تقرير المفوضية السامية لحقوق الانسان حول ظاهرة تصدير المرتزقة في تونس | Nawaat - Tunisia
▻http://nawaat.org/portail/2015/07/22/تقرير-المفوضية-السامية-لحقوق-الانسان
Quelques infos sur le rapport des experts de l’ONU venus enquêter en Tunisie sur le mercenariat (▻http://maghrebemergent.info/actualite/breves/fil-maghreb/49036-tunisie-des-experts-de-l-onu-attendus-pour-une-enquete-sur-l).
وقد استطاع الفريق الاممي إحصاء 5800 حالة لشباب غادروا البلاد باتجاه بؤر التوتر والصراع خلال الفترة الممتدة بين سنوات 2011 و2014. النصيب الأكبر كان لسوريا التي استقطبت 4000 مقاتل تونسيّ، تليها ليبيا بحوالي 1000 أو 1500 شاب تونسي ومن ثم العراق اين يتواجد هناك 200 شاب تونسيّ ضمن التنظيمات المقاتلة بالإضافة إلى مالي الي شهدت توافد 60 مقاتلا خلال الفترة الماضية وأخيرا اليمن بما يقارب ال50 مقاتلا تونسيا.
5800 cas recensés entre 2011 et 2014, majoritairement vers la Syrie (4000) et la Libye (1000/1500). Peu vers l’Irak (200), très peu vers le Mali (60) et le Yémen (50).
أمّا عن أساليب الاستقطاب، فقد خلص فريق المفوضيّة السامية لحقوق الانسان إلى أنّ عمليات التأطير والمتابعة والتسفير كانت تتم بمعظمها عن طريق بعض المنظّمات والجمعيات الخيريّة التي وقع تمويلها بمبالغ كبيرة خلال السنوات الأربع الفارطة بالإضافة إلى المساجد التي خرجت عن رقابة وسيطرة الدولة. هذا ويضيف التقرير المنشور على موقع المفوضيّة إلى تداخل الفاعلين في هذه الظاهرة لتشمل بعض الأجانب المقيمين في تونس والقادمين من الدول التي تشهد نزاعات مسلحّة بالإضافة إلى شبكات التهريب ومواقع التواصل الاجتماعي وحتّى بعض الأحزاب السياسيّة.
Les filières ? Pour l’essentiel des organisations de bienfaisance largement financées durant ces quatre années. Des mosquées aussi, sorties du contôle de l’Etat. Des étrangers aussi, résidant en Tunisie et venant de pays qui connaissent des conflits armés. Sans oublier les filières de contrebande, les réseaux sociaux et même quelques partis politiques.
#mercenariat #monde_arabe