جريدة الأخبار

/Palestine

  • Hobart & William Smith professor suspended for pro-Palestine blog post
    https://13wham.com/news/local/hobart-william-smith-politics-professor-jodi-dean-suspended-for-pro-palestin

    A professor at Hobart and William Smith Colleges has been “relieved of classroom duties” after publishing a controversial blog post.

    Jodi Dean, a politics professor at the school, wrote a piece for Verso on the Israel-Hamas war titled “Palestine speaks for everyone,” which started by saying “The images from October 7 of paragliders evading Israeli air defenses were for many of us exhilarating.”

    In a letter to the campus community, school President Mark Gearan condemned Dean’s piece.

    Not only am I in complete disagreement with Professor Dean, I find her comments repugnant, condemn them unequivocally, and want to make clear that these are her personal views and not those of our institution.

    Gearan said Hobart and William Smith Colleges “recognize and affirm the importance of free dialogue on ideas.”

    We have worked tirelessly to create an environment where we can discuss hard issues upon which we may disagree. But we can never and will never condone or praise violence, particularly when that violence is directed at individuals based on their religion, race or national origin.

    Gearan said the school leadership is investigating “so we can properly and fairly respond.”

    In a tweet, Dean wrote “McCarthyism is real” and urged followers "Don’t stop talking about Palestine.

    https://al-akhbar.com/Palestine/379850/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%83%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84

  • Les États-Unis Proposent Une Résolution De L’ONU Soutenant Un Cessez-le-feu Temporaire À Gaza - I24NEWS
    https://www.i24news.tv/fr/actu/israel-en-guerre/1708364888-les-etats-unis-proposent-une-resolution-de-l-onu-soutenant-un-ces

    Le mot important est bien entendu « temporaire ». Le dernier paragraphe serait comique s’il ne venait pas d’un média prétendument sérieux. Les USA proposent probablement cette résolution pour ne pas avoir à opposer leur véto au texte soumis par l’Algérie demain. C’est peut-être le dé but d’un tournant...

    Les États-Unis ont proposé un projet de résolution du Conseil de sécurité des Nations Unies qui soulignerait le « soutien de l’organisme à un cessez-le-feu temporaire à Gaza dès que possible », rapporte Reuters.

    Si Washington s’est toujours montré opposé au mot « cessez-le-feu » dans toute action de l’ONU dans la guerre entre Israël et le Hamas, ce projet américain fait écho au langage que le président Joe Biden a déclaré avoir utilisé la semaine dernière lors de conversations avec le Premier ministre israélien.

    Le projet de texte américain « détermine également que dans les circonstances actuelles, une offensive terrestre majeure à Rafah entraînerait des dommages supplémentaires aux civils et leur déplacement ultérieur, y compris potentiellement vers les pays voisins ».

    Le projet de résolution américain affirme qu’une opération à Rafah « aurait de graves implications pour la paix et la sécurité régionales, et souligne donc qu’une offensive terrestre d’une telle ampleur ne devrait pas avoir lieu dans les circonstances actuelles ». Reste à déterminer si le projet de résolution serait soumis au vote du conseil composé de 15 membres.

    Les États-Unis, l’Égypte, Israël et le Qatar cherchent à négocier une pause dans la guerre et la libération des otages détenus par le Hamas.

    • Le projet US contiendrait aussi cette mention sur l’intégrité du territoire de Gaza (https://www.raialyoum.com/%d8%a8%d8%b9%d8%af-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%87%d8%af%d9%8a%d8%af-%d8%a8%d8%a) :

      ويرفض مشروع القرار أيضا “أي تحرك من جانب أي طرف من شأنه أي يؤدي إلى تقليص مساحة أراضي غزة بصورة مؤقتة أو دائمة، بما يشمل إنشاء ما يسمى بالمناطق العازلة بشكل رسمي أو غير رسمي، فضلا عن التدمير المنهجي والواسع النطاق للبنية التحتية المدنية

    • L’analyse d’al-akhbar
      https://al-akhbar.com/Palestine/376706/%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84-%D9%8

      رغم الادّعاءات والشعارات، والتسريبات المقصودة في وسائل الإعلام، والحديث المتكرّر عن موقف الولايات المتحدة، وحرص إدارتها الديموقراطية على تعزيز «السلام» في المنطقة، ومنع توسّع الحرب، إلا أن الأداء الأميركي بكلّيته، ليس سوى بيعٍ لصورة إعلانية تختلف تماماً عن جوهر الموقف من العدوان الإسرائيلي المستمرّ على قطاع غزة، حيث تعمل واشنطن - بجدّ - على منع أي محاولة لوقف الحرب. وجديد هذا السياق، مشروع القرار الذي صاغته الولايات المتحدة لينافس مشروع القرار الجزائري المطروح للتصويت أمام «مجلس الأمن الدولي»، والذي يدعو إلى «وقف مؤقت لإطلاق النار في الحرب في غزة، ويعرب عن معارضته للعملية الإسرائيلية في رفح التي يمكن أن تؤدّي في الظروف الحالية إلى سقوط العديد من الضحايا المدنيين، وتشكّل خطراً على السلام والأمن الإقليميين». كما يندّد مشروع القرار بالدعوات التي أطلقها وزراء إسرائيليون للمستوطنين للانتقال إلى غزة، و«يرفض أي محاولة إحداث تغيير ديموغرافي في القطاع أو في أراضيه على نحو ينتهك القانون الدولي». كذلك، يرفض «أي تحرك من جانب أي طرف من شأنه أن يؤدّي إلى تقليص مساحة أراضي غزة بصورة مؤقتة أو دائمة، بما يشمل إنشاء ما يسمى بالمناطق العازلة بشكل رسمي أو غير رسمي، فضلاً عن التدمير المنهجي والواسع النطاق للبنية التحتية المدنية».ويأتي هذا المشروع، الذي لا يغفل بالطبع التنديد بعملية «حماس» في 7 تشرين الأول، رداً على آخر تقدّمت به الجزائر يدعو إلى وقف فوري وكامل لإطلاق النار لأسباب إنسانية، ومن المنتظر أن يصوّت عليه المجلس اليوم. لكن سفيرة الولايات المتحدة لدى «الأمم المتحدة»، ليندا توماس غرينفيلد، سرعان ما أعلنت أن بلادها «ستستخدم حقّ النقض (الفيتو) ضدّ مشروع القرار الجزائري»، قبل أن تطرح واشنطن نسختها من القرار، لتكون البديلة من المشروع الجزائري، أو لتطيحه بنتيجة تعادل صفرية. ودأبت الولايات المتحدة على حماية حليفتها إسرائيل من أي تحرّك يستهدفها في الأمم المتحدة، وهي استخدمت حق النقضّ بالفعل مرتين ضدّ قرارَين في المجلس منذ بداية العدوان على غزة. ويعني ما تقدّم أن واشنطن لا تعارض الحرب بذاتها، بل ثمة مشكلة لديها مع طريقة إدارتها إسرائيلياً، ومن ثم مع سبل تسييلها ونتائجها في سياق المصالح الأميركية الاستراتيجية في المنطقة. وهذا كله لا ينبع سوى من حرص الولايات المتحدة على إسرائيل، وخوفها على الكيان من قادته الحاليين، وفي مقدّمتهم بنيامين نتنياهو، الذي يستند إلى حلفائه في اليمين المتطرّف في معارضة الرؤية الأميركية للحرب ومسارها ونتائجها.

  • تفاصيل خطة تهجير أبناء رفح : « قرى مخيّمات » على ساحل غزة... وميناء إماراتي عائم للمساعدات
    https://al-akhbar.com/Palestine/376397

    Pardon pour cette longue, longue citation. Al-Akhbar évoque les détails très avancés d’u plan pour loger les habitants de Gaza dans des camps de tentes sur la plage de Gaza. L’Egypte, la Jordanie et les Emirats s’en feraient les complices (avec les USA et le reste du monde bien entendu). Une barge en mer pour les "services". Suppression des points de passage au sud, tout passant par un point de contrôle à l’est de la bande.

    إعلان العدوّ عن بدء التحضير لعملية عسكرية كبيرة تستهدف منطقة رفح جنوب قطاع غزة، لا تبدو وليدة الأيام الأخيرة، ولا هي نتاج الخلافات القائمة بين الإدارة الأميركية ورئيس حكومة العدوّ بنيامين نتيناهو. وهي عملية تستند إلى القوة النارية، كما تتطلّب عملية برية على غرار ما حصل في بقية مناطق القطاع. لكن إسرائيل، التي تعرف أن هناك مشكلة حقيقية تمثّلها مخيمات 1.4 مليون نازح فلسطيني، باشرت العمل على الخطة منذ وقت غير قصير. وما أعلنته عن الاستعداد، إنما كان صافرة الانطلاق. أما الخطط العملانية بشقّها الخاص بالنازحين، فقد وضعت مسبقاً بالتعاون والتنسيق الكاملين مع الولايات المتحدة الأميركية ومصر، وجهات أخرى.
    خريطة تظهر النقاط المقترحة لإقامة «قرى المخيمات» من الشيخ عجلين شمالا إلى المواصي جنوبا

    يروّج العدوّ بأنّ ما يدفعه للقيام بالعملية، هو «سحق ما تبقّى من قوات حماس العسكرية»، ومن أنفاق ضخمة تمتدّ من رفح باتجاه سيناء، وأن قيادة حماس موجودة هي والأسرى هناك. وهم أخرجوا أرنباً جديداً فقالوا على مسامع السائلين بأن إسرائيل لا تثق بأحد: «ربما تقول لنا حماس بعد وقت: اذهبوا وتسلّموا الأسرى من إيران أو من بيروت، نحن لا ننسى ما حصل مع الطيار رون أراد».
    بحسب معلومات «الأخبار»، فإن إسرائيل انتزعت موافقة أميركية ومصرية مشروطة على العملية. واشنطن تريد عملية بسقف زمني ومدى جغرافي يضمن لها عدم تكرار ما حصل في بقية المناطق. ويتحدث الأميركيون كثيراً عن الصورة المقلقة التي تظهر على الشاشات، وأنهم يتلمّسون الحرج أمام الرأي العام، وخصوصاً بعد قرار المحكمة الدولية.

    أما المصريون، فهم يريدون أمراً واحداً فقط: التأكد، وبالمباشر، أن العملية لن تدفع بأيّ نازح فلسطيني الى تجاوز الحدود باتجاه سيناء، وأنهم هم من يقرّرون تشكيل السلطات المحلية الجديدة في غزة.
    على هذا الأساس، أنتجت المحادثات خطة متكاملة لتهجير مئات الآلاف من نازحي رفح الى مناطق جديدة. وبحسب ما اطّلعت عليه «الأخبار»، فإن الخطة تقوم على الآتي:

    أولاً: إنجاز اتفاق سياسي – أمني بين إسرائيل وكلٍّ من مصر والأردن والإمارات العربية، على كيفية إنشاء وتمويل وإدارة المخيمات الجديدة، على أن تدفع الولايات المتحدة لمصر ما تتعهّد مصر بإنفاقه.

    ثانياً: تحديد المكان الجديد لتجمّع النازحين بالمناطق الغربية لقطاع غزة حصراً، وضمن شريط ساحلي يمتد من منطقة المواصي (جنوب غرب القطاع) الى منطقة الشيج عجلين (جنوب مدينة غزة شمالاً)، وقد ثبت العدوّ فكرة أنه لن يسمح بإقامة مخيمات في مناطق الشمال، لكنه وافق على إقامة نقطة جديدة في منطقة مفتوحة تقع في شمال غرب خان يونس.

    ثالثاً: تم تحديد بين 12 و15 نقطة تجمّع، يطلق عليها «قرى المخيمات». سيكون أكبرها في بقعتين، واحدة في منطقة المواصي الجنوبية، وثانية في «حديقة شرم» القريبة من وسط القطاع، على أن يصار الى «حشر» نحو مليون فلسطيني في هذه المخيمات.

    رابعاً: يتم عزل كامل شمال غزة، من منطقة الشيخ عجلين وكل المنطقة الواقعة شمال وادي غزة باتجاه الشرق، وعدم القيام بأيّ نشاط دعم إنساني هناك، بل دفع ما بقي من السكان (تقول إسرائيل إن المنظمات الدولية أحصت وجود أقل من 300 ألف فلسطيني في هذه المنطقة) عليهم النزوح الى أماكن المخيمات للحصول على الدعم.

    خامساً: تتّسع كل «قرية مخيّم» لنحو 25 ألف خيمة، وبعضها أكثر من ذلك، ويجري توزيع النازحين على هذه النقاط، وفق قواعد بيانات تأخذ بالحسبان صلات القربى، أو أن يكونوا من البلدات أو الأحياء نفسها قبل التهجير. وأن تكرّر المحاولة التي جرت في رفح وفشلت، بإلزام الناس لاختيار ممثلين عنهم، سواء من المخاتير أو الوجهاء، لتولّي عملية التنسيق، وضمان عدم وجو أيّ دور مدني أو سياسي أو إداري لأيّ شخص على صلة بحماس.

    سادساً: تتولى إسرائيل إقفال كل المعابر الحدودية من الجانب المصري، (إقفال معبرَي رفح وكرم أبو سالم) وجعل الحركة جارية للشاحنات الآتية من مصر أو الأردن عبر المعابر التي تقع عند الحدود الشرقية للقطاع، على أن يتم حصر مسار الحركة بخطّ واحد يدخل من وسط القطاع ثم يتوزع على الطريق البحري (شارع الرشيد) كما هي حال حركة الناس.

    سابعاً: أن تلتزم الدول التي تريد إدخال المساعدات بإيداع ما لديها تحت وصاية الجانبَين المصري والأردني، على أن تتولى دولة الإمارات العربية المتحدة إقامة ميناء عائم، في المنطقة المقابلة لـ»حديقة شرم». ويتم هناك إنزال المساعدات وتوزيعها من خلال سيارات عبر شارع الرشيد، على أن تخضع هذه المساعدات لتفتيش مسبق من قبل إسرائيل.

    ثامناً: تتولى السلطات المصرية عملية إقامة المخيمات ونصب الخيام ومراكز الصرف الصحي المؤقتة الى جانب مراكز لتزويد المياه (بتمويل أميركي - سعودي)، على أن تقام «مستوصفات ميدانية»، ويبقى قرار إخراج الجرحى الى خارج القطاع بيد مصر التي تنسقه مع قوات الاحتلال، كما هو حاصل الآن، حيث ترسل القاهرة لوائح المفترض مغادرتهم القطاع، من مدنيين وجرحى الى الجانب الإسرائيلي الذي يمنح الموافقة من عدمها. وحصل أن مات جرحى بسبب رفض إسرائيل خروجهم بـ»شبهة» أنهم من مقاتلي المقاومة. كما ترفض إسرائيل أن يتم نقل جرحى الى إيران أو سوريا أو حتى الى لبنان.

  • قراءة في تفاصيل رد المقاومة الفلسطينية على ورقة الاطار “مقترح باريس”.. ما هي كواليس البنود والنقاط والمرحل في رد قيادة حماس.. ولماذا قالت الخارجية القطرية انه إيجابي ويدعو للتفاؤل.. وكيف ستتعامل معه إسرائيل | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d9%82%d8%b1%d8%a7%d8%a1%d8%a9-%d9%81%d9%8a-%d8%aa%d9%81%d8%a7%d8%b5%d9%8

    Très bonne synthèse des négociations en cours à Gaza. (Malheureusement la traduction automatique rend les choses un peu compliquées à comprendre...)

    سلمت المقاومة الفلسطينية ردها على ورقة الاطار التي اعدت في باريس وسلمت لحركة حماس عبر الوسطاء لتعطي جوابا عليها، وصيغت الورقة بحضور رئيس الموساد الإسرائيلي ” ديفيد برنياع، وهو ما يدلل ان إسرائيل مشاركة بصياغة الاطار، ولم يسلم لها كورقة للإجابة عليها كما الحال بالنسبة لحركة حماس، على الرغم من ذلك سادت حالة الانقسام داخل كابينيت الحرب حول عناوين ورقة الاطار. اما بالنسبة لحماس اخذت الورقة نحو المناقشة سواء داخل الحركة بشقيها ” غزة والخارج ” او مع باقي الفصائل الفلسطينية.
    اتفاق الاطار “ورقة باريس”
    هي صيغة فيها خطوط عريضة وهامة لصفقة تفاهم جوهرها اطلاق سراح الاسرى الإسرائيليين لدى المقاومة في غزة مقابل اطلاق سراح اسرى فلسطينيين مع هدنة طويلة نسبيا. وتنقسم الورقة الى ثلاثة مراحل مع أربعة بنود:
    ـ المرحلة الأولى: تتضمن وقف اطلاق نار مؤقت لمدة 45 يوما، يتم خلالها اطلاق سراح دفعة من الاسرى الإسرائيليين “الورقة تتحدث عن 35 اسيرا “من المرضى الجرحى والمجندات وكبار السن” دون تحديد عدد الاسرى الفلسطينيين الذين ستفرج إسرائيل عنهم بالمقابل.
    ـ المرحلة الثانية: اطلاق سراح اسرى إسرائيليين من الجنود والرجال دون تحديد مدة الهدنة او عدد الاسرى الفلسطينيين الذين ستفرج عنهم إسرائيل.
    ـ المرحلة الثالثة: تبادل جثامين مقابل اسرى دون تحديد العدد او المدة الزمنية للهدنة.
    ـ البند الرابع: تسهيل ادخال المساعدات ومواد الإغاثة عبر المعابر خلال المراحل الثلاث.
    رد المقاومة الفلسطينية:
    استغرق رد المقاومة على ورقة الاطار وقتا توزع بين المشاورات الداخلية لحركة حماس، والمشاورات مع قيادة غزة، والمشاورات مع الفصائل الفلسطينية. واختارت المقاومة بدلا من الرد “بنعم او لا” ان تملأ فراغات اتفاق اطار بما يحقق مصالح الشعب الفلسطيني في غزة ويحافظ على مكتسبات المقاومة وفق صيغة “نعم ولكن” وجاء الرد متضمنا الثوابت التالية:

    انسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة.
    رفع الحصار وفتح المعابر لدخول المساعدات الاغاثية.
    إعادة الاعمار والسماح بإدخال بيوت مسبقة الصنع لإيواء السكان بشكل عاجل الى حين إعادة الاعمار.
    وقف اطلاق النار الشامل ونهاية العدوان.

    ملاحظات وتساؤلات

    من خلال إشارة الوسيط القطري ان رد المقاومة إيجابي ويبعث على التفاؤل، ووفق بعض المصادر والتعليقات التي أعقبت الإعلان عن تسليم المقاومة الرد يمكن تسجيل الاستنتاجات التالية:
    ـ أولا: يبدو ان المرحلة الأولى في اتفاق الاطار ستمر وفق صيغة باريس كاملة دون أي تعديل “هدنة 45 يوما وتبادل اسرى بعد الاتفاق على عدد من سيفرج عنهم من السجون الإسرائيلية بالإضافة الى دخول المساعدات والمواد الاغاثية عبر المعابر.
    ـ ثانيا: مطالب المقاومة في ورقة الرد من المفترض الشروع في تنفيذها في المرحلة الثانية والثالثة. أي الانسحاب من غزة ورفع الحصار وإعادة الاعمار ووقف شامل لاطلاق النار. وهنا سيكون دور الأطراف الضامنة للاتفاق، والتي ستعمل على ضمان ايفاء إسرائيل بالتزاماتها بالمرحلتين بعد هدنة الخمسة وأربعين يوما.
    ـ ثالثا: فكرة الضمانات متعددة الأطراف مع الأمم المتحدة فكرة خلاقة، وتضفي شرعية إقليمية ودولية على الاتفاق، ولكنها لا تمنع إسرائيل من النكوص عنه في لحظة ما، اذا ما وقفت هي والولايات المتحدة في كفة وباقي الأطراف الضامنين في الكفة الأخرى.
    تبدو الآن الكرة في ملعب الولايات المتحدة وهي من ستعمل على ضمان مروره عند الجانب الإسرائيلي، ستكون هذه من مهام بلينكن الرئيسية في تل ابيب. ولكن هل ستمارس الإدارة الامريكية ضغطا من اجل الحصول على الموافقة الإسرائيلية ؟؟ هل سيكون الرد الإسرائيلي “نعم او لا” ام انهم بدورهم سيضعون تعديلات على الورقة وملاحظات على رد المقاومة المفصل، ثم تعود الورقة ليد المقاومة من جديد لتناقشها؟
    كل طرف لديه ما هو اهم ويسعى لتحصيله من الصفقة. بالنسبة للولايات المتحدة الأهم هو هدنة طويلة توقف معها الجبهات المساندة والهجمات على قواعدها وفي البحر الأحمر، وبالنسبة لإسرائيل الأهم إعادة الاسرى وترتيبات امنية في غزة تعيد المستوطنين الى الغلاف وتعيد مستوطنين الشمال، اما هدف القضاء على حماس اصبح من الماضي وان كان ما زال يتكرر على لسان قادة الاحتلال. الأهم بالنسبة للمقاومة وقف الحرب ورفع الحصار وإعادة الاعمار وانسحاب إسرائيل من غزة. هل ستعطي الصفقة لكل طرف ما يريد؟

  • الاستباحة والمقاومة
    https://al-akhbar.com/Palestine/376204

    Avilissement et résistance : un « indigène » s’exprime sur « nos » images...

    يتوارث المستعمرون وسائل وأدوات السيطرة، بعضهم عن بعض. قبل مدة، نشرت وسائل إعلام صهيونية صوراً لعشرات من رجال غزة، وقد جُمعوا شبه عراة في أرض جرفها جيش الاحتلال، الذي ادّعى بأنهم من مقاتلي المقاومة في غزة. وأمس انتشرت صورة (ثم اختفت عن المواقع) لمعتقل فلسطيني عارٍ ومقيّد اليدين أمام الجندي الصهيوني. ليست في الواقع سوى تكرار لصور مماثلة لمعتقلين عراقيين، وقبلهم لفيتناميين، عراة أمام جلّاديهم الأميركيين، أو لمعتقلين جزائريين، أمام الغزاة الفرنسيين. تعرية المعتقلين هي أداة من أدوات ترسانة الاستعمار التقليدية، شأنها في ذلك شأن التعذيب والقتل الجماعي والتهجير والاغتصاب، للمثال لا الحصر، الهادفة إلى تظهير قدرته على الاستباحة الكاملة لمن يتجرّأ على مقاومته. لم نرَ ممارسات شبيهة، وتحديداً تعرية للمعتقلين، خلال الحروب الكثيرة والدامية، التي وقعت بين الدول الأوروبية في القرنيْن الـ19 والـ20. راعت هذه البلدان، بدرجات متفاوتة بطبيعة الحال، القواعد والأعراف والضوابط السائدة في ما بينها حيال كيفية معاملة أسرى الحرب. لم تكن الاستباحة الكاملة واردة بين «أبناء أمم متحضّرة» وإن تنازعوا. غير أن مثل هذه القواعد والأعراف والضوابط لم تكن سارية المفعول خلال حروب «مكافحة التمرّد» في المستعمرات.عندما وصف وزير الدفاع الصهيوني يوآف غالانت سكان غزة بأنهم «حيوانات بشرية»، هو كان عملياً (وموضوعياً) ناطقاً رسمياً باسم كل التاريخ الاستعماري للغرب الجماعي ومنظوره التراتبي لشعوب العالم. تحمل عملية تعرية المعتقلين بصمات كل الأيديولوجيا العنصرية للاستعمار، وربطها لإذلال أبناء «المجتمعات التقليدية»، أي المتخلّفة في عرفهم، بانتهاك تقاليدها وأعرافها ومعتقداتها، خاصة تلك المرتبطة بالحشمة. نزع ملابس أسير، وتصويره في وضعيات مهينة، كما جرى في معتقل أبو غريب على أيدي قوات الاحتلال الأميركي للعراق مثلاً، والتسريب المتعمّد للصور، كلّ ذلك كان جزءاً لا يتجزّأ من استراتيجية مكافحة التمرّد الأميركية لكسر شوكة المقاومة العراقية عبر ترويع حاضنتها الاجتماعية من خلال التلويح بالاستباحة الكاملة. لم يلتفت العديد من المعلّقين إلى أن أولى عمليات القتل المشهدي لرهائن أميركيين أو غربيين في العراق، عبر قطع رقابهم، تمّت بعد انتشار صور وأفلام الانتهاكات والإذلال المنهجي للمعتقلين العراقيين في أبو غريب وغيره من معتقلات الاحتلال الأميركي، وكردّ فعل انفعالي عليها.

  • Le Hamas étudie une proposition de trêve à Gaza
    https://www.lemonde.fr/international/article/2024/01/30/guerre-israel-hamas-le-point-sur-la-situation-pour-la-journee-de-mardi-30-ja

    Après bientôt quatre mois de guerre, le chef en exil du Hamas, Ismaïl Haniyeh, installé au Qatar, a affirmé que son mouvement avait reçu une proposition de trêve avec Israël, résultat d’une réunion à Paris entre le directeur de la CIA, William Burns, et des responsables égyptiens, israéliens et qataris. « Le Hamas examine la proposition qui a circulé lors de la réunion » de Paris et prépare sa réponse, selon un communiqué à Gaza du mouvement, […]

    […]

    Le premier ministre israélien, Benyamin Nétanyahou, a cependant affirmé qu’Israël ne « retirerait pas l’armée de la bande de Gaza » et ne libérerait pas « des milliers de terroristes » palestiniens, en échange d’otages.

  • كرنفال « حلّ الدولتَين » : أميركا تغنّي... والعالم يرقص
    https://al-akhbar.com/Palestine/375618

    La solution à deux Etats vue du côté palestinien.

    والواقع أنّ العودة إلى هذا الخيار تبدو أقرب إلى وسيلة إلهاء للفلسطينيين، الذين يتجدّد بيع الوهم لهم. إذ لو كانت واشنطن وعواصم الدول الأوروبية صادقة في نواياها، بعد 30 عاماً من «اتفاق أوسلو»، فالأجدر بها - على الأقل - أن تعلن اعترافها بدولة فلسطين بشكل مباشر، على غرار اعترافها بإسرائيل «الدولة»، وألّا تقف سداً منيعاً في وجه إدانة الاستيطان في «مجلس الأمن الدولي». وفيما يرى البعض في الحراك السياسي الأخير بادرة جيدة بعد سنوات من التهميش والتجاهل للقضية الفلسطينية، فإن الفضل في ذلك يعود إلى المقاومة وعملية «طوفان الأقصى» التي أكدت حركة «حماس» أنها جاءت كـ«خطوة ضرورية واستجابة طبيعية لمواجهة ما يُحاك من مخططات إسرائيلية تستهدف تصفية القضية الفلسطينية، والسيطرة على الأرض وتهويدها، وحسم السيادة على المسجد الأقصى والمقدسات، وسعياً إلى إنهاء الحصار الجائر على قطاع غزة».

  • أميركا أمام لحظة الحقيقة : الحلّ برحيل « بيبي »؟
    https://al-akhbar.com/Palestine/375480

    L’option des pro-USA dans le monde arabe : normalisation (de l’Arabie saoudite) avec Israël contre arrêt des combats, libération des otages et (plus ou moins vague ?) reconnaissance d’un Etat palestinien (via l’AG des Nations-Unies ?). Tout cela pour éviter un embrasement régional. L’opinion israélienne voudra-t-elle de cette idée (voir plus bas).

    من جهة أخرى، وبحسب تقرير نشرته صحيفة «الفايننشال تايمز» البريطانية، فإن دولاً عربية عدّة تعمل على مبادرة للتوصّل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة، وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين، كجزء من خطّة أوسع تتضمّن تطبيعاً للعلاقات بين السعودية وإسرائيل، إذا ما وافقت الأخيرة على خطوات «لا يمكن الانقلاب عليها» نحو إقامة دولة فلسطينية مستقلّة. ونقلت الصحيفة عن مسؤول عربي قوله إن «الدول العربية تأمل في تقديم الخطة خلال أسابيع قليلة في مسعى لإنهاء الحرب، ومنع توسّع النزاع في الشرق الأوسط». وبحسب التقرير، ناقش مسؤولون عرب مع الولايات المتحدة ودول أوروبية، المقترح الذي يتضمّن «نوعاً من الاعتراف بدولة فلسطينية، أو دعماً كاملاً لعضوية فلسطين في الأمم المتحدة». كما نقلت الصحيفة عن أحد المسؤولين، قوله إن «القضية الرئيسية تتمثّل في أن هناك حاجة إلى إعطاء الفلسطينيين أملاً (...) لا يُمكن أن يقتصر الأمر على فوائد اقتصادية أو إزالة بعض رموز الاحتلال»، مضيفاً أنه «بالنظر إلى الجسم السياسي الموجود حالياً في إسرائيل، فلا شيء غير التطبيع يُنزِل الإسرائيليين عن الشجرة».

    ويبدو أن واشنطن والرياض تناقشان الجزء الفلسطيني من الصفقة، والذي يُتوقّع أن يشمل تجميداً لبناء المستوطنات في الضفة الغربية، وزيادة المساعدات للسلطة الفلسطينية، وخارطة طريق لإقامة دولة فلسطينية، بحسب الصحيفة. ويفترض التقرير أن السعودية «تفهم أن ثمّة ضرورة لانتزاع تنازلات مهمة من إسرائيل»، وأنه يُتوقّع من الحكومة الإسرائيلية أن «تأخذ خطوات ملموسة أكثر نحو إقامة دولة فلسطينية».

    La lecture des mêmes conjectures par Al(Manar (https://french.almanar.com.lb/2852456)

    Le journal britannique Financial Times s’est arrêté sur les récentes déclarations du membre du cabinet de guerre israélien, Gadi Eisenkot, et sur l’ampleur de leur contradiction avec les propos du Premier ministre d’occupation, Benjamin Netanyahu.

    Eisenkot avait déclaré : « Nous devons dire qu’il est impossible de rendre les prisonniers vivants dans un avenir proche sans un accord (avec le Hamas) », ajoutant « qu’ Israël doit envisager d’arrêter les combats pour une longue période dans le cadre d’un tel accord ».

    Les déclarations d’Eizenkot interviennent alors que Netanyahu s’est engagé, lors d’une conférence de presse jeudi, à « continuer à se battre avec toutes les forces jusqu’à la victoire complète sur le Hamas ».

    Le journal a cité trois personnes proches des relations entre Netanyahu et le ministre de la Sécurité de son gouvernement, Yoav Galant, qui ont déclaré que les deux hommes « se sont à peine parlé », soulignant que « les conférences de presse conjointes entre eux et le troisième membre du cabinet, Benny Gantz, qui ont eu lieu au premiers mois de la guerre, avaient cessés ».

    Le journal a souligné que « la détérioration des relations a été exacerbée par l’appel d’un certain nombre d’Israéliens à parvenir à un accord sur la libération des prisonniers israéliens, au prix de l’arrêt de la guerre, appels que Netanyahu et Gallant ont catégoriquement rejetés ».

    Des responsables et analystes israéliens et américains affirment que « des préoccupations politiques internes ont empêché Netanyahu de discuter de cette question », rappelant que « Gallant a critiqué indirectement Netanyahu pour son hésitation politique ».

    L’humeur du public israélien a joué un rôle dans cette division croissante, alors que les proches des prisonniers continuent de critiquer publiquement la guerre en cours dans la bande de Gaza, qui ne fait qu’exposer leurs enfants à davantage de dangers.

    Dans le même contexte, le journal israélien Jerusalem Post a cité un haut responsable d’un des partis d’opposition israéliens qui a déclaré que les Américains se rendaient compte que « Netanyahu est impuissant en raison de la situation politique dans laquelle il se trouve ».

    Le journal a ajouté que « Netanyahu, craignant la réaction des électeurs israéliens, est allé jusqu’à cacher sa troisième phase de la guerre, non seulement à son cabinet de guerre, mais aussi au public ».

    Le Jerusalem Post a constaté que « les voix d’inquiétude croissantes émanant de Washington affectent la scène politique israélienne ».

    Selon le journal, la question n’était plus de savoir si les élections auraient lieu en 2024, mais plutôt : » Quand auront-elles lieu en 2024 ? », notant que « la majorité des membres de la coalition gouvernementale ne veut pas organiser des élections dans un avenir proche et qu’ils ne sont pas pressés ».

    En revanche, le ministre israélien de la Sécurité nationale, Itamar Ben Gvir, continue à lui seul de progresser dans les sondages d’opinion internes, malgré son échec massif à réduire la criminalité au sein de la société israélienne, selon le journal, qui suggère que « la guerre en cours et les distributions d’armes aux équipes d’urgence de réserve jouent à son avantage ».

  • حكومة « حماس » تعود إلى شمال غزة | إسرائيل في اليوم المئة : كأنه اليوم الأول !
    https://al-akhbar.com/Palestine/375238

    Récit dans al-akhbar du "retour à la normale" (...) dans le nord de Gaza.

    عادت بعض معالم الحياة، إذ أعادت محال تجارية فتح أبوابها، فيما أمكن ملاحظة حركة مدنية نشطة نسبياً. لكن ما كان لافتاً، حتى بالنسبة إلى العدو، هو ظهور الشرطة التابعة لحكومة «حماس» في الطرقات والأسواق، رغم الدمار الهائل، واستمرار القصف المتقطّع. كما أعلن «الهلال الأحمر» الفلسطيني، «تفعيل خدمات الإسعاف والطوارئ في محافظة غزة بعد توقّفها قسراً منذ نحو شهرين جرّاء محاصرة الاحتلال مركز إسعاف غزة ومستشفى القدس، كما عزّزنا خدماتنا الإسعافية في محافظة شمال غزة بمركبات إسعاف إضافية». أيضاً، تداولت وسائل إعلام العدو المشاهد القادمة من شمال غزة، والتي تُظهر المواطنين الفلسطينيين يتجوّلون في أحياء مختلفة، منها سوق جباليا الشهير. وتعليقاً على ذلك، اعتبر عضو «الكنيست» والوزير السابق، أفيغدور ليبرمان، أن «الصور التي خرجت من غزة في الأيام الأخيرة، والتي يُرى فيها شرطيّو حماس وقد عادوا إلى الروتين، ويقومون بجولات في حيّ الرمال الفاخر، والأسواق الحيوية في جباليا المليئة بالناس، هي صور مزعجة بشكل خاصّ لعشرات الآلاف من سكان الغلاف، الذين ما زالوا بعيدين جداً عن العودة إلى الحياة الطبيعية ومنتشرين في جميع أنحاء البلاد»، خاتماً بأن «هذه ليست الطريقة التي تدار بها الحرب، وليست هذه هي الطريقة التي تهزَم بها حماس».

    • Autre récit dans Al-quds al-’arabi
      https://www.raialyoum.com/%d9%84%d9%8a%d8%a8%d8%b1%d9%85%d8%a7%d9%86-%d9%8a%d9%8f%d8%b9%d9%84%d9%82

      نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن عضو “كنيست” الاحتلال الحالي، ووزير الأمن السابق، أفيغدور ليبرمان، قوله إنّ “كابينت الحرب خسر الشمال”، معتبراً أنّ “ما يحدث مع حزب الله هو تسيب من الدرجة الأولى”.
      وحذر ليبرمان أنه إذا لم تستفق إسرائيل سريعاً، فستفقد السيطرة على أجزاء استراتيجية لأمنها.
      وتوقف ليبرمان عند “الصور التي تخرج في الأيام الأخيرة من غزة، ويظهر فيها شرطيو حماس وقد عادوا إلى الروتين، ويحررون محاضر ضبط في الحي المرموق الرمال في غزة، والأسواق المفعمة في جباليا المزدحمة بناس يشترون كل ما طالته أيديهم، وعودة مستشفى الشفاء إلى العمل الكامل وضمنه عمليات جراحية”.
      ورأى أنّ هذه الصور “كاوية بوجهٍ خاص لعشرات الآلاف من سكان الغلاف الذين ما يزالون بعيدين جداً عن العودة إلى الروتين ومشتتين في كافة أنحاء إسرائيل”.
      وكانت صور تم تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أظهرت انتشار مئات من عناصر الشرطة الفلسطينية في جباليا وغزة ودير البلح وخان يونس ورفح. وقال نشطاء، إن الشرطة انتشرت تحسباً لأي حالة انفلات أمني قد تحدث جراء الحرب المتواصلة على قطاع غزة. وأفادوا، بأن عناصر الشرطة لم يغادروا مدن القطاع، إلا أن انتشارهم كان ملفتاً في ظل الأوضاع الحالية.

  • عودة جماعية إلى الشمال : لن نُنكَب مرّتين
    https://al-akhbar.com/Palestine/375044

    Paroles de Gazouis qui choisissent de retourner au nord de Gaza. (By the way, la traduction automatique, y compris du dialecte palestinien, est impressionnante.)

    يقول أبو علاء، هو والد لثلاثة شهداء، هُدم بيته وأربعة من بيوت أقاربه، في حديثه إلى «الأخبار»: «اليوم رجعنا على تل الزعتر، وبنمشي في نص الشارع حتى تصورنا طائرة الاستطلاع، أنا فخور بإني ساكن بخيمة بتدخلها مية الشتا، فخور إني بقضي كل يومي وأنا بدور على مية وحطب، فخور إني عايش هالمعاناة كلها، لأنو هالإشي كله بغيظ الإسرائيلي. إلي فكرنا رح نشرد من شمال غزة بمجرد ما قال روحوا على الجنوب، إحنا بنهزمو اليوم ببقاءنا رغم الخوف والظروف الصعبة».
    في الشارع، يدور جدل كبير حول مستقبل الأهالي الذين غادروا شمال القطاع إلى جنوبه. «أشباح الهجرة الأولى، تدور في ذهني، قالولنا وقتها أسبوعين وبنرجع وظلينا 80 سنة»، تقول أم صابر الرشايدة. وتضيف في حديثها إلى «الأخبار»: «النكبة معشعشة في مخي، عشان هيك ما طلعت، وعشان هيك رجعت على حي السكة، رغم إنو القذائف بتقع حولنا طول النهار والليل»

  • 2023122821344636638393960860363519.jpg (Image JPEG, 3496 × 2688 pixels) - Redimensionnée (21%)

    Youssef Abdelki, artiste syrien : « Enfant de Gaza » (2023). Image tirée d’un article dans Al-Akhbar, à propos d’une exposition collective intitulée « The Little Prince of Gaza », organisée à Beyrouth par la Delloul Art Foundation. (Présentation et vidéo ici : https://dafbeirut.org/en/events/Little-Prince-of-Gaza)

    https://al-akhbar.com/Palestine/374684/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A-%D9%85-%D9%87%D8%

  • لعنة الشجاعية
    https://al-akhbar.com/Palestine/374161

    «نحن جيل الغفران 2، وكالذين سبقونا، سنهزم العدو». ما سبق كان غلاف صحيفة «إسرائيل اليوم» بتاريخ 18 تشرين الأول الماضي. أمّا صاحب الوعد فليس إلا المقدّم تومر غرينبيرغ، قائد الكتيبة 13 في لواء «غولاني»، والذي قتلته المقاومة مع تسعة آخرين، إثر كمين أوقعتهم فيه في حي القصبة في الشجاعية شمال غربي غزة، قبل أن يتسنّى لغرينبيرغ تحقيق «الانتصار» الذي تعهّد به، أو العودة إلى المنزل كما وعد طفلته (3 سنوات) في شريط مصوّر بثّه من غزة، بينما كانت طائرات جيشه تطحن المنازل على أجساد الأطفال الفلسطينيين، وتفرّق أشلاءهم بين مناحي الجحيم الذي صنعته إسرائيل هناك

  • رون آراد في غزّة !
    https://al-akhbar.com/Palestine/373694

    Un changement dans la doctrine israélienne vis-à-vis des prisonniers ? (traduction automatique bof bof mais compréhensible).

    في العمليات التي جرت منذ عملية «طوفان الأقصى» حصل الكثير. أصيب العدو في عنقه هذه المرة. وغضبه الذي تُرجم جنوناً في القصف والقتل، انعكس أيضاً على قراراته. ولو ترك الأميركيون قادة العدو يقررون وحدهم وجهة الحرب، لكنا أمام وقائع من نوع مختلف. صحيح أن الخسائر عندنا كانت ستكون أكبر، لكن ورطة العدو في الوحل كانت ستكون أعمق. وها نحن الآن، أمام محاولة جديدة من الولايات المتحدة لـ«عقلنة» قيادة العدو، من دون أن تعني بالضرورة منعه من الإيغال في دماء شعبنا، لكنها تحاول أن تمنحه نتائج أفضل. فقد اكتشف الأميركيون، وبقية الوسطاء تغييراً كبيراً في عقائد العدو القتالية، ولا سيما في الجانب الخاص بأسراه، الأحياء منهم والأموات. صحيح أن شعار استعادة الأسرى بقي مرفوعاً منذ اللحظة الأولى، لكنّ جوهر موقف العدو وأفعاله يركّزان على ما هو أهم لإسرائيل، وهو سحق المقاومة. ولو كان العدو واثقاً من أن سحق المقاومة ممكن بكلفة توازي أضعاف ما خسره حتى الآن، لما تردّد لحظة في القيام بكل ما يلزم. لا بل هو يظهر اليوم استعداداً للقيام بذلك، ولو أن جنرالاته تعلّموا من الجولة الأولى بأن عليهم التواضع كثيراً!
    الفكرة هي أن اهتمام العدو بملف الأسرى وجثث قتلاه لا يمثل مركز التفكير عنده، بل بات هذا الملف حيلة ضرورية لدى من يريد فرض الهدنة الممدّدة يوماً بعد يوم. والعدو يعرف أن دور المقاومة في هذه الهدن يوازي دوره، وأنها تدير هذا الملف بذكاء لا يقلّ عن ذكاء من خطّط ونفّذ عملية 7 أكتوبر، وبجرأة لا تقلّ عن جرأة من يقود الدفاع المقدّس عن غزة. وبالتالي، فإن إبقاء ملف الأسرى والمعتقلين على جدول أعمال الوسطاء كافة، سيقود مجدداً إلى السؤال الذي يقلق العدو: أي إنجاز نحقّقه إذا استجبنا لطلبات حماس وأطلقنا الآلاف ممن سيتحوّلون إلى آلاف يحيى السنوار، وسيقودون في اليوم التالي عمليات جديدة ضدنا؟

    خشية العدو من هذه النتيجة تمثّل العائق الكبير أمام المضيّ في صفقة شاملة الآن، إذا لم يقدّم حياة أسراه أو جثث جنوده على أي شيء آخر. بهذا المعنى، يمكن فهم ما يسرّبه العدو في إعلامه، أو ما يقوله في المفاوضات الجارية، من أنه لا يهتم الآن باستعادة جثث قتلاه، وأنه يهتم بالأحياء فقط، لكن مقابل أثمان محدودة.

  • غسان سلامة : الفتى الفلسطيني الذي عَبر، طعن الردع الإسرائيلي في الصميم
    https://al-akhbar.com/Palestine/373603/%D8%BA%D8%B3%D8%A7%D9%86-%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%8

    Ghassan Salamé en pleine forme dans Al-Akhbar. Ici, la fin de l’entretien sur la guerre à Gaza.

    ما هي التداعيات المستقبلية لعملية «طوفان الأقصى» على إسرائيل؟
    – هناك نقاش لا ينتهي بين اليهود حول هذه التداعيات، ولكن، ولسوء الحظ، لا يجرؤ الغربيون على الاقتراب من هذا النقاش. النقطة الأولى تتعلّق بالتساؤل حول كون إسرائيل ملاذاً لليهود، إذا كان يمكن اختراق ردعها كما حصل في عام 2006، وكما حصل بصورة أوضح عام 2023، وإذا لم تَعُد قادرة على الحفاظ على الأساس الذي قامت عليه، وهو أن الحرب يجب أن تدور دائماً على أرض الآخرين، فإنّ شيئاً عظيماً قد انكسر في السابع من تشرين الأول. إذا كنت مضطراً للقتال على أرضي وليس عند الآخر، فإنّ فكرة الملاذ تُضرب في الصميم. وإذا كنت محتاجاً إلى الأساطيل الأميركية للمرّة الأولى منذ إنشاء الدولة، ويعني ذلك أنّ مَن يقوم بالردع هو الأميركي، فأنا أثبت تماماً عكس ما أزعمه، لأنني ألجأ إلى طرف آخر لحمايتي. النقطة الثالثة هي كلفة الملاذ المزعوم. أميركا أعطت مساعدات عسكرية لإسرائيل بقيمة 130 مليار دولار منذ إنشاء الكيان، وما زالت تقدّم لها 4 مليارات دولار سنوياً، وأقرّت مؤخراً 15 ملياراً إضافية. هذه الكلفة ستزيد بالضرورة في المستقبل. مَن يريد ملاذاً آمناً يرغب أيضاً في أن يكون محدود الكلفة، لا أن تكون كلفته لامتناهية. كل هذه الأسئلة مطروحة الآن. هناك سؤال أهمّ مرتبط بحقيقة أنّ مَن وصل في مطلع التسعينيات إلى استنتاج مفاده ضرورة القيام بنوع من الاعتراف بوجود الشعب الفلسطيني، أي «حزب العمل»، خسر كل الانتخابات منذ ذلك التاريخ، باستثناء المرّة اليتيمة التي وصل فيها إيهود باراك إلى السلطة، سنة 1999. إضافة إلى ذلك، فإنّ إسحاق رابين الذي أشرف على هذا التحوّل في مواقف «حزب العمل»، اغتيل سنة 1995، من دون أن يبكيه أحد تقريباً. كلّ مرّة تألفت فيها حكومة إسرائيلية، في العقود الثلاثة الماضية، تعنون الصحف بأنها الحكومة الأكثر يمينية في تاريخ إسرائيل. إلى أين المآل؟ هناك مشروع لاستيطان الضفة وضمّها، وهذا المشروع يعني العودة إلى فكر جابوتنسكي. والرجل الذي اتّهمته أرملة رابين بالمسؤولية عن قتل زوجها، أي نتنياهو، أصبح رئيساً لحكومات إسرائيل لـ14 عاماً. نحن لم نأخذ العبرة من ذلك، وهي أن هناك أطرافاً في إسرائيل قوية إلى درجة معاقبة كل مَن يقترب من المقاربة الواقعية، أو يبتعد ولو قليلاً عن مشروع إسرائيل الكبرى. ولكن هناك وعي يتشكّل في داخل الكيان بأنّ هذا المشروع يحمل الإسرائيليين إلى وادي التهلكة. الحرب في غزة والعين على الجبهة اللبنانية، ولكن جوهر الصراع في الضفة، حيث هناك إمكانية إمّا لاستمرار مشروع إسرائيل الكبرى أو انكساره. واستمراره سيعني حالة حرب مستدامة في المنطقة في السنوات المقبلة. أمّا إذا كُسر هذا المشروع، فسيتسبّب ذلك بإحباط كبير لأنصاره في داخل الكيان. لكن ما لا شكّ فيه، هو أنّ الفتى الفلسطيني الذي عبر من غزة إلى سديروت، ضرب عقيدة الردع الإسرائيلية في الصميم.

  • الغزيّون على أنقاض منازلهم : « والله ما بنطلع »
    https://al-akhbar.com/Palestine/373504

    Récit d’une fin ordinaire à Gaza.

    "Abou Nasser m’a dit qu’il avait été déplacé deux fois, lors des guerres de 2008 et 2014, et qu’il n’accepterait pas d’être humilié à nouveau, car ce qui restait de vie ne valait pas la peine de s’accrocher et de souffrir. Il a étendu le tapis de prière et s’est assis en attendant son sort (...) Mon espoir est de le sortir des décombres et de l’enterrer à côté de son père et de son fils martyr, comme il me l’avait demandé."

    أمام أحد أبراج مدينة العودة، التقينا أم ناصر، وهي سيدة تتجاوز الخمسين من عمرها ببضع سنين، وذلك في شقتها المقصوفة. هناك، استشهد زوجها الذي كان قد أقسم عليها أن لا يغادر منزله، وإنْ كان مصيره القتل. حينما بدأ القصف، استحلفته بكلّ الكتب السماوية أن ينزح برفقة أبنائها الخمسة إلى مخيم جباليا، ولكنه أبى. تقول، لـ«الأخبار»: «قال لي أبو ناصر، إنه هُجّر مرّتَين، في حربَي عام 2008 و2014، ولن يقبل على نفسه أن يُذلّ مجدّداً، لأن ما تبقّى من العمر، لا يستحقّ التشبّث والمعاناة. فرش سجادة الصلاة، وجلس منتظراً مصيره (...) أملي أن أخرجه من تحت الركام وأُحسِن دفنه بجانب والده وابنه الشهيد كما أوصاني، ومن أجل ذلك أنا هنا الآن». غير أن ما تتمنّاه أم ناصر يبدو محالاً، إذ لا معدّات ولا آليات ولا طواقم دفاع مدني يمكن أن تقوم بالمهمّة. ربّما قدره أن يذوب جسده مع حجارة بيته الذي رفض مغادرته، لأن مهمّةً كتلك، بحاجة إلى أشهر لإنجازها.

  • مفاوضات الأسرى مفتوحة : المقاومة لا تجزم بدقّة لوائح إسرائيل | العدو مصرّ على التهجير : 200 ألف خيمة جنوب غزّة
    https://al-akhbar.com/Palestine/373042

    Pas mal d’infos que je n’ai pas vues ailleurs dans cet article de Al-Akhbar.

    أظهرت الاتصالات غير العلنية بين الولايات المتحدة وإسرائيل ودول عربية وإقليمية ومنظّمات أممية أن العدو ماضٍ في عدوانه الشامل على قطاع غزة، وأن تهجير سكّان القطاع إلى خارجه لا يزال على رأس لائحة أهدافه، فيما تشير العقبات التي تواجه المفاوضات حول تبادل الأسرى والمعتقلين إلى أن العدو يريد كسب الوقت لمواصلة حربه المفتوحة.

    وعلمت «الأخبار» من مصادر مشاركة في الاتصالات أن حكومة العدو أبلغت الإدارة الأميركية والأمم المتحدة ودولاً أوروبية وعربية، أخيراً، بأنها «تشجّع» على بناء «منطقة نزوح آمنة» في منطقة المواصي القريبة من البحر جنوب غرب قطاع غزة، وطلبت أن تبادر المنظمات الدولية، برعاية الأمم المتحدة، إلى نصب 200 ألف خيمة لاستيعاب أكثر من مليون لاجئ فلسطيني من سكان شمال القطاع. وعُلم أن الموفد الأميركي الخاص للشؤون الإنسانية ديفيد ساترفيلد بدأ بممارسة ضغوط على مصر وعلى جهات في مكتب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش للموافقة على الخطة وبدء العمل بها سريعاً. وبحسب معلومات «الأخبار» فإن النقاش في مكتب غوتيريش حُسم بإبلاغ الأميركيين والإسرائيليين بأن الأمم المتحدة «تفضّل عدم الانخراط في هذه العملية، وتطالب بالقيام بكل الإجراءات الهادفة إلى حماية المدنيين وتوفير متطلّبات معيشتهم وحياتهم غذائياً وصحياً».
    وعزت المصادر تصاعد الحملة الإسرائيلية على غوتيريش إلى عدم تجاوبه مع خطة التهجير هذه، فيما يسعى ساترفيلد، الذي يتجوّل بين القدس والقاهرة وعواصم أخرى لمتابعة تنفيذ برنامج التهجير، إلى فرض أمر واقع على الجميع، وهو يمارس ضغوطاً مكثّفة على مصر للقيام بخطوات عملانية في منطقة العريش وبعض مناطق سيناء، خصوصاً لجهة تسهيل تثبيت مراكز لمنظمات دولية في المناطق المقترحة. وقالت المصادر إن ما تطلبه إسرائيل يقود إلى نتيجة واحدة، هي تهجير أبناء شمال قطاع غزة ودفعهم إلى العيش في ظروف لا إنسانية، تمهيداً لدفع دول عربية وغربية للقبول باستضافتهم. ولفتت إلى أن الخطة تتطابق مع مجريات العمليات التدميرية التي تقوم بها قوات الاحتلال في شمال القطاع، حيث دمّر العدو قسماً كبيراً من المساحات السكنية والمرافق الحكومية والصحية والخدماتية، ويقوم بعمليات تجريف تعيق أي عودة للسكان.
    وكانت مذكّرة سرية صادرة عن الملحق العسكري في سفارة هولندا في تل أبيب، نشرتها صحيفة «إن آر سي» الهولندية، أشارت إلى أن «إسرائيل مدفوعة بالانتقام تستخدم القوة المميتة وتتعمّد إحداث دمار هائل للبنية التحتية والمراكز المدنية في غزة، واستهداف المنازل والجسور والطرق والتسبّب في خسائر فادحة في صفوف المدنيين». وأشارت المذكّرة إلى أن العدو «يحاول القضاء تماماً على تهديد حماس، وهو هدف عسكري يكاد تحقيقه أن يكون مستحيلاً»، و«تستعرض القوة لتظهر لإيران وحزب الله أنها لن تتوقف عند أي حدّ».

    الشمال منطقة عسكرية محظورة
    وفي هذا السياق، كشفت مداولات مفاوضات تبادل الأسرى والمعتقلين أن العدو يريد التعامل مع شمال قطاع غزة على أنه «منطقة عسكرية محظورة».
    وعلمت «الأخبار» أن العدو عطّل صفقة كانت شبه منجزة لتنفيذ هدنة تستمر خمسة أيام يتخللها إطلاق معتقلين فلسطينيين مقابل محتجزين لدى المقاومة، عندما رفض إدخال أي مساعدات إنسانية وإغاثية إلى شمال القطاع، وأبلغ الأمم المتحدة وأكثر من عشرين منظمة دولية بأن «وحدة تنسيق أعمال الحكومة في المناطق» ستكون مسؤولة عن تنسيق أي عمليات إغاثة في مناطق الشمال، بما في ذلك متابعة أحوال المرضى الذين لا يزالون قيد الاحتجاز في مستشفيات شمال القطاع. وعُلم أن مسؤولين في هذه الوحدة باشروا اتصالات مع جهات فلسطينية في مستشفيات شمال القطاع، كما يشارك هؤلاء في الاجتماعات التي يديرها ساترفيلد مع جهات عربية ودولية ومنظمات معنيّة بالعمل الإنساني.
    وأدّى هذا الرفض إلى تعقيدات في مفاوضات الهدنة المؤقتة، من دون أن يعطّلها. وتفيد المعلومات بأن اجتماعات خاصة عُقدت ليل أمس في كل من القاهرة والدوحة، بمشاركة وفود من الحكومة القطرية والمخابرات المصرية والمخابرات الأميركية وجهازَي الموساد والشاباك. وشملت البنود الرئيسية التي كان التوافق قد أُنجز حولها، إطلاق المقاومة النساء المسنّات والأطفال دون الـ 18 سنة إضافة إلى حاملي الجنسيات الأجنبية، مقابل إطلاق إسرائيل سراح الأسيرات المعتقلات في سجونها والأطفال دون الـ 18، على أن يجري ذلك بعد إعلان عن وقف شامل للعمليات العسكرية في كل مناطق قطاع غزة، فيما أكّد العدو أنه لن يوقف الطلعات الجوية الاستطلاعية فوق مناطق الشمال باعتبارها منطقة عسكرية. كذلك تم الاتفاق على تنفيذ الصفقة تدريجياً على مدى خمسة أيام، يجري خلالها السماح بإدخال 1000 شاحنة مساعدات إلى القطاع، من بينها عدد قليل من صهاريج الوقود المخصّصة للمستشفيات وبعض المراكز الخدماتية، على أن تسمح إسرائيل بدخول الوقود الذي يخص شاحنات وكالة الأمم المتحدة العاملة في القطاع.
    غير أن الاتفاق اصطدم بتقديم إسرائيل لائحة بـ 100 اسم قالت إنه تنطبق عليها صفة المدنيين من فتيان ونساء، فيما أبلغت المقاومة الوسيطيْن المصري والقطري بعدم إمكانية التثبت من وجود كل هذه الأسماء لدى القوى الرئيسية، وأن الأمر يحتاج إلى وقت للبحث والجمع والإحصاء، أضف إلى ذلك رفض المقاومة «تلغيم» اللائحة بأسماء مجنّدات إسرائيليات يتجاوزن الـ 18، ممن تنطبق عليهن صفة الأسرى العسكريين غير المشمولين بهذه الصفقة.
    وقالت مصادر فلسطينية لـ«الأخبار» إن العدو يتجاهل الوقائع الجديدة في قطاع غزة بعد حربه التدميرية، وهو يفترض أن الرقم الذي أعلن عنه موجود فعلياً في القطاع، فيما لا يمكن للفصائل الفلسطينية الجزم بدقة الرقم، وقد أُبلغ الوسطاء بذلك، وبأن وقف الحرب بصورة شاملة أو لفترة زمنية طويلة هو السبيل الوحيد للتثبت من المعطيات التي توردها إسرائيل. وأشارت المصادر إلى أن بين الأسرى من قُتلوا في الغارات الإسرائيلية ولا تزال جثثهم تحت الأنقاض، إضافة إلى وجود أسرى لدى مجموعات مدنية لم يعد يُعرف عنهم شيء.
    وشدّدت المصادر على أن الوقت بدأ ينفد لدى قوى المقاومة، وأن أي عرقلة جديدة من جانب العدو قد تطيح بالمبادرة من أصلها. وكان لافتاً في هذا السياق موقف الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد نخالة باعتراض الحركة على بعض ما يخصّ المفاوضات وعرقلة العدو، وأنها قد تخرج من المبادرة وتترك الأسرى لديها لمبادلتهم في ظروف أفضل لاحقاً.
    الأمر الآخر يتعلق بآلية التنفيذ، إذ تريد إسرائيل الإفراج عن جميع الأسرى دفعة واحدة، إلا أن الوسطاء أكدوا استحالة الأمر، وأن التنفيذ يجب أن يتم بالتزامن، بحيث تطلق المقاومة المحتجزين لديها (تقول مصادر فصائل المقاومة إن العدد الذي تنطبق عليه الشروط لا يتجاوز الـ52) على خمس دفعات، على أن تطلق إسرائيل المعتقلين لديها على خمس دفعات أيضاً، بالتزامن مع إدخال 200 شاحنة مساعدات يومياً والسماح بدخول فرق طبية إلى القطاع ونقل عدد من الجرحى إلى خارج غزة.

  • خطة جديدة لتهجير غزّة
    https://al-akhbar.com/Palestine/373016

    Israël continue à vouloir vider Gaza de ses habitants. Préparatifs pour 200.000 tentes au sud-ouest.

    وعلمت «الأخبار» من مصادر مشاركة في الاتصالات أن حكومة العدو أبلغت الإدارة الأميركية والأمم المتحدة ودولاً أوروبية وعربية، أخيراً، بأنها «تشجّع» على بناء «منطقة نزوح آمنة» في منطقة المواصي القريبة من البحر جنوب غرب قطاع غزة، وطلبت أن تبادر المنظمات الدولية، برعاية الأمم المتحدة، إلى نصب 200 ألف خيمة لاستيعاب أكثر من مليون لاجئ فلسطيني من سكان شمال القطاع. وعُلم أن الموفد الأميركي الخاص للشؤون الإنسانية ديفيد ساترفيلد بدأ بممارسة ضغوط على مصر وعلى جهات في مكتب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش للموافقة على الخطة وبدء العمل بها سريعاً.

  • أبو مازن يغادر جنين بعد زيارته الأولى منذ 12 عاماً
    https://al-akhbar.com/Palestine/365638

    L’énoncé des faits suffit à mettre en lumière la médiocre tentative de récupération de la « victoire » de Jénine par l’Autorité palestinienne.

    أبو مازن يغادر جنين بعد زيارته الأولى منذ 12 عاماً
    Abou Mazen (Mahmoud Abbas) quitte Jénine à l’issue de sa première visite en 12 années.

    #palestine

    • https://french.almanar.com.lb/2647020

      https://media2.almanar.com.lb/videofiles/2023/July/news/reports/12-(20+)_Facebook.mp4.mp4

      Dans le discours qu’il a prononcé, il a affirmé qu’al-Qods est la capitale éternelle de l’Etat palestinien.
      « Nous sommes venus pour suivre la reconstruction de la ville de Jénine et son camp, nous resterons dans notre pays et ne le quitterons jamais », a-t-il dit aussi selon l’agence Quds.
      Et de poursuivre : « la main qui va s’étendre contre notre unité, notre sécurité et la stabilité de notre peuple, nous la couperons ».
      Pendant son discours, les participant criaient : « Katiba, katiba », en allusion à la brigade de Jénine qui défend la ville et son camp.

      La dernière visite de M. Abbas dans le camp de réfugiés remonte à décembre 2004 alors qu’il était candidat aux élections présidentielles palestiniennes après le décès de l’emblématique dirigeant palestinien Yasser Arafat.

      M. Abbas s’est aussi rendu dans la ville de Jénine en 2012, mais sans visiter le camp qui a progressivement échappé au contrôle des forces de sécurité de l’Autorité palestinienne au profit des groupes de résistance locaux.
      Des centaines de soldats de la garde présidentielle patrouillent dans les rues du camp et des snipers ont pris position sur les toits, a constaté un journaliste de l’AFP.

      Pour Abdullah, un résident, qui a observé les préparatifs, « le plus important, c’est ce qui se passera après son départ, et s’ils (l’Autorité palestinienne) continueront de s’occuper du camp », juge-t-il, selon l’AFP.

      Pour Hugh Lovatt, chercheur au Conseil européen des relations internationales, cette visite du président palestinien vise à « montrer que l’Autorité palestinienne contrôle Jénine ».
      Mais elle aura un impact limité, « étant donné la crise de légitimité croissante à laquelle elle est confrontée et l’essor des groupes armés palestiniens », prédit-il.

  • « مجمع المسجد الأقصى » : الحرب... على المصطلحات أيضاً
    https://al-akhbar.com/Palestine/353067

    La question de la dénomination de "Al-Aqsa" dans les médias, analysée dans cet article qui s’intéresse surtout à la formulation en arabe. Tout de même, en cherchant des illustrations, je suis tombé sur cet article sur le site du Monde (en anglais : https://www.lemonde.fr/en/international/article/2023/01/04/why-is-the-al-aqsa-mosque-compound-such-a-flashpoint-site_6010313_4.html) qui s’inscrit très bien dans l’esprit de l’article et des analystes qui y sont cités, celui (en gros) de dénier le caractère purement islamique d’Al-Aqsa pour préparer les esprits à une conception plus "large" (et donc pro-juive) du " compound d’Al-Aqsa".

    (PS : la traduction automatique est compréhensible, même si elle n’est pas parfaite, cela va de soi...)

    مع اقتحام الوزير الإسرائيلي المتطرّف، إيتمار بن غفير، ساحات المسجد الأقصى في مطلع كانون الثاني الجاري، أقحمت وسائل إعلام غربية ودولية وعربية، مصطلحاً مريباً نعتت من خلاله «المسجد الأقصى المبارك»، أو «الحرم القدسي الشريف» وفق التسمية التاريخية والرسمية له، بـ«مجمع المسجد الأقصى». بدا الأمر وكأن تعميماً وصل إلى وكالات دولية وقنوات غربية ناطقة بالعربية والإنكليزية، لتعويم هذا المصطلح في يوم واحد. إذ إنه وقبل تاريخ الثالث من الشهر الجاري، لم يكن قد سمع أحد من قَبل بالتعبير الجديد، الذي تولّت وكالات وقنوات دولية بحجم «رويترز»، «BBC» ،«CNN» ،«DW» ،«SWI» السويسرية، «الشرق الأوسط»، و«المونيتور» مهمّة الترويج له.

    يلفت الباحث المختصّ في شؤون المسجد الأقصى، بسام أبو سنينة، إلى أنه لم يُستخدم تاريخياً مصطلح «مجمع المسجد الأقصى»، وأن المصطلح القانوني والتاريخي المتَّفق عليه هو «المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف»، الذي يشير بشكل قطعي إلى المسجد الذي تبلغ مساحته 144 ألف متر مربّع، ويشمل المسجد القبلي وقبة الصخرة والمصلى المرواني وباب الرحمة وعشرات المآذن والساحات المحيطة وأكثر من 200 معلم إسلامي وتاريخي، أي كامل المنطقة المحاطة بسور المسجد الأقصى الواقع في أقصى الزاوية الجنوبية الشرقية من البلدة القديمة. ويرى أبو سنينة، في حديثه إلى «الأخبار»، أن «تدشين مصطلح كهذا في ظلّ مساعي الحكومة الإسرائيلية المحمومة إلى تغيير الواقع التاريخي في الأقصى، إنما يشكّل محاولة لاختراق الوعي الجمعي العربي والدولي، من خلال حصر المسجد الأقصى في حدود المسجد القبلي، دوناً عن باقي المعالم التي يضمّها السور، مثل قبة الصخرة والمصلى المرواني والساحات والقباب والأقواس، وذلك تمهيداً إلى تعميم فكرة أن الأقصى هو مكان مقدس مشترك بين اليهود والمسلمين، وهو أمر يخالف ما هو موثق في تقارير عصبة الأمم المتحدة والمنظّمات التابعة لها، التي تقرّ بأن المسجد الأقصى بمساحته البالغة 144 دونماً، هو ملكية إسلامية خالصة، لا علاقة لليهود به». والجدير بالذكر هنا أن دولة الاحتلال انسحبت، عام 2018، من منظّمة «اليونسكو»، وأبدت اعتراضها على جميع قراراتها. 
    بدوره، يَعتبر المحلّل السياسي، أيمن الرفاتي، «(أننا) أمام مصطلح جديد ذي دلالات استيطانية، وهو جزء من برنامج متكامل، يهدف إلى تغيير الواقع التاريخي للأقصى؛ إذ يعطي “مجمع الأقصى” انطباعاً بأن ثمّة خلافاً دينياً على الأحقية المكانية، وهوية المساحات، وزمن العبادات، وهو بالضبط ما نعنيه بمخطّط تقسيم المسجد مكانياً وزمانياً». ويعدّ الرفاتي، في حديثه إلى «الأخبار»، تساوُق بعض وسائل الإعلام العربية، والعربية التي تبثّ بالإنكليزية، مع المصطلح»، «سقوطاً وانحلالاً وتخلّياً عن صفّ الأمة وآمالها وهمومها»، لافتاً إلى أن «التعبير الجديد يهيّئ الرأي العام الدولي لقبول فكرة إقامة الهيكل المزعوم، ويحاول استنساخ المخطّط الذي طُبّق على الحرم الإبراهيمي في الخليل»، مشدّداً على أن «مكانة المسجد الأقصى وخصوصيته تحتاج إلى قوة ناعمة، تواكب الخطوات العملية والمخطّطات المتدرّجة». 
    وكان المحلّل السياسي الأردني، خالد شنيكات، حذر من أن «استحداث مصطلح كهذا، يجلّي حقيقة المخطّط الإسرائيلي القائم على التقليل من دلالة اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى، على اعتبار أن الوزير المتطرّف دخل باحات “المجمع” المتنازَع عليه، وليس مسجد المسلمين القبلي». وقال شنيكات، في تصريح صحافي: «يعني ذلك أن الإسرائيليين يخطّطون لترك المسجد القبلي للمسلمين للصلاة فيه، أمّا باقي المساحة فهي لليهود، وهذه خطّة خبيثة ومحكمة، تعمل إسرائيل على الترويج لها مستقبلاً، ومن باب ممارسة حرية الديانة والعبادة».