• Condamnation au Liban des membres du Fatah al-Islam (je n’ai pas encore les détails, mais il semble qu’il y ait au moins deux condamnations à mort). Si cette page est authentique, le Front al-Nusra promet de frapper le Liban si les exécutions ont lieu.
    http://justpaste.it/foz8

    وأنا أدعو جميع المجاهدين الصادقين بتجهيز أنفسهم لنقل الصراع إلى المدن الشيعية في لبنان
    إن المفخخات لم تبدأ بعد بيننا وبين حزب الشيطان وأتباعه وأعوانه ونحن لن نخسر أكثر مما خسرنا والحرب سجال
    أبشر إخواني الموحديين لقد جاء أربعة إخوة يريدون تنفيذ عمليات إستشهادية هؤلاء جاؤوا الأن ؟؟؟؟؟
    غير الإخوة الموجودين والمنتظريين أمر التنفيذ

    • Sur les peines prononcées :
      http://www.alhadathnews.net/archives/123544

      اصدر المجلس العدلي حكمه في الملف رقم واحد برئاسة القاضي انطوني عيسى الخوري و المستشارين القضاة جوزف سماحة ونزيه شربل وغسان فواز وناهدة خداج قضى وجاهيا بانزال عقوبة اﻻعدام بالموقوفين طﻻل عبد الرحمن رضوان والفلسطيني محمد صالح زواوي والسوري نوري نصر المحمود الحاجي.
      ودانهم باﻻعتداء على امن الدولة الداخلي وقتل ومحاولة قتل عناصر من الجيش في احداث مخيم نهر البارد.
      كما قضى الحكم بحبس طه احمد الحاجي سليمان 15 سنة، وحبس عثمان محمد ابرهيم 12 سنة، وجمال الدين مصطفى ملص 15 سنة. واحال قاصرا على محكمة اﻻحداث.
      كما قضى الحكم غيابيا بانزال عقوبة اﻻعدام بالفلسطيني اﻻردني شاكر العبسي وعدد من رفاقه بقتل ومحاولة قتل عناصر من الجيش في تلك اﻻحداث.

    • Al-Akhbar signale les menaces :
      « النصرة » و« عبد الله عزام » يهدّدان الحكومة | الأخبار
      http://www.al-akhbar.com/node/207687

      ولم يكد خبر صدور حُكم الإعدام يُنشر في الإعلام، حتى أجمعت مواقع التواصل الاجتماعي التي تدور في فلك الإسلاميين المتشددين على استنكار الحكم والتهديد والوعيد في حال تنفيذه، ولا سيما أن أحكام المجلس العدلي مبرمة لا تقبل أي شكل من أشكال المراجعة، سواء التمييز أو الاستئناف. وبرز بين الردود موقف القائد العسكري العام لـ«جبهة النصرة» المدعو «أبو همام السوري» الذي هدّد بنقل المعركة إلى لبنان، قائلاً: «إن تم تطبيق حكم الإعدام في حق إخواننا في سجن رومية، أقسم بالله العظيم حتى نفجر فيهم مئات الاستشهاديين». ودعا «أبو همام» الذي كان نزيلاً في سجن رومية «جميع المجاهدين الصادقين لتجهيز أنفسهم لنقل الصراع إلى المدن الشيعية في لبنان»، قائلاً إنّ «المفخخات لم تبدأ بعد بيننا وبين حزب الله وأتباعه وأعوانه، ونحن لن نخسر أكثر مما خسرنا، والحرب سجال». وعلى خطى «أبو همام»، سار «الأمير الشرعي» لـ«جبهة النصرة» أبو ماريا القحطاني الذي وجّه «رسالة إلى حكومة لبنان العميلة»، محذّراً من أنها «إن قدمت أسرانا قرابين للرافضة وللغرب فلن ينفعها أحد».

      وفي مقابل «النصرة»، حضر تنظيم «كتائب عبد الله عزام» بعد غياب ليس قصيراً عن الساحة، متعهّداً بـ«تحرير الأسرى». وعبر تغريدات الشيخ سراج الدين زريقات، استنكر صدور «أحكام إعدام في لبنان لشباب أهل السنة، والبراءة لعملاء اليهود والجواسيس»، معتبراً أنّ «السني يقضي عشر سنوات في السجن لشبهة! ويخرج عميل اليهود بعد أشهر». وقال زريقات «لو كان قانونكم الوضعي عادلاً، كما تزعمون، لسجن بري ونصر الله وعون وجعجع والجميل وجنبلاط، فكلهم أصحاب أيد تلطخت بدماء الأبرياء من كل طائفة»، سائلاً «كم من شبكة موساد داخل حزب إيران اعتقلت؟ وكم من زعيم لبناني مجرم ثبت تعامله مع اليهود؟ فاين أحكام الإعدام؟ أم أنها للسنة فقط؟». وختم زريقات تغريداته قائلاً: «أبشروا أسرانا في لبنان وفي سجن رومية خاصة ووزارة الدفاع، أن فكاكم نصب أعيننا، وأقول لسجانيكم: اليوم تعتقلون شبابنا وغداً تعتقلون!».