article de ce matin dans Al-Akhbar
      https://al-akhbar.com/Politics/374503/%D9%87%D9%84-%D8%AA%D8%BA%D9%8A-%D8%B1-%D9%85%D9%88%D9%82%D9%81-%D8%A8%D8

      حزب الله، في نظر إيمانويل ماكرون، جزء لا يتجزّأ مما أسماه «أممية الإرهاب». صدر هذا الموقف عن الرئيس الفرنسي في مقابلة أجرتها معه قناة «فرانس 5» ، الأربعاء الماضي، تناول فيها موضوعات متعدّدة، أبرزها المعركة المحتدمة في غزة والإقليم. العرض الذي قدّمه لطبيعة هذه المعركة ولهوية أفرقائها يستحقّ التوقف المعمّق، لأنه يؤكد الانقلاب الكامل في مقاربة باريس لقضايا المنطقة ولكيفية التعامل معها، والتي سبق أن ظهرت مؤشرات كثيرة عليها في السنوات الماضية، واتّضحت بجلاء مع ملحمة «طوفان الأقصى». ووفقاً لماكرون، فإن «قتال الإرهابيين لا يعني إسرائيل وحدها. لقد تعرّضت لانتقادات شديدة هنا عندما دعوت لتشكيل ائتلاف دولي لمحاربة حماس. إذا لم تكن حماس تنظيماً إرهابياً، اشرحوا لي ماهيّتها. هي تنظيم إرهابي. هل نريد مكافحتها؟ لماذا فعلت ذلك؟ لأنني لا أريد أن أسلّم بمنطق كان لفترة طويلة معتمداً من قبل الإسرائيليين، ومفاده أن هذا الأمر يعنيهم وحدهم. أنا أرى أن هناك رداً أمنياً على الإرهاب لا يتضمّن التدمير الكبير للبنى التحتية المدنية واستهداف المدنيين. نستطيع تبنّي مثل هذا التمييز إن اعتبرنا أن مشكلة إسرائيل الأمنية هي مشكلتنا أيضاً. أنا أتحمّل مسؤولية القول بأننا مستعدون للمشاركة في المجابهة مع حماس، ليس من خلال إرسال الجنود الفرنسيين للقتال في الأنفاق، بل عبر التعاون في مكافحة تمويل حماس. لقد ساهمت فرنسا مع آخرين في مبادرة «لا أموال للإرهاب» لوقف مثل هذا التمويل، والتعاون مع بلدان عدة بما فيها بلدان من الشرق الأوسط لهذه الغاية. يجب أن نعي أن حماس تعمل بتواطؤ مع مجموعات إرهابية أخرى. هذا ما يفسّر نشر فرنسا فرقاطات وسفناً حربية لضمان حماية حرية الملاحة في البحر الأحمر ومضيق هرمز. لقد أسقطنا مُسيّرات وصواريخ كانت تستهدف سفينة نرويجية منذ بضعة أيام. نحن نتحرك ضد مجموعات إرهابية تساند حماس، لأننا أمام نمط من أنماط الأممية الإرهابية التي تشكّلت في هذه المنطقة. الركيزة الأولى لمقاربتنا أمنية. نقول (للإسرائيليين) إننا مستعدون لمساعدتكم على مكافحة هذا التنظيم الإرهابي ولمنع مجموعات إرهابية أخرى من دعمه. فرنسا ملتزمة منذ عدة سنوات بالحؤول دون قيام حزب الله، وهو مجموعة إرهابية أخرى موجودة في لبنان، بالانضمام إلى حماس وتهديد إسرائيل وتوازنات المنطقة بمجملها».الاستشهاد الطويل بكلام ماكرون الفذّ يسمح باستخلاص استنتاجات بارزة حول سياسة بلاده الفعلية حيال الصراع بين محور المقاومة، وفي القلب منه مقاومة الشعب الفلسطيني الباسلة، والكيان الصهيوني.
      الاستنتاج الأول يتعلق بتعريف هذا الصراع. هو يدور بين «إسرائيل» وائتلاف من «التنظيمات الإرهابية». اللافت هو خلوّ كلام الرئيس الفرنسي من أيّ إشارة إلى أسباب «موضوعية» لاندلاع هذا الصراع، كالاحتلال والاستيطان والضمّ وسياسة العدوان المستمر على بلدان المنطقة، كانت الدبلوماسية الفرنسية تتطرّق إليها عادة في ما مضى. نحن أمام قطيعة كاملة مع المواقف التقليدية لهذه الدبلوماسية، وتماهٍ تام مع المقاربة الإسرائيلية. أعداء الكيان هم «إرهابيون»، أي مجموعات تلجأ للعنف بدواعي التطرف الديني و/أو القومي، وكراهية «الآخر» والظلامية وغيرها من مفردات مضبطة الاتهام الصهيونية لجميع قوى المقاومة، بكل تلاوينها، في فلسطين ولبنان والمنطقة. محاولات ماكرون للنأي بنفسه عن جرائم الإبادة الصهيونية بحق المدنيين في غزة، أو للتمايز النسبي عن الموقف الإسرائيلي عبر الحديث عن ضرورة «إحياء حلّ الدولتين»، لا تغيّر في هذا الواقع شيئاً. هي مساعٍ بائسة للتمايز عن صيرورة غزة مسلخاً بشرياً بفعل حرب الإبادة، وما تثيره من موجة اعتراض عارمة على مستوى شعوب العالم، لا تقنع أي عاقل. الأهم في موقفه هو اعتبار مقاومة مشروع التطهير العرقي الصهيوني إرهاباً وتجريم من يقوم بها، لإفساح المجال أمام استكمال مثل هذا التطهير.
      الاستنتاج الثاني بالنسبة إلى ماكرون هو واجب تدويل حقيقي للمواجهة في مقابل «أممية الإرهاب». يعتقد الرئيس الفرنسي أنه عبر تقديم مثل هذه الاقتراحات حول بناء تحالفات دولية ضد قوى المقاومة، وعقد المؤتمرات لترجمتها عملياً، كاجتماع باريس الذي عُقد في 13 من هذا الشهر في الخارجية الفرنسية، سيستطيع التعويض عن التهميش المتعاظم لبلاده على المسرح الدولي، وعودتها لاحتلال موقع إلى جانب «القوى النافذة» فيه. غير أن هذه الاقتراحات تشي أيضاً بأن سياسته الخارجية باتت، إلى درجة كبيرة، امتداداً لتلك الداخلية. ليس سراً أنه جعل من التصدي لما أطلق عليه مصطلح «الانفصالية الإسلامية» في فرنسا، أي التوجه لتصوير أبناء المهاجرين الذين يعانون أصنافاً من التمييز والاضطهاد العنصرييْن فيها، بمثابة الطابور الخامس، ركناً أساسياً في سياسته الداخلية. يندرج ذلك في سياق جهوده لاكتساب شرعية تعويضية عن سلسلة إخفاقاته خلال عهديْه الرئاسيين، ولاجتذاب جمهور اليمين المتطرف الصاعد بقوة. ويأتي قانون الهجرة الفرنسي الجديد، الذي أقرّه البرلمان الثلاثاء الماضي، دليلاً إضافياً على هذا الأمر. وقد أشار أدوي بلينيل، مؤسّس موقع «ميديابار»، في افتتاحيته الأخيرة إلى أنّ من سخرية الواقع أن الرئيس الذي انتُخب مرتين لمنع اليمين المتطرف من الوصول إلى السلطة يشرع في تطبيق قسم مركزي من برنامجه. ومن الممكن الإضافة أن ماكرون جعل من الإسلاموفوبيا مرجعاً لسياساته الداخلية والخارجية على حدّ سواء.
      الاستنتاج الثالث على صلة بحقيقة التوجّهات الفرنسية تجاه حزب الله. كثيراً ما تشدّق المسؤولون الفرنسيون بمزاعم من نوع «ضرورة التمييز» بين «الجناح العسكري» للحزب، المُدرج ضمن اللائحة الأوروبية للمنظمات الإرهابية، وجناحه السياسي الذي «يمثّل شريحة واسعة من اللبنانيين، وقوة سياسية وازنة لا بدّ من التعامل معها». يظهر كلام ماكرون عن الحزب، بمجمله، باعتباره «مجموعة إرهابية»، هشاشة مثل هذا التمييز، واستعداداً لإعادة النظر فيه عندما تقتضي الظروف السياسية ذلك. وعندما يتم تبني المنظور الإسرائيلي للصراع في المنطقة، وتصبح الإسلاموفوبيا دليل عمل في السياستين الداخلية والخارجية، يضحي مثل هذا التمييز «فاقداً للصلاحية». الأصوات المعترضة على توجّهات ماكرون عليها أن تشرح لرأيها العام ما سيترتّب عليها بالنسبة إلى ما بقي من مصالح لهذا البلد في المنطقة ومن طموح لدور محكوم عليه بالفشل الذريع.

    • je ne veux pas accepter une logique adoptée depuis longtemps par les Israéliens, selon laquelle cette question les concerne seuls. Je crois qu’il existe une réponse sécuritaire au terrorisme qui n’inclut pas la destruction massive des infrastructures civiles ni le ciblage des civils. Nous pouvons adopter une telle distinction si nous considérons que le problème de sécurité d’Israël est également notre problème.

      Mais qui pourrait être opposé à une #guerre_humanitaire française ? Des adeptes du #terrorisme ? #France #Israël

  • خط « مباشر » بين بيروت وتل أبيب : أنظمة تشويش على اتصالات المقاومة؟
    https://al-akhbar.com/Politics/373294

    Depuis des jours, défilé incessant d’avions militaires de pays de l’Otan en particulier qui se posent au Liban (AIB et la base des forces aériennes libanaises (!) à Hamat). Certains font la navette entre Tel Aviv et Beyrouth (avec un crochet symbolique par Chypre). Il pourrait s’agir de matériel de brouillage. Destiné au conflit prochain contre le Hezbollat ?

    يتواصل الغموض المحيط بالنشاط المكثّف والمتزايد، للطائرات العسكريّة الأجنبيّة التي تقوم برحلات بين مطار بيروت وقاعدة حامات الجوية التابعة للجيش اللبناني، وبين قواعد عسكرية في المنطقة، من بينها مطار تل أبيب في الكيان المحتل، ما يثير أسئلة حول الأهداف من وراء هذه الرحلات، وطبيعة حمولات هذه الطائرات، ووجهتها النهائية، وما إذا كانت تتضمّن معدات عسكرية أو مساعدات. وسُجّل خلال أسبوع، بين 14 الجاري و20 منه، هبوط تسع طائرات «أطلسية» في مطارَي بيروت وحامات.وقالت مصادر لـ«الأخبار» إن حمولة بعض الطائرات تتضمّن أجهزة تُستخدم للتشويش، ما يثير استفسارات حول سبب نقلها إلى لبنان، وما إذا كانت مما يُستخدم للتشويش على شبكة اتصالات المقاومة في حال تدحرجِ الحرب المشتعلة جنوباً إلى حرب واسعة. وذكّرت المصادر بالدور الكبير لسلاح الإشارة التابع للمقاومة في مواجهة العدوان الإسرائيلي في تموز 2006، وهو ما أدّى لاحقاً إلى الضغط على حكومة الرئيس فؤاد السنيورة، لاتخاذ القرار الشهير في 5 أيار 2008 بنزع شبكة اتصالات المقاومة.

  • Incendie dans une station-relais d’EDL à Kaskas - L’Orient-Le Jour
    https://www.lorientlejour.com/article/1272067/incendie-dans-une-station-relais-dedl-a-kaskas.html

    Une incendie s’est déclaré dans la nuit de mardi dans une station-relais d’Electricité du Liban, dans la région de Kaskas à Beyrouth. Les équipes de la Défense civile ont réussi à maîtriser le feu à 22h30, selon la municipalité de Beyrouth. Cette dernière ne précise pas toutefois les causes du sinistre.

    un incendie *s’est déclaré* : dans cet emploi de la forme pronominale, il faudrait comprendre que le sujet réel du verbe est « on », « les gens ». Il y a aussi "des gens" au #Liban qui trouve que cela commence à faire beaucoup d’ "incidents" (pour reprendre le terme de L’Orient-Le Jour) dont les auteurs demeurent inconnus...

  • Pierre Abi-Saab sur Twitter : « في الرابع من آب كشر المسخ الانعزالي عن انيابه وها هو يحاول ان يختطف الغضب الشعبي ترغيبا وترهيبا وتضليلا وعنفا، مكررا الخطأ القديم نفسه، ومستدرجا لبنان الى هاوية بلا قرار. فيديو عن ادبيات الحوار الوطني حسب #القوات_اللبنانية https://t.co/3o2a79jfym » / Twitter

    Vidéo d’un militant communiste libanais harcelé par les Forces libanaises qui l’obligent sous la menace à retirer son keffieh, à le piétiner et à maudire « la cause » [palestinienne]. Pour échapper à ses bourreaux, le malheureux s’écrit : Par la Vierge, je suis chrétien, je vous montre ma carte d’identité..."

    Terribles échos des événements qui marquèrent les premières années du début de la guerre civile au Liban en 1975. Le fait que cela se déroule le 4 août, un an après l’explosion du port, ne fait qu’accroître les interrogations...

    #liban #catastrophe_annoncée (mille fois)

    Pour les « amateurs », autre vidéo d’intimidations terrifiantes : https://twitter.com/i/status/1423281754681397260

    Là, on l’oblige à maudire le communisme et à répéter le mot d’ordre des Forces « libanaises » : Dieu et les Forces !

    L’article de Pierre Abi Saab : https://al-akhbar.com/Politics/313334/%D9%88%D9%83%D8%B4-%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AE-%D8%A7%D9%84%D8% (la traduction automatique est à peu près compréhensible).

    كان متوقّعاً أن تتعرّض ذكرى الرابع من آب لشتّى أشكال الاحتواء والتوظيف السياسي. بدأت أجهزة الدعاية والترويج مهمّتها مبكراً، وتصاعدت حملات التعبئة المركّزة، وعمليّات التجييش والتحريض على المنصات والمنابر السياسيّة والإعلاميّة. هكذا تعرّض جزء من الجمهور لعمليّة «تهييج» وغسل دماغ منهجيّة، وشُنّفت آذانه بشتّى الشعارات الاختزالية، الجوفاء، المخادعة التي تدعو «الشعب» للنزول إلى الشارع من أجل «العدالة» و«الحقيقة»، ومن أجل «التغيير» و«إسقاط النظام». بشّرتنا أبواق «الثورة» بـ«مجتمع 4 آب» الذي سيهبّ ضد «منظومة الفساد». فإذا بنا - وبذوي الشهداء قبل الجميع - نشارك في «ثورة» قائدها البطرك بشارة الراعي، وملهمها سمير جعجع، ومهرّجها مارسيل غانم. وإذا بنا رهائن الفئوية والطائفية والتعصّب والعنف الأهلي... وضحايا التخلّف والعمالة والتضليل والخناجر الفاشيّة...
    كان متوقّعاً أن تتعرّض المناسبة للاختطاف السياسي، في بلد اكفهرّ أفقه، وجفّت آماله، وضاعت نقاط ارتكازه، وتعطلت بصيرته، ونفدت طاقاته الحيوية، وسدّت بوجه أهله سبل النجاة... لكن ليس إلى هذه الدرجة. لم يتوقّع أحد أن تنقلب ذكرى الكارثة الوطنيّة العظمى التي ضربت في الصميم، مدينة وبلداً وشعباً، من لحظة جامعة توحّدنا في المأساة، حول مشروع تأسيسي لبلدنا، إلى نذير شؤم بعودة زمن قاتم كان المواطنون فيه يموتون على الهويّة. «وحياة العدرا أنا مسيحي. بفرجيك هويتي!»، يقول المناضل اليساري الشاب الطري العود، المدمّى الوجه، دامعاً مرتجفاً متوسّلاً جلاده الفاشي الذي استفرد به في الجميزة. إذا كنت (مولوداً) «مسيحياً» وضد الفاشية يا رفيقي المسكين، فإن عقابك أكبر. كيف فاتك ذلك؟ وبعد الإهانة والترهيب والإذلال، كان عليه أن ينزع الكوفيّة عن كتفيه يرميها أرضاً ويدوسها وهو يشتم «القضية»!
    رفيق آخر له تحت الرنجر القواتي أُرغم على شتم الشيوعية، وعلى تلاوة «القسَم الفاشي»: «الله قوات». المجموعة الشيوعيّة التي صدّقت أنّها «تلبّى دعوة أهل الشهداء» وتتظاهر من أجل العدالة، وقعت في كمين قوّاتي في الجمّيزة، فانهالت على الرفاق العصيّ والخناجر. وقد اخترق أحد هذه الخناجر صدر مازن أبو زيد، ومزق رئته، وهو الآن في المستشفى يكافح متشبثاً بالحياة. ماذا تنفع الهتافات «صهيوني صهيوني، سمير جعجع صهيوني» يا رفاق؟ «الصهاينة» هم أسياد هذا الرابع من آب. كنا نظن أن «عملاء إسرائيل» بيننا، أقليّة خجولة يمكن استئصالها أو تركها تتخثّر مع الزمن، لكن لم نكن نتوقّع أن يخرجوا الى العلن بهذه الثقة، ويصادروا ذكرى الرابع من آب! هذه هي «الثورة» التي وعدتمونا بها يا فرسان العدالة والحوكمة الرشيدة والتغيير على الطريقة الشنكريّة؟
    لم يتوقّع أحد أن تكون الذكرى الأولى للكارثة الوطنيّة نذير شؤم بكارثة أخرى، أكبر وأعظم من انفجار المرفأ، رغم أهواله التي دخلت السجل الأسود للذاكرة البشريّة... كارثة حرب أهلية تتمناها إسرائيل ويشتغل عليها سفراء الوصاية والانحطاط. الناس المحتشدون بالآلاف أمام مسرح الجريمة، جاؤوا يطالبون بدولة تشبه أحلامهم، بوطن لا يموت فيه الناس بعبثية ومجانيّة، كما حدث هنا قبل عام. لكن فئة سياسيّة أبت إلا أن تغتصب بيد آثمة هذا اليوم المقدّس، وتفرض وصايتها على المناسبة. وحين احتج أحد المشاركين على مجموعة مهتاجة، وطلب إليها عدم رفع علم القوات، فاليوم نرفع العلم اللبناني فقط، كان نصيبه أيضاً الضرب المبرّح، حتى سال دمه. «سمير جعجع هو أوّل قاتل في الطبقة السياسية»، راح يصرخ مضرجاً بدمه، أمام الكاميرات! غير صحيح! هذه «افتراءات إيرانية»! الحكيم هو مانديلا «ثورة الأرز». ألم يدسّ الكومبارس السعيد فارس سعيد بين الحشود، من دون أن يسألهم رأيهم، لافتة كتب عليها IRAN OUT؟ ألم يتحفنا بطل الرابع من آب بامتياز، بطرك التطبيع، في عظته، بإدانة «الوصاية والاحتلال»؟ لقد نسي غبطته عند أقدام الأهراءات المتصدّعة، أنّه بدأ عهده بالسفر لملاقاة عملاء الاحتلال، وأنه أوّل الداعين إلى الوصاية.
    سيبقى 4 آب 2021 في التاريخ بصفته يوم انبعاث «الانعزالية اللبنانيّة» بأبهى حللها. مخطط منهجي لسرقة المناسبة من قبل قوى سياسية هي أصل بلاء البلد ونكبة أهله، وتحويلها كرنفالاً دمويّاً يأخذ لبنان إلى الموقع النقيض لكل ما نحتاج إليه اليوم. من بطرك الموارنة الذي كاد يطوّب نفسه قدّيساً في مرفأ بيروت وهو يتقدّم على وقع إنشاد الكورس البوليفوني: «مجد لبنان أعطي لكم، مجد لبنان أعطي لكم»، إلى مارسيل غانم الذي اختتم هذا النهار الطويل، بحفلة تزوير على المحطّة «السياديّة» إيّاها. لقد اهتدى هذا الصحافي الاستقصائي الخطير إلى الشهود الذين سيحسمون القضية. سائق الشاحنة يقول إنّه هرّب موادّ خطيرة لا يعرف ما هي، من العنبر المشؤوم إلى الجنوب (تصفيق في الاستوديو). إن حزب الله هو الذي يقف وراء تخزين هذه المواد الخطيرة في مرفأ بيروت. صدقوا مارسيل غانم ومحطّته.
    في الرابع من آب كشّر المسخ الانعزالي عن أنيابه، واختطف الغضب الشعبي ترغيباً وترهيباً وتضليلاً وعنفاً، مكرراً الخطأ القديم نفسه، ومستدرجاً لبنان إلى هاوية بلا قرار. صدّقتم أيّها السذّج، أننا هنا لكفكفة دموعكم وتضميد جراحكم والمطالبة بحقوقكم؟ أنتم المطيّة التي نستعملها لنتلاعب بالغضب الشعبي، ونؤبلس المقاومة، ونطلق حملتنا الانتخابية كما فعل البطرك في درّته الفريدة، خلال القداس الذي أحياه فوق أنقاض المرفأ، بعيد توقيت الانفجار. من أعطاه الحق بأن يصادر تلك اللحظة الفظيعة التي هي ملك الشعب اللبناني؟ وأن يستبيح الجراح والعذابات وينصّب نفسه وصيّاً عليها؟ إذا كان غضب أهالي الشهداء عارماً قبل 4 آب ضد السلطة وأباطرة النظام، وكل من يقف حائلاً دون معرفة الحقيقة ومحاسبة الشركاء في الجريمة، والمسؤولين عن جرحهم المفتوح... فيجب أن يكونوا أكثر غضباً بعد تلك الهمروجة: لقد تاجر محور شيا - بخاري بوجعهم وحدادهم، واستهلكتهم المنابر والكاميرات، وسُرقت منهم المناسبة...

    • La Ministre de la Justice libanaise rencontre Georges Abdallah
      Mar 20, 2021 | Georges Abdallah
      https://palestinevaincra.com/2021/03/la-ministre-de-la-justice-libanaise-rencontre-georges-abdallah

      Vendredi 19 mars, Georges Abdallah a reçu, pour la troisième fois, la visite de M. Rami Adwan, ambassadeur du Liban en France, cette fois accompagné de Mme Marie-Claude Najm, ministre de la Justice du gouvernement libanais démissionnaire.

      Ils lui rapportèrent entre autres les salutations du gouvernement libanais et de son président.

      La visite de la ministre de la Justice libanaise était conditionnée à ce qu’il n’y ait aucune déclaration ni antérieure ni ultérieure…

      Rappelons-nous qu’en d’autres temps, au cours des nombreuses demandes de libération posées par notre camarade, le parquet avait craint que le retour de Georges Abdallah dans son pays ne soit fêté et donc salué à la hauteur de sa popularité.

      #Georges_Abdallah

    • "(...)Rappelons-nous qu’en d’autres temps, au cours des nombreuses demandes de libération posées par notre camarade, le parquet avait craint que le retour de Georges Abdallah dans son pays ne soit fêté et donc salué à la hauteur de sa popularité.

      Le parquet français ou libanais ?

    • Une délégation libanaise auprès de Georges Abdallah
      21 mars 2021
      https://ujfp.org/une-delegation-libanaise-aupres-de-georges-abdallah

      (...) En d’autres termes, si Manuel Valls avait daigné signer l’avis d’expulsion qui conditionnait la libération de Georges Abdallah prononcée par le tribunal d’application des peines le 21 novembre 2012, il eut fallu que celui-ci atterrisse dans son propre pays, selon la volonté du gouvernement français, en toute discrétion !..

      Georges Abdallah, communiste révolutionnaire, détenu depuis 37 ans dans les geôles françaises sans jamais renier son engagement politique anti-impérialiste, anticapitaliste et pour une Palestine libre, est certainement un modèle de résistance, de courage et de détermination à saluer comme il se doit, notamment en ces temps où la lutte contre le sionisme et la colonisation de la terre palestinienne est de nouveau menacée et/ou jugée par des tribunaux français.

      Nous saluons la démarche de Mme Najm et de M. Adwan qui, dans un contexte politique libanais des plus délicats, ont eu le courage de rencontrer leur compatriote qui subit depuis de si nombreuses années l’acharnement de la justice française.

      #Georges_Abdallah

  • L’intellectuel libanais Lokman Slim assassiné au Liban-Sud - L’Orient-Le Jour
    https://www.lorientlejour.com/article/1250717/lintellectuel-libanais-lokman-slim-porte-disparu-au-liban-sud.html

    En attendant de pouvoir poster l’article d’Al Akhbar sur cette bien triste nouvelle.

    L’intellectuel libanais Lokman Slim assassiné au Liban-Sud
    L’écrivain et éditeur, opposant farouche au Hezbollah et menacé de mort à plusieurs reprises par le passé, a été atteint de cinq balles.

    OLJ / le 04 février 2021 à 09h42

    Lokman Slim. AFP / Rania SANJAR

    L’écrivain, éditeur et intellectuel libanais Lokman Slim, opposant farouche au Hezbollah, a été retrouvé mort, jeudi matin, au Liban-Sud. Le militant était porté disparu depuis mercredi soir, lorsqu’il était sorti du domicile de l’un de ses amis dans le village de Niha en soirée, et sa famille avait perdu tout contact avec lui.

    Selon notre correspondant au Liban-Sud, Mountasser Abdallah, qui cite des sources sécuritaires, son corps a été retrouvé dans une voiture de location, une Toyota Corolla, qu’il utilisait près de Touffahta dans le caza de Zahrani. Le procureur général près la cour de cassation au Liban-Sud, le Juge Rahif Ramadan, a indiqué que le corps, examiné par un médecin légiste, avait été atteint de quatre cinq balles, quatre à la tête et une au dos.

    « Je n’ai pas peur de la mort »
    M. Slim, qui contribuait régulièrement au débat d’idées dans les colonnes de L’Orient-Le Jour, était porté disparu depuis la nuit dernière, avait annoncé sa famille sur les réseaux sociaux. Il se trouvait avec un ami à Niha, au Liban-Sud, mercredi soir. Selon sa sœur, Rasha, il n’a plus donné signe de vie depuis, et son téléphone a été retrouvé dans le secteur. « Il s’est rendu en milieu de journée chez Mohammed el-Amine à Niha », avait déclaré son épouse Monika Borgmann à L’Orient-Le Jour avant l’annonce par les médias de son décès. « Il a quitté la maison de son ami à 20h30 et il n’est jamais rentré ». Elle a précisé qu’un de ses amis a localisé le téléphone dans la nuit et que l’appareil a été retrouvé à 400 mètres de la maison près de la route. Ce n’est pas la première fois qu’il se rend au Liban-Sud, malgré les menaces qu’il reçoit régulièrement, selon elle.

    Âgé de 58 ans, Lokman Slim, un érudit et un intellectuel de renom, avait cofondé avec sa sœur Rasha une maison d’édition reconnue, Dar Al-Jadeed, avant de former avec son épouse, la cinéaste Monika Borgmann, une ONG, UMAM D&R, essentiellement consacrée aux recherches et au travail sur les problématiques de la mémoire et sur la question des disparus après la guerre civile libanaise (1975-1990). Dans le « Hangar », quartier général de cette ONG à Haret Hreik dans la banlieue sud de Beyrouth, fief du Hezbollah, ils organisaient débats, projections de films et expositions.

    Des policiers autour de la voiture de Lokman Slim, au Liban-Sud. REUTERS/Ali Hankir

    Issu d’une grande famille chiite de la banlieue sud, Lokman Slim, qui dénonçait régulièrement la mainmise du Hezbollah dans ses écrits et dans les médias, avait été menacé à plusieurs reprises, jusque dans sa résidence familiale dans la banlieue sud de Beyrouth. Lokman Slim, qui rencontrait parfois de hauts responsables américains de passage à Beyrouth, a souvent été attaqué par la presse pro-Hezbollah pour des positions jugées favorables envers les Etats-Unis. Il dénonçait également le monopole politique des deux poids lourds chiites, Hezbollah et Amal, au sein de la communauté. En décembre 2019, à la suite de menaces de mort contre lui, il avait affirmé dans un communiqué : « Je fais assumer aux forces du fait accompli, représentées par sayyed Hassan Nasrallah et le président Nabih Berry, l’entière responsabilité de ce qui pourrait m’arriver et je me place, ainsi que ma famille et mon domicile, sous la protection de l’armée libanaise ». Il avait alors notamment évoqué des affiches collées sur un mur de sa maison l’accusant d’être un traître et le menaçant.

    « Je lui disais tu n’as pas peur des menaces ? Nous sommes des gens pacifiques, nous n’avons que nos livres comme armes. Et il répondait : je n’ai pas peur de la mort », a déclaré sa sœur, Rasha, à la chaîne al-Hadath.

    Les affaires de Lokman Slim dans son bureau à Beyrouth. REUTERS/Mohamed Azakir

    Un retour aux assassinats politiques ?
    Dans la matinée, le ministre de l’Intérieur du gouvernement démissionnaire, Mohammad Fahmi, a dénoncé « un crime effroyable ». Le courant du Futur a lui aussi dénoncé « un assassinat ignoble » et exprimé la crainte qu’il ne signale « un retour aux assassinats politiques ». L’ancien député et membre du courant du Futur, Bassem al-Sabeh, a estimé dans un communiqué que « l’assassinat de Lokman Slim est un message direct à tous les activistes, écrivains et politiciens de la communauté chiite qui ne tournent pas dans l’orbite du Hezbollah ».

    L’ancien ministre Marwan Hamadé a estimé « qu’à l’ombre du règne de la terreur et de la corruption, il n’y a évidemment pas de place pour des gens comme Lokman Slim, le jeune intellectuel cultivé et libéré de toutes les entraves confessionnelles. Le crime a pour seul signataire celui qui nous poursuit depuis les assassinats de la révolution du Cèdre ».

    L’ancien député et chef du Rassemblement de Saydet el-Jabal, Farès Souheid, a estimé que l’assassinat du militant était « un message clair visant à museler » les opposants au Hezbollah. « L’assassinat s’est produit dans une zone d’influence du Hezbollah : soit c’est le parti qui l’a tué, soit il doit dire qui l’a tué », a-t-il affirmé dans une déclaration à la chaîne saoudienne al-Hadath. Il a assuré que cet attentat n’allait « pas pousser les Libanais libres au silence » et « ne nous fera pas peur », indiquant que des personnalités allaient se réunir dans la journée pour adopter une position commune à la suite de l’assassinat.

    « Je suis extrêmement troublé par la perte tragique de Lokman Slim, un journaliste et activiste respecté, une voix courageuse, honnête et indépendante », a tweeté Jan Kubis, qui était le coordinateur spécial de l’ONU au Liban avant sa récente nomination comme émissaire spécial de l’ONU en Libye. « Je demande aux autorités de mener une enquête rapide et transparente sur cette tragédie et d’en tirer les conséquences nécessaires ».

    « Immense tristesse et préoccupation à la nouvelle de l’assassinat de Lokman Slim, a pour sa part écrit l’ambassadrice de France au Liban Anne Grillo sur Twitter. Mes condoléances et toutes mes pensées vont à sa femme, à sa famille et à ses proches ».

    De nombreux intellectuels, journalistes et militants ont rendu hommage à Lokman Slim sur les réseaux sociaux, soulignant son courage. Sur Twitter, le mot-dièse en arabe Lokman_Slim était en tête des tendances pour le Liban. « Non non non ! Ça ne peut pas continuer comme ça. Non non, ça ne peut passer. TUER nos intellectuels ? Nos libres penseurs ? Non ! », a tweeté la militante Rita Chemaly.

    Pour sa part, le fils du secrétaire général du Hezbollah Hassan Nasrallah, Jawad, a affirmé sur son compte Twitter : « Ce qui constitue une perte pour certains est un gain pour d’autres et une bénédiction inattendue ». Le message a toutefois rapidement été effacé, son auteur affirmant qu’il n’avait rien à voir avec M. Slim.

    #lokman_slim

    • Une pétition pour une demande d’ouverture d’une enquête internationale indépendante sur l’assassinat de Lokman Slim à Beyrouth (mel reçu)
      http://chng.it/JSqRWvcp9s

      Outre être un farouche opposant du Hezbollah libanais et du régime syrien de Bachar El Assad, il était réalisateur : vous pouvez voir [les bandes annonces] de ses films, ils racontent ses combats.

      Palmyre
      À la suite du soulèvement populaire contre le régime syrien en 2011, un groupe d’anciens détenus libanais décide de rompre le silence sur leurs longues années passées dans la prison de Palmyre, l’une des plus terribles du régime des Assad.
      https://www.allocine.fr/film/fichefilm_gen_cfilm=273919.html

      Massaker
      Du 16 au 18 septembre 1982, pendant deux nuits et trois jours, « Sabra et Chatila », chef-lieu de la présence palestinienne civile, politique et militaire au Liban est mis à feu et à sang.
      Vingt ans plus tard, six participants à ce massacre qui a choqué l’opinion publique mondiale racontent pour la première fois leurs excès meurtriers et barbares.
      Ni parodie de tribunal, ni séance de thérapie, Massaker laisse parler des tueurs pour ouvrir, au-delà de ce massacre, une réflexion sur la violence collective.
      https://www.allocine.fr/film/fichefilm_gen_cfilm=60879.html

    • MASSAKER, Monika Borgmann, Lokman Slim, Hermann Theissen [attention : film très dur]
      https://vimeo.com/45523150

      MASSAKER is – both in contents and aesthetically – a psycho-political study of six perpetrators, who participated in the massacre of Sabra and Shatila both on orders and on their own personal initiative. The film intertwines the mental dispositions of the killers with their political environment and broaches the phenomenon of collective violence through their accounts.

    • certes, ses engagements étaient décriés. Mais cinq balles, c’est cher payé...
      Voilà la communiqué du mouvement Citoyens et citoyennes dans un état : https://mmfidawla.com/2021/02/04/loqman-slim qui condamne l’assassinat tout en affirmant sa distance politique avec Lokman Slim (traduction google un peu revue) :

      L’assassinat de Luqman Salim est un crime condamné [ou plutôt condamnable ? bas ? en tout cas ça ne va pas, je suis trop mauvais pourtrouver la bon mot] qui ne peut être justifié, et aucune personne normale, ni aucun parti politique responsable, ne peut commencer sans la condamnation claire et sans équivoque de ce crime.
      Outre la dimension tragique de ce crime sur le plan personnel de sa famille et de ses proches, ses objectifs sont clairement politiques. Ce crime est une indication très dangereuse du cours des jours à venir au Liban, où la société s’effondre sous les yeux de tous et en même temps elle est profondément divisée, comme les premières réactions l’ont montré quelques minutes après le crime.
      Nous répétons ce que nous avons dit il y a plus d’un an et demi, et ce dont nous nous avons mis en garde à maintes reprises, que l’absence d’un véritable État au Liban conduit d’une part à la désintégration de la société et à la pénétration d’intérêts extérieurs en son sein, permettant et utilisant sa fragmentation, au détriment du présent et de l’avenir des Libanais et des Libanaises.
      Nous dans le mouvement de citoyens et citoyennes dans un état nous étions en désaccord avec les positions et opinions de Luqman Salim, et dans la plupart des cas nous y étions opposés, mais, surtout au vu de la différence d’opinions et d’approche, nous considérons ce crime odieux comme ciblant la société entière, et nous y voyons la base d’une violence déchaînée dont nous nous avertissons depuis longtemps.
      L’impuissance est un point d’entrée direct à la violence.
      Seul l’État véritable, c’est-à-dire l’État civil, protège la société, même de lui-même, et fait face à l’extérieur, à tout l’extérieur.

      Je pense qu’on peut interpréter l’expression « à l’extérieur, à tout l’extérieur » comme : contre Israël et ses alliés, mais aussi contre la Syrie et l’Iran".

  • Selon cet article, la perte la plus importante pour le secteur médical libanais, c’est la destruction d’un entrepôt de médicaments pour les maladies graves, dont dépendent des milliers de patients.
    ضربة قاضية للقطاع الصحيّ
    https://al-akhbar.com/Politics/292305

    أمّا الخسارة الأبرز التي سُجلت على صعيد القطاع الصحي فتمثّلت بتدمير جزء كبير من مُستودع الأدوية المخصّصة للأمراض المُستعصية في الكرنتينا، والذي يضمّ مخزوناً من الأدوية الباهظة الثمن التي تؤمنها وزارة الصحة لآلاف المرضى ممن لا يملكون أي جهة ضامنة، وممن سيُحرمون خلال الفترة المُقبلة من الحصول على علاجاتهم الضرورية إلى حين تأمين البديل.

  • Le texte plein de douleur et de rage de Pierre Abi-Saab, en hommage aux suicidés de la misère.

    كيف نوقف موتنا الآتي؟
    https://al-akhbar.com/Politics/291015

    ماذا جئت تفعل في شارع الحمرا يا علي، بعدما جهّزت قرائن اتهامنا بعناية؟ المسدس والعلم اللبناني والسجل العدلي النظيف وتلك الورقة البيضاء التي كتبت عليها بالأحمر العريض، بخط متوتّر نزق، السطر الأوّل من أغنية زياد الرحباني «أنا مش كافر». هل كانت كلمات الأغنية تدور في رأسك بشكل متواصل في البرهة الفظيعة التي سبقت اللحظة الحاسمة؟ ‫«بس الجوع كافر/ بس المرض كافر/ بس الفقر كافر والذل كافر...». أغنية السخرية والغضب، صارت نشيد اليأس والموت. لا أحد سيعرف إن كنت تعمدتَ اختيار «مسرح المدينة» الذي يصارع هو الآخر من أجل البقاء! يا لها من خلفية نموذجيّة لهذه المأساة. من سيكتب قصتك، من سيكتب تاريخنا الحقيقي؟ صاحب المتجر الصغير المتعثّر في الضاحية، صار بطلاً تراجيدياً. ومثله سائق التاكسي الذي لا يملك ما يشتري به دواءً لزوجته المريضة، تركها تنام هي وابنتهما، وتسلّل على رؤوس أصابعه إلى حبل المشنقة. هذا الحبل ليس لرقبتك يا سامر. نريده أن يلتف على رقاب الذين ينهشون لحمنا الحي منذ عقود. هؤلاء الذين نهبوا البلد دهراً، ثم هرّبوا مليارات الدولارات إلى الخارج كي تبقى أنت معدماً وتنقطع بك السبل. والآن يريد أصحاب المصارف وحاكمهم ونادي الواحد في المئة تجريد الدولة من أملاكها، والسطو على آخر ما نملك. يخططون لسرقته من درب الأجيال المقبلة، ليمسحوا خسائرهم ومنهوباتهم، ويغسلوا فساد الحكّام. وبعدها يستأنف رجال المال والأعمال والسياسة - وهم واحد في النهاية - بزنسهم القديم، ويعيدون إحياء «الأعجوبة الاقتصاديّة اللبنانيّة».

    • La chanson de Ziad Rahbani dont il est question :
      https://www.youtube.com/watch?v=AF_Mp32XV_E


      https://www.youtube.com/watch?v=ubMeZiHGc8I

      انا مش كافر
      بس الجوع كافر
      انا مش كافر
      بس المرض كافر
      انا مش كافر
      بس الفقر كافر
      والزل كافر
      انا مش كافر
      لكن شو بعملك
      إذا اجتمعوا فيي
      كل الاشيا الكافرين
      انا مش كافر
      بس الجوع
      انا مش كافر
      بس المرض كافر
      انا مش كافر
      بس الفقر كافر
      والزل كافر
      انا مش كافر
      لكن شو بعملك
      إذا اجتمعوا فيي
      كل الاشيا الكافرين
      يللي بصللي الاحد
      يللي بصللي الجمعة
      وقاعد يفلح فينا
      على طول الجمعة
      يللي بصللي الاحد
      يللي بصللي الجمعة
      وقاعد يفلح فينا
      على طول الجمعة
      هو يللي دين قال
      وأنا يللي كافر عال
      راجعوا الكتب السمويي
      راجعوا كلام القادر
      انا مش كافر
      بس الجوع كافر
      بس المرض كافر
      بس الفقر كافر
      والزل كافر
      انا مش كافر
      لكن شو بعملك
      إذا اجتمعوا فيي
      كل الاشيا الكافرين
      انا مش كافر
      بس البلد كافر
      أنا مقبور ببيتي
      مش قادر هاجر
      وعم تاكللي الامي بتمي
      وأكلك قدامك يا عمي
      وإذا بكفر بتإللي كافر
      معمع الدول الغربية
      ومبلغ بكل المخافر
      انا مش كافر
      هيدا انت الكافر
      انا مش كافر
      ما دام انت الكافر
      انا مش كافر
      قلنا مين الكافر
      وعرفوا مين الكافر
      انا مش كافر
      مثل ما عم قللك
      عم بتحط فيي
      كونك شيخ الكافرين
      ...
      قول أمين

  • العتمة الشاملة بدءاً من الأحد؟
    https://al-akhbar.com/Politics/290907

    Une partie des titres de l’édition du jour de Al-Akhbar au #liban (on est parti pour un tour)

    – Obscurité totale à partir de dimanche ? [allusion au fait que les centrales électriques, faute de fioul, ne tourneront plus. Au passage, l’Iran a proposé une livraison payable en livres libanaises (laquelle livre, en principe au taux de 2000 livres pour un dollar, frôle désormais les 7000...)
    – لبنان في صلب الانهيار : الحكومة تتلهّى بجنس شركة التدقيق Le Liban en plein effondrement (à propos des disputes à la chambre sur le choix d’un audit bancaire)
    – ممثل صندوق النقد لرياض سلامة : أنت تشعل سعر الصرف ! Le représentant du FMI à Riad Salamé [gouverneur de la Banque centrale du Liban] : c’est toi qui fais flamber le prix de la monnaie
    – الخلوي على خطى الكهرباء Le cellulaire sur la voie de l’électricité (les connexions téléphoniques commencent à disparaître)
    – كهرباء أمراء لبنان ويوميّات اللبنانيّين البائسة l’électricité des princes et les jours noirs des Libanais (rappel de la manière dont les chefs de guerre locaux jouaient sur le mazout des générateurs durant la guerre civile)...

  • Avec la crise, Ibrahim al Amine évoque (entre autres choses) le risque de crimes racistes contre les populations réfugiées au Liban. Avec la moitié de la population libanaise qui va passer sous le seuil de pauvreté, la montée de la criminalité liée à la faim, et un tiers des résidents du pays constitué de réfugiés syriens et palestiniens (et, on peut y compter, une élite qui préférera réorienter la colère populaire vers la bas plutôt que vers le haut…), le risque d’explosions de violence est terrifiant.

    https://al-akhbar.com/Politics/290006/المرحلة-الثانية-من-الأزم

    من جانب الشارع، لينتظر الجميع كل أشكال الجنون والفوضى. ومتى قدر الناس الغاضبون على فعل ما يريدون فسوف يقدمون. ومتى تعرضوا للقمع أو الحصار فسيتراجعون. لكن القاعدة الاجتماعية المعترضة على كل شيء، تتسع سريعاً وتشمل مجموعات كبيرة من الشعوب اللبنانية. أضف اليها، الكثافة السكانية في لبنان، حيث يعيش في لبنان اليوم نحو سبعة ملايين شخص، ثلثهم على الأقل من غير اللبنانيين. ويعيشون على الإعانات والصدقات التي تهطل عليهم مباشرة أو من خلال اللبنانيين. وهي إعانات تراجعت الى النصف، ويمكن أن تتارجع أكثر. ورغم أن أزمة الإنفاق عند هؤلاء ستتفاقم، سيبقى هؤلاء هدفاً لدى كثير من اللبنانيين. سنشهد جيلاً من الرعاع يفترض أن غير اللبنانيين يأخذون من دربه، وربما نشهد موجات عنف عنصرية أكثر من السابق. والمرحلة الثانية من الأزمة، تشي بدرجة أعلى من الانفلات الأمني. وجريمة السرقة ستنتشر بطريقة مختلفة. حتى اليوم، تشير معلومات الأجهزة الأمنية الى أن الغالبية الساحقة من الذين يتم توقيفهم بجرم السرقة، هم من أصحاب السوابق، وأن هذا النادي لم يشهد تضخماً كبيراً بعد. لكن ما يلفت الأجهزة أن التحقيقات تُظهر أن سارقين كثراً باتوا يعمدون الى فتح البرادات في المنازل وإلى الذهاب مباشرة نحو رفوف الأطعمة في المتاجر، وأنهم يقومون بأعمال نشل تكون غلتها عشرات ألوف الليرات. وبالنسبة الى المحققين، فهذه إشارة سلبية تحتمل ارتفاع منسوب الجرائم على خلفية الأزمة الاقتصادية والاجتماعية، وهو ما يُنذر بعواقب كبيرة، متى تجاوز السارقون حالات الانفعال الفردية، ووجدوا من يديرهم في مجموعات منظمة على طريقة المافيا. وهذا ما يقود عملياً الى «وظيفة جديدة» تدرّ دخلاً غير شرعي، لكنه دخل مطلوب، وثمنه الانضواء في عصابات قد تجد من يحميها من المرجعيات على أنواعها.

  • La livre libanaise accélère sa descente aux enfers
    https://www.lorientlejour.com/article/1215532/la-livre-libanaise-accelere-sa-descente-aux-enfers.html

    La livre libanaise poursuit sa chute vertigineuse sur le marché secondaire, creusant encore plus l’écart avec la parité officielle de 1 507,5 livres pour un dollar, toujours appliquée par le secteur bancaire pour une palette de transactions de plus en plus réduite. Un décrochage brutal qui survient sur fond de crise économique et sociale et de mesures de confinement pour contenir l’épidémie de Covid-19.

    Moins de dix jours après avoir passé la barre symbolique des 3 000 livres pour un dollar, un niveau qui n’avait plus été atteint depuis les années 1990 dans le sillage de la fin de la guerre civile, le taux livre/dollar est en effet passé hier d’environ 3 400 dans la matinée à plus de 3 700 juste avant la fermeture des bureaux de change, vers 15h. Un taux spectaculairement élevé (+145 % par rapport à la parité officielle) qui est tout aussi bien appliqué par les changeurs agréés que sur le marché noir, selon plusieurs sources concordantes.

    • سلامة لدياب: سأتفرج على الليرة تنهار!
      https://al-akhbar.com/Politics/287618

      وصل رياض سلامة إلى ذروة المشهد الذي رسمه مع منظومة كاملة داعمة له من المصارف والسياسيين والاعلاميين ورجال الاعمال والدين، طوال تولّيه حاكمية مصرف لبنان، بانهيار درامي يومي تعانيه الليرة اللبنانية أمام الدولار الأميركي، حتى وصل أمس إلى أكثر من 4 آلاف ليرة للدولار الواحد في سوق الصرافة.

      عن سابق إصرار وتصميم، ارتكب سلامة جريمته ببطء، وعلى مدى سنوات وعلى مراحل، بالاستدانة والهندسات المالية، وعمّدها قبل أيام بتعاميم تقضي بوقف دفع الحوالات المالية الجديدة إلا بالليرة، محدثاً ضربة قاصمة للعملة الوطنية، وخالقاً المزيد من التضخّم، ما اوصل أسعار السلع إلى أرقام قياسية، ودفع بالكثير من السكان إلى التموين خوفاً من غلاء إضافي للأسعار. ينفذ سلامة بكل أمانة، مع غيره من أبناء المنظومة، ما وعد به لبنان وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو قبل ثلاثة أشهر من انهيار مالي كبير. وهو الذي ترك تفشّي كورونا في كل ولايات بلاده، وذكّر الحكومة أمس في تصريح واضح ومباشر لجريدة «النهار»، بربط انفراج لبنان المالي ومساعدة أميركا له، بالموقف الرسمي من المقاومة.

      في اليومين الماضيين، لم يترك سلامة مجالاً للشكّ بأنه ينفّذ مشروع إسقاط الليرة بطريقة ممنهجة، وقطع الطريق على أي التباس باعتبار خطواته الأخيرة متهوّرة أو غير مدروسة بسبب الضغوط. فهو بكلّ وقاحة وعنجهيّة، رفض توجيه رئيس الحكومة حسّان دياب له بالتدخل لوقف انهيار الليرة. وبحسب المعلومات، فإن دياب استدعى سلامة بعد جلسة مجلس النواب أول من أمس، وأبلغه بأن وضع الليرة لم يعد يُحتمل وعلى المصرف المركزي أن يتدخل فوراً لوقف الانهيار. سلامة رفض الأمر بكلّ بساطة، وقال لرئيس الحكومة: «ما فيي اتدخلّ، ما معي مصاري». فذكّره دياب بإعلانه سابقاً أنه «لديك 21 مليار دولار. وقُلْت أيضاً إنّك ستُمَوِل استيراد النفط بحوالي 3 مليارات دولار، والآن سعر النفط هبط بشكل كبير، والفاتورة النفطية هبطت على الأقل حوالي 30% ولا تزال تهبط، استعمل المليار الوافر لديك لكي تجمّد الانهيار». فما كان من سلامة إلّا أن حسم الأمر بالقول إن «هذه الإجراءات لن تنفع وهي هدر للمال، والحل الوحيد هو أن تحضروا 15 مليار دولار من الخارج». وبكل هدوء، قال سلامة إن الناس سيعتادون على ارتفاع الأسعار، وسيتعايشون معه، و«ما حدا رح يجوع»، قبل ان يدافع عن استقلالية المصرف المركزي القانونية!

  • Article du Akhbar sur le chantage américain contre le Liban : L’Europe n’aidera pas le Liban sans l’approbation américaine
    https://al-akhbar.com/Politics/284820/أوروب-ا-لن-تساعد-لبنان-بلا-موافقة-أميركي-

    L’idée est que les États-Unis veulent accentuer le blocus politique et économique du Liban, et comptent bien utiliser l’effondrement de l’économie, et les risques qui pèsent sur les moyens de subsistance de la population, dans le but de lui imposer leur politique contre le Hezbollah.

    L’article indique que la France prétend vouloir tenir une position différente de celle des États-Unis. Mais, dans la pratique, aucun État européen n’aidera le Liban sans autorisation américaine.

  • Selon le Akhbar, les États-Unis (et leurs alliés européens) sont en train de mettre en place un système de sanctions et entraves bancaires à l’encontre des ressortissants libanais (et pas seulement le Hezbollah) du niveau de celles prises contre les Syriens en 2011.

    تضييق على اللبنانيّين في المصارف الأوروبيّة... وعقوبات « غير مسبوقة »
    https://al-akhbar.com/Politics/284776

    وبحسب معلومات «الأخبار»، فإن قراراً أميركياً واضحاً وُجِّه إلى عدة دول أوروبية، للأميركيين تأثير كبير عليها، وإلى مصارف مركزية، ببدء التعامل مع الشركات اللبنانية واللبنانيين بطريقة مشابهة لتلك التي بدأ التعامل بها مع السوريين والشركات السورية في 2011. وعلى ما تقول مصادر مصرفية مطّلعة على التطوّرات، فإن قراراً صدر عن المصرف المركزي القبرصي بالتضييق على الشركات اللبنانية التي تريد فتح حسابات في الجزيرة على اعتبار أن هذه الشركات تقع ضمن خانة «المخاطر المرتفعة»، وكذلك الأمر بالنسبة إلى الحسابات القديمة والحسابات التي تتعامل بين لبنان وقبرص، بوضع سقفٍ لهذا التعامل. وذكر رجال أعمال لبنانيون ناشطون في قبرص منذ سنوات أنهم واجهوا مصاعب في فتح حسابات مصرفية جديدة لهم. كذلك تحدّثت معلومات عن صعوبات واجهها لبنانيون في دول أوروبية عديدة، كفرنسا وسويسرا وبلجيكا، سواء بالنسبة للحسابات الشخصية او تلك الخاصة بشركاتهم. وتقول المصادر إن «هذه الإجراءات تعني تصنيف لبنان واللبنانيين في الخانة ذاتها التي صنف فيها السوريون والإيرانيون قبلهم»، معتبرةً أن «واشنطن تحضّر لبنان لمستوى أعلى من العقوبات». وأكّد أحد المستثمرين اللبنانيين في أكثر من دولة أوروبية في قطاع السّياحة، أن «من الصعب جدّاً الآن على أيّ لبناني فتح حساب مصرفي في أوروبا، حتى الحسابات القديمة يتمّ تعقّبها»، مضيفاً إن «البنوك الأوروبية تطلب أحياناً من سفارات دولها في بيروت معلومات عن الأشخاص الذين يطلبون فتح الحسابات».

    Ces pressions, directement destinées à « punir » le Hezbollah, seraient alors présentées sous l’alibi de la « lutte contre la corruption ».

  • Selon Al-Akhbar, le Liban annoncera faire défaut sur le paiement de sa dette avant la fin de la semaine prochaine, concernant l’échéance du 9 mars :
    https://al-akhbar.com/Politics/284766/أي-ام-تفصلنا-عن-إعلان-التخل-ف-عن-السدا

    L’article indique qu’en cas de défaut unilatéral (sans accord des créanciers), les conséquences annoncées par le FMI seront cataclysmiques. Le Liban serait donc en train d’essayer de négocier la restructuration de sa dette avec ses créanciers, en commençant par les 3 prochaines échéances en obligations de 2020.

    • Ce qui fait suite à l’annonce précédente, il y a 15 jours environ.

      Risque de défaut de paiement du Liban sur sa dette | Les Echos
      https://www.lesechos.fr/monde/afrique-moyen-orient/risque-de-defaut-de-paiement-du-liban-sur-sa-dette-1171334

      Même les plus doués des funambules peuvent tomber. Après des mois d’incertitude, le Liban a annoncé, mercredi, qu’il allait officiellement demander l’aide technique du Fonds monétaire international (FMI) pour négocier avec ses créanciers l’effacement ou le report de tout ou partie de sa dette publique, la deuxième la plus élevée de la planète en proportion du PIB (166 %).
      Le gouvernement va lui demander conseil sur l’opportunité d’honorer ou pas le paiement de 1,2 milliard d’eurobonds arrivant à échéance le 9 mars prochain. La cotation de l’eurobond concerné a aussitôt plongé de 12 points à Londres, à 70 % de sa valeur faciale.

  • Importante intervention de Riad Salamé (gouverneur de la Banque du Liban) hier, dont les conséquences sont particulièrement inquiétantes : faisant reposer la responsabilité de la crise bancaire sur les déposants, il a indiqué que les banques n’étaient pas obligées de délivrer des dollars aux déposants, mais pouvaient rendre des livres libanaises. Ce faisant, l’extorsion de fond va désormais se mettre en place à vitesse accélérée. Principe : les banques te rendront l’argent de ton compte en dollars en livres libanaises, au taux « officiel » de 1500 livres pour un dollar, et toi tu devras racheter des dollars sur la marché « officieux » au tarif de 2400 livres pour un dollar. (Est-ce que ce type réalise qu’il va finir pendu ?)

    سلامة يُشرّع سرقة المصارف للمودعين
    https://al-akhbar.com/Politics/282232

    مالياً، خطت المصارف أمس خطوة إضافية على طريق تثبيت سطوتها على أموال المودعين. عند التاسعة صباحاً، يعلن بعضها أنها لم تعد تملك الدولارات. عمليات إذلال الناس تتفاقم، لكن الاستنسابية تسمح لبعضها، حتى اليوم، بتحويل الأموال إلى الخارج. مع ذلك، يخرج حاكم مصرف لبنان ليحمّل المودعين المسؤولية. لا يستحي رياض سلامة. لا يكفيه أنه مهندس السياسات المالية التي أوصلت البلد إلى شفير الإفلاس. لا يكفيه رفضه الكشف عن موازنات البنك المركزي كي لا يفضح دوره في الإثراء غير المشروع للمصارف على حساب المال العام، ولا تشريعه وجود سعرين للدولار، أحدهما وصل إلى 2400 ليرة أمس، بحجة «العرض والطلب». بدلاً من تلاوته فعل الندامة، يكمل على المنوال الذي يتقنه في التعمية على الحقائق التي يلمسها كل مواطن. آخر مآثره أمس تشريع سرقة المصارف للمودعين. قال بالفم الملآن إن «المصارف غير مجبرة على إعطاء الدولارات للزبائن، بل هي مجبرة على إعطاء الليرة». بذلك، مهّد سلامة لتوقف المصارف تماماً عن تسليم الدولارات لأصحابها. كما فتح باباً إضافياً للكسب غير المشروع للمصارف وشركائهم الصيارفة. يحصل المودع، مجبراً، على 1515 ليرة بدلاً من الدولار، ثم يشتريه من السوق بـ 2400 ليرة!

    L’Orient le Jour, à ma connaissance, a totalement évacué ce point, et préfère titrer triomphalement : « Le gouverneur de la BDL écarte le spectre d’un effondrement économique au Liban »
    https://www.lorientlejour.com/article/1201719/le-gouverneur-de-la-bdl-ecarte-le-spectre-dun-effondrement-economique
    Du coup, toujours à la connaissance, tu n’entendras jamais parler de ce coup de grâce donné aux déposants libanais dans les médias français.

  • هلع أوروربي : موجة الهجرة من لبنان آتية
    https://al-akhbar.com/Politics/280196

    يرتعد الأوروبيون من الأحداث التي تعصف بلبنان. القلق مضاعف على جنود الـ«يونيفيل»، ومن موجة لجوء وهجرة ضخمة تجتاح أوروبا في حال انهيار الوضع في البلد الصغير

    تضفي التطوّرات اللبنانية كثيراً من القلق على عواصم القرار في أوروبا الغربية. التدهور الاقتصادي اليومي والأحداث في الشوارع والعجز عن تشكيل حكومة، كلّها مؤشّرات تقرع جرس الإنذار من باريس إلى برلين وروما ولندن، معلنةً خطراً قادماً. المستعمرون القدامى يدركون تماماً مدى التأثير الذي يعكسه عليهم «اللا استقرار» في المشرق، كما في شمال أفريقيا، وهم خبروا مع المأساتين السورية والعراقية اللتين شاركوا في صنعهما، تحوّلات ديموغرافية واجتماعية واقتصادية، هزّت تأثيراتها بلدانهم.

    Au passage, dans Al-Akhbar, ces quelques lignes sur un thème très présent dans l’opinion libanaise : les Européens ont très peur d’une importe vague d’émigration en provenance du #Liban au cas où le pays s’écroulerait...

  • D’après le Akhbar, le dollar s’échange sur le « marché parallèle » contre 2000 livres libanaises (le taux officiel étant de 1514 livres), ce qui constituerait un nouveau record.

    من دون الحريري وشرط الالتزام بـ« خطة إصلاحية شاملة » : قبول غربي بحكومة تكنو سياسية؟
    https://al-akhbar.com/Politics/279860

    في هذا الوقت، سجّل سعر صرف الليرة اللبنانية مقابل الدولار الأميركي في «السوق الموازية» رقماً قياسياً، أمس، إذ تجاوز عتبة الـ 2000 ليرة لكل دولار عند بعض الصرافين. وسبق لسعر الصرف أن وصل إلى هذا الحد، عندما كانت المصارف مقفلة، ولم يكن مصرف لبنان يضخّ دولارات في السوق. لكنها المرة الأولى التي يبيع فيها صرافون في بيروت الدولار بأكثر من ألفَي ليرة، رغم أن أبواب المصارف مفتوحة، وإن كانت قد وضعت قيوداً على السحب والتحويل. وتجدر الإشارة إلى أن حاكم مصرف لبنان رياض سلامة سبق أن أعلن غير مرة أنه غير معني بالسعر الذي يصل إليه الدولار في السوق الموازية (لدى الصرافين)، وأنه يهتمّ حصراً بالسعر الرسمي الذي تلتزم به المصارف.

    • Pour les Libanais, une dévaluation ne serait pas perçue que comme une conséquence de la crise économique, mais bien plus comme un outil de la prédation et de la corruption.

      Au Liban cohabitent en permanence le dollar et la livre libanaise. La gymnastique mentale des commerçants, que tu paies avec des dollars et qui te rendent la monnaie en livres, en faisant de tête la conversion 1500 livres pour un dollar, est un spectacle toujours étonnant pour un Français qui a subit les affres du passage à l’euro (et des commerçants qui sortaient la calculette pour, systématiquement, se tromper dans la règle de trois).

      La crainte est qu’il y a d’un côté une population bien informée et bien connectée qui a anticipé la dévaluation, et qui a donc placé sa fortune en dollars. Et de l’autre un classe moyenne qui épargne en livres. Et qui de plus, depuis quelques mois, a de plus en plus de mal à se procurer des dollars.

      En cas de dévaluation, l’épargne de la classe moyenne, en livres libanaises, est annihilée, et que donc derrière, la classe proche des politiciens et des banques, disposant de devises, peut racheter à bas prix terrains et immobilier en profitant du différentiel entre la livre et le dollar.