/%d8%a3%d8%b1%d8%a8%d8%b9%d8%a9-%d8%a3%d

  • أربعة أسباب خلف قرار ترامب المفاجئ سحب قواته من سورية.. ما هي؟ وهل عقد صفقة مع اردوغان يكون الاكراد ضحيتها ام انه يستعد لحرب ضد ايران؟ ولماذا لا نستبعد توريطا للسعودية والامارات لتعويض هذا الانسحاب ماديا وبشريا؟ - رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/index.php/%d8%a3%d8%b1%d8%a8%d8%b9%d8%a9-%d8%a3%d8%b3%d8%a8%d8%a7%d8%a8-%d8%ae%d9%8

    L’analyse d’Abdel-Bari Atouane de la décision surprise du retrait américain de Syrie (en 2 ou 3 mois pour les militaires). Sachant que les Kurdes vont payer cher le prix de leurs erreurs, on peut imaginer 1) que les USA anticipent un assaut turc annoncé contre les Kurdes 2) il y a peut-être un accord avec Erdogan (cf. les discussions autour de la « livraison » de Gülen 3) les USA envisagent un conflit avec l’Iran et retirent des cibles faciles en Syrie (et pourquoi pas ensuite en Irak) 4) les troupes US seraient remplacées par des contingents du Golfe (des gradés saoudien et qatari se sont promenés du côté de l’Euphrate récemment) [perso, je ne crois pas à cette hypothèse, sauf en cas de règlement au Yémen.]

    ـ الأولى: التهديدات التركية التي اطلقها الرئيس التركي رجب طيب اردوغان وكررها طوال الايام العشرة الماضية، بقصف قوات سورية الديمقراطية، والقضاء عليها نهائيا في شمال شرق سورية، باعتبارها تشكل تهديدا مباشرا للامن القومي الكردي وتعتبر امتدادا لحزب العمال الكردستاني المصنف إرهابيا من قبل الحكومة التركية.
    ـ الثاني: قد يكون الرئيس ترامب توصل الى قرار الانسحاب هذا بعد توصله الى صفقة مع الرئيس اردوغان، تجنب البلدين (تركيا وامريكا) خطر الصدام العسكري، وتعيد العلاقات بينهما الى وضعها الاستراتيجي السابق، وما يضفي مصداقية على هذا الاحتمال، تواصل الاتصالات بين الزعيمين طوال الأيام القليلة الماضية، وتأكيد السيدة ساندرز ان الرئيس ترامب ابلغ نظيره التركي بأنه ينظر في إمكانية تسليم الداعية فتح الله غولن، اللاجيء في أمريكا، والمتهم بالوقوف خلف محاولة الانقلاب العسكري الأخيرة لإطاحة حكومة اردوغان، وربما قتله.
    ـ الثالث: ان تكون إدارة الرئيس ترامب تحضر لإشعال فتيل الحرب ضد ايران، ولهذا قررت سحب قواتها من سورية بأسرع وقت ممكن حتى لا تكون هدفا لأعمال انتقامية من قبل انصار طهران في العراق، وخاصة قوات الحشد الشعبي، والنجباء، وحزب الله العراق وغيرها، ولا نستبعد ان يكون سحب 5200 جندي امريكي يتواجدون في العراق الخطوة التالية ونتيجة للخوف نفسه، كما جرت مفاوضات اليوم في ابو ظبي (وليس الدوحة) بين طالبان وواشنطن لسحب القوات الامريكية من أفغانستان بحضور باكستاني وسعودي واماراتي.
    ـ الرابع: احتمال وجود اتفاق بين الرئيس ترامب وحلفائه في السعودية والامارات وربما قطر أيضا، بإرسال قوات من هذه الدول للإحلال محل القوات الامريكية لمنع حدوث أي فراغ، ودعم قوات سورية الديمقراطية ماليا وتسليحيا، وكشفت تقارير إخبارية عن قيام خبراء عسكريين من هذه البلدان بزيارة المنطقة (شرق الفرات) في الأسابيع القليلة الماضية، كما زارها قبل بضعة اشهر تامر السبهان، وزير الدولة السعودي للتمهيد لترتيب وصول وتمركز هذه القوات شرق الفرات، وترددت أنباء في الأيام القليلة الماضية ان قوات سودانية ربما يتم تمركزها في المنطقة، أيضا بالتنسيق مع الإدارة الامريكية.

    #syrie