• Pour Angry Arab, la démission de Mikati est une décision séoudienne :
    http://angryarab.blogspot.fr/2013/03/anne-barnard-reporting-on-lebanon-from.html

    And she makes no reference to Miqati’s growing relations with the House of Saud through Prince Bandar, who now commands March 14 plus Jumblat plus Miqati plus Sulayman (and the latter has been enjoying Saudi and Qatari bribes as of late). But she also does not tell readers that Miqati has been (like Hariri) a lackey of Syrian intelligence for years, and that Syrian intelligence intorduced him into the Lebanese political scene. She also does not mention that he made his fortune through monopolistic contracts with elements in the corrupt Syrian regime. […] Finally, the resignation of Miqati is a Saudi decision, and was delivered by Prince Bandar through Jumblat.

  • Angry Arab : The Death of Al-Buti and the clash of the two (Sunni) Islams in Syria. Je vous livre une rapide traduction maison (la première partie du billet critique le New York Times, je préfère me concentrer directement sur cette seconde partie) :
    http://angryarab.blogspot.fr/2013/03/the-death-of-al-buti-and-clash-of-two.html

    Mais la mort de Bouti marque un tournant dans la guerre à l’intérieur de l’islam syrien. Il y a deux islams [sunnites] en Syrie : il y a l’islam salafiste, jihadiste, ben ladeniste qui est aligné sur le Qatar et l’Arabie séoudite, et qui reçoit désormais le soutien des États-Unis, de l’Union européenne et des pays du Golfe ; et il y a un autre islam, représenté par le Mufti de Syrie et par Mohammed Saïd Al-Bouti (au passage, il y a des articles qui n’ont pas indiqué que des dizaines de civils ont été tués avec lui, y compris son propre petit-fils – certains médias occidentaux semblent suggérer confusément qu’il a été tué par un sniper et non par un attentat énorme à la voiture piégée dans un quartier résidentiel) qui est – pour être clair – aligné sur le régime, mais qui propose une version plus éclairée, progressiste, moins sexiste et moins obscurantiste de l’islam. Personnellement je préfère que les religieux ne tiennent aucun rôle, et ces deux versions de l’islam soutiennent des régimes dictatoriaux, mais je vous laisse décider quelle version de l’islam est la plus souhaitable pour la Syrie. Al-Bouti a étudié à l’université Al-Azhar à l’époque de Nasser, lorsque l’institution était des plus progressive et réformiste, et il a ramené de telles idées en Syrie contre la tendance salafiste qui a toujours existé en Syrie, et adoptée par les Frères musulmans et leurs sponsors du Golfe. En bref, ça n’est pas la première fois que les États-Unis et les Européens s’alignent sur un islam fanatique, jihadiste et réactionnaire. Mais j’ai déjà vu ce film, je n’en ai pas aimé la fin, et je vais encore moins aimer la fin du second film. Accrochez-vous.

  • The Angry Arab News Service/وكالة أنباء العربي الغاضب : My « Letter of Advice to the Saudi King » : رسالة مناصحة إلى الملك السعودي
    http://angryarab.blogspot.fr/2013/03/my-letter-of-advice-to-saudi-king.html

    رسالة مناصحة إلى الملك السعودي
    بقلم
    أسعد أبو خليل
    طالما أن الأمر سار في الإعلام العربي المُمتهن التملّق لحكّام النفط والغاز, الجمهوريّين منهم والملكيّين—لم ننس بعد سطوة الحكم القذّافي والصدّامي في الإعلام العربي في السبعينات والثمانينات—فإنني أفكّر بالتوجّه بالنصح والإرشاد إلى الملك السعودي. الكل يتوجّه بالخطاب إلى الملك السعودي فلما لا أدلي بدلوي أنا أيضاً؟ وإذا كان النصح عند العرب ب"جمل" قديماً, فإنه أصبح ببرميل أو أكثر من النفط هذه الأيّام.
    كنت أودّ أن أخاطبك يا خادم أميركا والعدوّ الإسرائيلي, لكن أعدت النظر. لقد فكّرت في الأمر مليّاً إلى أن تذكّرت أنك يا ملك آل سعود, الذي كسب تاجه وعرشه من المُستعمِر, أمّي وجاهل لا يستقيم لك النطق. كيف أكتب لك وأنت لا تحسن القراءة بنوب؟ كيف أكتب لك وأنت لا تقرأ البتّة, وإن قرأت فإنك تتلعثم وتُتأتئ أكثر من مرّة في الجملة الواحدة؟ أنت حتى لو إستقام لك النطق لن تفهم ما تقرأ البتّة. كيف أكتب لك وأنت متسمّر أمام شاشات التلفزيون في الليل وفي النهار, كما حدّثت برباره وولترز؟ أنت متى قرأت كتاباً في حياتك يا ملك السعوديّة, أو يا أمراء آل سعود؟ طبعاً, حتى لا أبخسك حقّك يا ملك, فأنك تقرأ ما يتيسّر لك من الكتب والمجلاّت الإباحيّة. هذه هي مكتبتك الحقيقيّة يا “خادم الحرميْن”. لكن, أنت—مثلك مثل باقي الأمراء في آل سعود—خرّيج “مدرسة الأمراء”, فلا تُلام. وهذه المدرسة الأميريّة لديها من أفلام ال"بورنو" أكثر ما لديها من الكتب: منها تخرّج فهد ومقرن وأنت ونوّاف وباقي شلّة الأنس والمجون. أنت وأخوتك يا ملك السعوديّة تخرّجتم من مدرسة الأمراء حيث لا يقوى المعلّمون على تعليمكم فتقضون وقتكم في اللعب واللهو والتمرّس بالجهل, بالإضافة إلى تمرّسكم في النهل من ال"بورنو" بشراهة. أنتم أولاد بن عبد العزيز—المؤّسس كما تسمّونه, ولكنه لم يؤسّس إلا مملكة القهر والإستعباد والتي حازت على رضى الغرب فقط لأنه فتح ثروات شعبه أمام المُستعمِر الذي ينال منها ما يشاء وبسعر يعصى على الفقراء من الدول—لم يتعلّم واحد فيكم, كما لم يتعلّم أكثر أولادكم وأحفادكم. وهناك أفراد من آل سعود يقرضون الشعر: أي يشترونه بالدنانير ويتقيّأونه على أنه نتاج قريحتهم البليدة.
    كنت أفكّر بالكتابة إليك قبل أنت أتذكّر أنك لا تتلقّى إلاّ رسائل التملّق والمديح الرخيص وطلبات الهبات من كنوز لم تحصل عليها إلا عنوة, وبعون المُستعمِر الذي إنتقاك لغبائك وجهلك وليس لعلمك ودهائك. كيف أكتب لمن لم يتعوّد تلقّي النصح؟ كيف أكتب لمن لم يتعوّد من اللبنانيّين واللبنانيّات إلاّ الطأطأة والتملّق والمداهنة والمديح الفارغ؟ أذكر كيف ركضت ستريدا جعجع, التي تتصنّع مناصرة المرأة, وراءك في القصر الجمهوري كي تعرّف نفسها عليك طمعاً بدنانيرك فقط. وهل لديك إلا الدنانير أنت؟ ماذا تستطيع ان تمنح غير الدنانير, وأنت لا حكمة ولا معرفة ولا ثقابة ولا رأي لك. أنت تتلقّى أوامرك من نائب مساعد وزير الخارجيّة الأميركي الذي يأتي إلى الرياض ويُستقبل إستقبال الفاتحين لأنه مبعوث للآمر الناهي الأميركي. لقد تحدّث جورج دبليو بوش في كتابه عن تجربته في الحكم عن طبيعة تقريرك للأمور. تحدّث عن زيارتك له لمزرعته في “تكساس” وكيف أنك كنت عاتباً بعض الشيء على الإدارة الأميركيّة بسبب دعمها الملطق للعدوّ الإسرائيلي أثناء الإنتفاضة الثانيّة, وكيف إصطحبك بسيّارته حول المزرعة وكيف إتفق أن مرّت أوزّة أمام السيّارة وكيف أمسكت بساقه وتوقّفت وقلت له إن الأوزة هي علامة من الله وكيف أنك ستحسّن العلاقة مع أميركا وستغفر لبوش دعمه المطلق لإسرائيل لأنك تلقّيت إشارة من الله عبر الأوزة. تريد مني أن أكتب رسالة مناصحة لمن يتلقّى إشارات إلهيّة من السماء عبر الأوزّ وذلك لتوطيد العلاقة بين المملكة وبين الحاكم الأميركي؟ لو كان عندي مزرعة لأرسلت أوزة تخاطبك لعلّك تفهم عليها أكثر مما تفهم من البشر, خصوصاً وان أخبار الحيوانات تسرّك, أنت الذي بدأ إجتماع قمّة لدول مجلس التعاون الخليجي قبل سنوات بإخبار زملائك عن ماعز في الهند يستطيع ان يحرّك رأسه بالإيماء؟ كيف اخاطب من يتخاطب مع الماعز ومع الأوز, كيف؟
    هل أكتب أخاطبك بالعروبة؟ ولماذا أنت مقرون بالعروبة في اذهان أقلام بعض الكتّاب؟ ما علاقتك أنت بالعروبة, ولغة العرب تعصى عليك, كما تعصى عليك لغة الأعاجم؟ أنت نكرة في تاريخ العروبة, كما أنك لم تستخدم العروبة إلا في ما عدا الإستغلال الرخيض والمُغرض في السنوات الماضية وذلك للترافق مع الفتنة المذهبيّة التي أشعلها آل سعود بالنيابة عن الحلف الأميركي-الإسرائلي بهدف تقويض دعائم كل من يرفع سلاحاً بوجه العدوّ الإسرائيلي. أنت تمثّل العروبة؟ أنت لك علاقة بالعروبة فقط فيما يعني زيجاتك من نساء من مختلف الدول العربيّة. هذه هي علاقتك الوحيدة بالعروبة. أنت وعائلتك حاربتم وأجهضتم كل مشاريع الوحدة والإندماج في العالم العربي. أنتم حاربتم عبد الناصر بالنيابة عن أميركا وإسرائيل لأنه أراد نشر الفكر القومي (على علاّت ممارسة النظام الناصري القوميّة). أنتم الإنفصال والتفكّك والتجزئة في العالم العربي. أنتم كنتم دوماً في صف الإنفصاليّين والإنشقايّين والمفتنين في الجسم العربي. أنتم أنشأتم منظمات التعاون والتعاضد الإسلامي فقط من أجل تقويض فكرة التعاون القومي العربي. ولم تكن مشاريعكم في التعاون الديني إلا مناسبة لنشر الفتنة والظلاميّة والتزمّت والتعصّب, ومن أجل محاربة الفكر التقدّمي والإشتراكي في سنوات وعقود الحرب الباردة. كيف أخاطبك بالعروبة وأنتم الذين دعتم بالمال والسلاح كل أعداء العروبة؟ أنتم دعمتم الحروب الملكيّة والإنفصاليّة في اليمن عبر العقود وإستعنتم بالسلاح الإسرائيلي في حرب اليمن ضد عبد الناصر والجمهوريّين في الستينات؟
    أأخاطبك بالدين وأنا لم أدعِ يوماً تقى أو ورع وأنتم لا تمثّلون من الدين إلا القشور وإلا التفسيرات المُتزمّنة للدين؟ أنتم الذين روّجوا لأبشع الصور عن الدين وذلك للتكفير عن مخالفتكم لكل ما تفرضونه من قوانين ومن شروط وأنساق من الفضيلة بتعريف المُتزمّت المؤسس, محمد بن عبد الوهاب؟ أخاطبكم بالدين وانتم مصنع للكراهية الدينيّة والطائفيّة؟ كيف أخاطبكم بالدين وانتم لا تعنون بالجهاد إلا الجهاد للدفاع عن مصالح أميركا وإسرائيل؟ أخاطبك بالدين وانتم تجّار الدين الذين يفعلون في السرّ ما يحرّمونه على شعبه في العلن والسرّ معاً؟ كيف أخاطبكم بالدين وانتم تدعون إسرائيل وأميركا لإعادة صياغة النصوص المقدّسة لتسويغ إحتلال أميركا وإسرائيل؟
    أأخاطبك بإسم الإنسانيّة وانتم تمثّلون الظلم والقسوة والوحشيّة؟ أنتم قاطعي الرؤوس في الساحات العامّة ماذا تعرفون عن الإنسانيّة؟ ماذا تعرفون عن الإنسانيّة وانتم تخوضون الحروب ضد الفقراء في العالم بالنيابة عن أميركا؟ هو رأيتم مرّة حرباً أميركيّة لم تدعموها بالمال والنفط والدين؟ كيف أخاطب بالإنسانيّة من يسخّرون ثرواتهم ل"الموبقات" المُحرّمة على شعبكم فيما تنفقون الغالي والنفيس على العائلات الملكيّة الغربيّة؟ أخاطب بالإنسانيّة من وضع المرأة في مرتبة العبيد والجواري؟ صحيح انكم تنظرون حسبما قرأت في إمكانيّة تعديل قوانين العقوبة في المملكة كي يُتاح قتل المحكوم بالرصاص الغزير عوضاً عن قطع الرأس, وليس ذلك للرحمة وإنما لقلّة عدد السيّافين هذه الأيّام.
    أأخاطبك كما يفعل غيري من باب الحرص على لبنان؟ أنت تحرص على لبنان والفتنة التي تصيب لبنان يوميّاً بشرورها هي من صنعك وتلحينك وإخراجك؟ أنت حريص على لبنان, أو انت على مسافة واحدة من اللبنانيّين, كما قال الأمير مقرن أثناء إستقباله الحميم لوفد الهيئات الإقتصاديّة اللبنانيّة؟ لماذا لم يبد هذا الحرص على لبنان عندما كان البلد يتعرّض للتدمير على يد العدوّ الإسرائيلي فيما كان آل سعود, كلّهم, يدعمون العدوان وينتظرون القضاء على مقاومة إسرائيل؟ لماذا لم يبد الحرص على لبنان في كل سنوات الحرب الأهليّة عندما كان آل سعود يموّلون الميليشيات الفاشيّة أو ميليشيات وليد جنبلاط المُنتشرة؟ كيف أخاطبك من باب الحرص على لبنان وأنتم تدفعونه دفعاً نحو الحرب الأهليّة كما تفعلون في سوريا (في سوريا حيث أنفقتم في دعم نظام آل الأسد عبر العقود أكثر مما أنفق في دعمه النظام الإيراني) وكما فعلتم في اليمن وفي غير مكان في العالم مثل نيكاراغوا؟ أأخاطبك بإسم الحرص على الشعب اللبناني وانتم تحتجزون الجالية اللبنانيّة في مملكة القهر مثل الرهائن, وتهدّدون بطردهم في حال لم يرتهن لبنان بالكامل لسياسات آل سعود الصهيونيّة؟ أنتم طردتم في الماضي الجالية اليمنيّة وذلك لأن اليمن لم يدعم الحرب الأميركيّة في العراق في عام 1990, كما طرد آل الصباح في الكويت الجالية الفلسطينيّة التي عمّرت وأثرت الكويت, وسرقوا أرزاقها.
    أخاطبك بإسم الفضيلة وأنت لا فضيلة لكم إلا فرض نظام قروسطي ظلامي من مخلّفات قرون غابرة وتمنعون ممارسة الشعائر الدينيّة التي لا تتوافق مع عقيدتهم الهدّامة الرجعيّة؟ أي فضيلة يا آل سعود؟ أنت تعيشون في تناقض صارخ مع تلك القضيلة التي تفرضونها بحدّ السيف؟ أخاطبك بإسم الحريّة وأنتم أعداء الحريّة منذ أن وصلتم إلى السلطة؟ أخاطبكم بإسم الكرامة وأنت, خادم المصالح الأميركيّة-الصهيونيّة الأمين, تتلقّى أوامرك من نائب لمساعد نائب وزير أميركي مار في الرياض؟ أنتم تعظون في مواضيع الفضيلة فيما يعيش ويموت أمراء آل سعود على موائد القمار وفي العلب الليليّة في الغرب وفي مواخير أوروبا ولاس فيغاس. علاقتكم بفلسطين مثل علاقتكم بالفضيلة: أبعد ما تكونون عن الأولى والثانية.
    لا, لن أكتب إليك ولن أخاطبك ما حييت, لكن قد أرسل لك أوزة كي تخاطبك, وإنني مُذكِّر إيّاك أن نكاح الأوزّ محرّم شرعاً. لعلّك ترى في الأوزّة مرّة أخرى إشارة إلهية.

  • Aujourd’hui, le Akhbar a refusé de publier la tribune hebdomadaire d’As‘ad AbuKhalil, arguant de « raisons légales » :
    http://www.al-akhbar.com/node/179556

    Le lecteur est renvoyé vers le site d’A‘ad (Angry Arab) pour y lire une lettre particulièrement saignante adressée au roi d’Arabie Séoudite : “My Letter of Advice to the Saudi King"
    http://angryarab.blogspot.fr/2013/03/my-letter-of-advice-to-saudi-king.html

    On ne peut donc pas traiter, dans le Akhbar, le roi séoudien de traître analphabète amateur de pornographie qui aurait livré les ressources naturelles de son peuple aux Occidentaux en échange d’un pouvoir absolu et arriéré. (Certes certes, ça n’a pas non plus le genre de lettre que publierait le Monde ou le Figaro. On se souviendra que titrer « Casse-toi riche con » n’améliore pas, ici, la situation économique d’un grand quotidien ; et je ne crois pas que le délit d’offense à chef d’État étranger ait été abrogé en France.)

  • Pour mémoire, durant le grand « sit-in » en centre ville de Beyrouth en 2007-2008, une grande affiche accrochée au pont routier surplombant l’endroit montrait Chavez, Nasrallah et Nasser :

    Je l’avais déjà rappelé l’année dernière :
    http://seenthis.net/messages/55584

    Angry Arab vient d’ailleurs de signaler la popularité de Chavez parmi les jeunes arabes :
    http://angryarab.blogspot.fr/2013/03/chavez.html

    But this is what I wish to note to you: there is such enormous outswell of support and sympathy for him. His pictures are all over Arabic pages on Facebook and Tweets have been dedicated to him. I never realized how much he — or enemies of US and Israel — strike a chord with Arab youth. Several called him another Nasser, although he had no charisma to speak of.