• السفير العربي : : علي الرجّال — رواية ما جرى بمصر في الأيام الحاسمة
    http://arabi.assafir.com/article.asp?aid=4061

    Intéressant article qui revient sur la grande saga révolutionnaire en #Egypte, fin janvier 2011, pour expliquer comment les luttes entre les différents « services » de l’Etat (armée, police, sécurité militaire) ont permis à Sissi, alors à la tête de la Sécurité militaire, d’étendre progressivement son pouvoir sur l’ensemble de l’appareil militaire.

  • السفير العربي : : حارث حسن — داعش والقبيلة : مثال العراق
    http://arabi.assafir.com/article.asp?aid=2384

    Très intéressant article du Safir sur les relations de l’Ei avec les tribus, en irak notamment.

    يخوض تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) صراعأً مفتوحاً مع « الآخرين ». وهؤلاء يُعَرِّفهم خطابه بتصنيفات حادة من قبيل « رافضة » (شيعة)، و« مشركين » (إيزيديين وعلويين)، و« علمانيين » و« مرتدين » (سنة غير متعاطفين).. لكن المتفحص للتصريحات الصادرة عن أوساط التنظيم يجد انه أفردت مكانة لصنف جديد من الأعداء : « الصحوات ». منذ أن قام الجنرال الأميركي بترايوس وفريقه باقناع زعماء عشائر سنية في الأنبار بمواجهة تنظيم القاعدة في العراق (الرحم الذي أنجب تنظيم داعش)، أصبحت الصحوات العدو الرئيس، الى الحد الذي صارت هذه التسمية تطلق على جماعات المعارضة السورية التي تقاتل داعش، بل ومؤخرا استخدمها تنظيم جهادي ليبي في وصف الميليشيات التي تحاربه. لا يتعلق الأمر بالقوة العسكرية لجماعات الصحوة، فهي اليوم في أضعف صورها في العراق منذ العام 2008، لكنه يتعلق بطبيعة الصراع المركزي لتنظيم الدولة الاسلامية ومعظم الجماعات الجهادية السلفية، وهو صراع يتمحور حول تشكيل الهوية الإسلامية السنية بشكل يعيد انتاج حالة من « الصفاء » المتخيل يسمح لتلك الهوية بالتطهر من شوائب « الجاهلية » و« الحداثة ». العودة لاسلام « المهاجرين » هي غاية المخيال الجهادي، ومواجهة الولاءات والانتماءات التي لا تتسق مع هذا المخيال هي جزء مهم من مشروع « إعادة خلق الأمة الإسلامية ».

    Dans cette intro, l’auteur, un Irakien qui enseigne à Harvard, liste les ennemis de daesh : Les Rafidites (chiites), les "associasionistes" (Yazidites et Alaouites), les laïcs, les rénégats (les sunnites qui les suivent trop mollement) et depuis peu les Sahwât (du nom des forces spéciales irakiennes, principalement tribales, levées par Petraeus quand il était grand chef en Irak, en 2005 en l’occurrence). Ce terme, qu’on retrouve désormais en Syrie, en Tunisie, etc., désigne en fait dans l’idéologie de l’EI l’ennemi principal, à savoir les construction identitaires anciennes (et "impures" au yeux de l’EI) qu’il s’agit de faire disparaître dans la population du futur califat. Pour recréer la "oumma islamique", aussi pure qu’au temps du prophète, il faut éradiquer toute allégeance nationale, mais également... tribale !

    (Bon courage mes braves !)

  • السفير العربي :: رجا الخالدي — في عصر التحرر الوطني.. صعود الفكر والممارسة الاقتصاديين الفلسطينيين وسقوطهما
    http://arabi.assafir.com/article.asp?aid=2207&refsite=arabi&reftype=home&refzone=mainarticles
    لعام 1982، عشية تقطيع أوصال الجهاز العسكري لمنظمة التحرير الفلسطينية وما يرتبط به من بنى مدنية وعسكرية في لبنان، لم يتوانَ حتى الودودين من نقّاد أدائها عن وصفها، بأنّها كانت «دولة داخل الدولة». كانت إدارة منظمة التحرير الفلسطينية، إلى حين خروجها إلى جميع أنحاء العالم العربي نتيجة الاجتياح الإسرائيلي للبنان، قد قاسمت الدولة اللبنانية السيادة على رقعة كبيرة من البلد طيلة معظم العقد السابق، وأقامت مؤسسات شبيهة بالدولة. ولا عجب، إذ كانت قد سيقت إلى ادّعاء تحقيق أهداف بناء الدولة «الوطنية» ولو في منافي مخيمات اللاجئين في لبنان. ومنذ أن دخلتْ لبنان في أوائل سبعينيات القرن العشرين هاربة من «أيلول الأسود» الذي واجهته في الأردن، أقامت المنظمة حضوراً عسكرياً - أمنياً وسياسياً كثيفاً في أرجاء المخيمات وفي معظم جنوب البلاد وشرقه وشماله. وإلى جانب ذلك، لم يأت العام 1982 حتى كان قد ترسّخ نظام محْكم من الخدمات الاجتماعية المدنية (صحة وتعليماً ورعاية اجتماعية)، وحراكاً شعبياً مجتمعياً وحزبياً، ونقابات ومشاريع إنتاج صناعي وتسويقاً. كما جلبت المنظمة أيضاً، خصوصاً فصيلها الأساسي حركة فتح، مئات ملايين الدولارات من المساعدات الرسمية العربية والضرائب التي جُمعت باسمها من فلسطينيين يعملون في دول الخليج، كما كانت تدير شبكات مالية سرية لدعم الكفاح المسلّح في لبنان والعالم.

    “بروفا” تغيّرت وجهتها

  • السفير العربي :: شبل سبع — السيطرة على الأنظمة عبر الليبرالية الاقتصادية والعولمة
    http://arabi.assafir.com/article.asp?aid=1856&refsite=assafir&reftype=home&refzone=slider
    دت العولمة، من خلال الليبرالية الاقتصادية، إلى إضعاف الكثير من الدول وإخضاعها للسوق العالمي حتى باتت قرارات سيادية كثيرة تؤخذ من الخارج. إلا أن العولمة أصبحت أمراً واقعاً ولا يجب أن نرمي «الطفل مع ماء الغسيل»، كما يقول المثل الفرنسي، أي عدم التخلي عن بعض حسنات العولمة، بل أسوة ببعض الدول، أن نخلق القوانين والأطر التي تمنع الخارج من السيطرة على السياسة الاقتصادية وعلى الاقتصاديين... فمواقع القرار الأساسية المتعلقة بكرامة العيش («الحد الأدنى للأجور»)، والأكل والطاقة والصحة، لا يجب أن تكون خاضعة لقرارات صندوق النقد الدولي والمصارف، ولا يجب السماح للقطاعات الأساسية التي تمثّل المصلحة العامة أن تخرج عن سيطرتها. ويجب أن يعلن المرشحون للمناصب العليا عن ثرواتهم وأن لا يسمح بتضارب المصالح بين المنصب العام والشغل الخاص. ولا بد من إخضاع كل الشروط الاقتصادية المفروضة من الخارج لقرارات مجلس النواب أو للجنة خاصة تدرس مدى تلاؤم تلك القرارات مع السيادة الوطنية. لا ريب في أن كل ذلك سيحسّن من القرار السيادي، إلا أن تحصينه لا يمكن أن يتم في المنطقة العربية إلا من خلال سوق عربية مشتركة تمنع التفتيت.

  • السفير العربي : : علي الرجّال — عن السيد الجديد والمرأة المصرية
    http://arabi.assafir.com/article.asp?aid=1636

    Ce monument d’art populaire - Sissi chevauchant un blanc destrier et emportant dans sa folle cavalcade l’Egypte en robe de mariée sous l’égide de Nasser et de Sadate - illustre un article du Safir sous le titre (grosso modo) : « Le nouveaux machos et la femme égyptienne ».

    #clichés_arabes

  • السفير العربي :: أيمن الدبوسي — تونس بعد الثورة: إنتاج الكحول واستهلاكه يُحطمان أرقاماً قياسية
    http://arabi.assafir.com/article.asp?aid=1567&refsite=arabi&reftype=home&refzone=mainarticles

    صرّح راشد الغنوشي، زعيم حركة النهضة الإسلامية، الحزب الحاكم في تونس بعد الانتخابات، بأن منع الخمر سيكون تدريجياً. وبعد سنتين من حُكم النهضة، صرّح السّيد محمد بالشيخ، رئيس الغُرفة الوطنية للمشروبات الكحولية، بأن نسبة مُستهلكي الكحول في تونس ارتفعت لأكثر من 1.700.000 مُستهلك. وإنتاج الخمور ارتفع بنسبة 15 في المئة مقارنة بسنة 2011! ويوميا، صار التونسيون يستهلكون ما يُعادل 493.000 جعة و109.000 قنينة نبيذ.
    مع أن الكثير من نقاط بيع الكحول قد أغلقت، خاصة في المناطق الداخلية من البلاد، ورغم أن المجموعات السّلفية المُتشددة هاجمت عدّة شاحنات لنقل المشروبات الكحولية، وضايقت واعتدت، وحتى أحرقت وأغلقت بعض النُزل والمطاعم، كما حصل في ولاية جندوبة من الشمال الغربي، فإن فئة كبيرة من الشعب التونسي آثرت العمل بمقولة بُودلير: “اسكروا. لا بد للمرء من أن يكون سكرانَ دائما. تلك هي الخلاصة، تلك هي القضية الوحيدة. فلكي لا تشعروا بعبء الزمن الفادح الذي يُحطم كواهلكم ويحنيكم إلى التراب، لا بد لكم من أن تسكروا بلا هوادة”. إنّه “سَأم تونس” هذه المرّة، مع الاعتذار للشاعر على تحريف عنوان ديوانه. كل شيء بات يبعث على السّأم هذه الأيام: سحنة السياسيين الكريهة، نكد الواعظين والمتأسلمين، ارتفاع الأسعار، غلاء المعيشة، إضراب الأطباء، الكتاب الأسود، مسودة الدستور، أكوام الزبالة المتراكمة في الطرق، التهديدات الإرهابية، أفواج المعطلين أمام مكاتب التشغيل، جرحى الثورة، أهالي المهاجرين المفقودين في عرض البحر... وصور الشهداء، هي الأخرى، صارت تثير السّأم.

  • السفير العربي : : أيمن الدبوسي — تونس بعد الثورة : إنتاج الكحول واستهلاكه يُحطمان أرقاماً قياسية
    http://arabi.assafir.com/article.asp?aid=1567

    تونس بعد الثورة: إنتاج الكحول واستهلاكه يُحطمان أرقاماً قياسية

    Le voilà le vrai complot ! La consommation d’alcool a augmenté de 15% en Tunisie par rapport à l’année 2011 !

  • السفير العربي : : إسماعيل الإسكندراني — مصر : « الاسترهاب » وحواضنه الاجتماعية
    http://arabi.assafir.com/article.asp?aid=1549

    مصر: «الاسترهاب» وحواضنه الاجتماعية

    "L’Egypte : ’le-faire -venir-le terrorisme’ et ses caractéristiques sociales"

    Très intéressante lecture - avec la création d’un mot "istirhâb" qu’on n’a pas fini de retrouver à mon avis - de la stratégie Sissi, que certains comparent un peu à celle du pouvoir algérien vis-à-vis des menaces et des actes terroristes durant la décennie noire des années 1990...

  • خذت الحركة العمالية الأردنية بالتبلور والانطلاق بصدور دستور 1952، الذي اتاح البدء بتشكيل النقابات العمالية. ومع نهاية الستينيات وصل عددها الى 36 نقابة. وجاءت هزيمة حزيران 1967، وما أعقبها من أحداث داخلية، لتعيد خلط الأوراق على المستويات كافة، فصدر قرار عن وزير الشؤون الاجتماعية والعمل العام 1971 بتقليص عدد النقابات العمالية إلى 24 نقابة، ليعود في العام 1976 لتقليص العدد إلى 17 نقابة، استنادا إلى مفهوم التصنيف المهني الذي لا يسمح قانون العمل الأردني بإنشاء نقابات عمالية جديدة خارج إطاره.
    ساهم هذا الوضع في إيجاد حالة احتكار للمناصب القيادية التي لا تخضع عملياً للتداول على مستوى قيادات معظم النقابات العمالية السبع عشرة المنضوية تحت مظلة الاتحاد العام. فمعظم رؤساء النقابات يحتفظون بمناصبهم منذ انتخابهم قبل حوالي عقدين من الزمن، وهو الانتخاب الذي حدث أصلاً عن طريق التزكية. إن مأزق الاتحاد العام لنقابات عمال الأردن ليس ناجماً فحسب عن التدخل الحكومي في أعماله والهيمنة عليه، لكنه يتعدى ذلك إلى غياب حق التنظيم والحرية النقابية في قانون العمل الأردني. يضاف الى ذلك، ان القطاع العام محروم من الحق بالتنظيم النقابي.
    وتلك سياسة منهجية تم إتباعها خلال العقود الأربعة الماضية من قبل السلطات لتدجين الحركة العمالية. وهي أدت الى تشوه علاقات العمل في القطاعين الخاص والعام. وما حَجْمُ الاحتجاجات العمالية التي ظهرت خلال السنوات الأخيرة خارج الأطر النقابية إلا دليل على ذلك.

    السفير العربي :: عزام الصمادي — الأردن: تعديل قانون العمل
    http://arabi.assafir.com/article.asp?aid=1531&refsite=arabi&reftype=home&refzone=slider

  • السفير العربي : : أيمن الشوفي — سوريا : مليارات أصابها الجفاف
    http://arabi.assafir.com/article.asp?aid=1449

    Les causes économiques et sociales des soulèvements syriens. Remarquable article dans Al-Safir qui fait le lien entre les soulèvements, la spéculation foncière et l’appauvrissemnt de la société syrienne.

    وفي الاجتماع، تحدث خارجاً عن الموضوع بسام الملك، عضو مجلس إدارة الغرفة، بضمير الناس الغائب وشرح كيف أن 70 في المئة من السوريين باتوا فقراء نتيجة السياسات الحكومية المتبعة، فيما 10 في المئة يزدادون ثراء.
    كان على ربيع النظام الاقتصادي الذي بدأ في يعفور منذ العام 2005 أن ينتهي في ربيع العام 2011 حين انتفض السوريون المفقَرون... مما لا يتوجب نسيانه في زحمة التأويلات الرائجة اليوم.

    ... 70 % des Syriens devenaient pauvres en raison des politiques suivies par le gouvernement tandis que 10 % s’enrichissaient. Le « printemps économique » du régime, entamé en Yaafour en 2005 devait se terminer en 2011 quand les Syriens appauvris se sont soulevés... C’est ce qu’il convient de ne pas oublier aujourd’hui tandis qu’on diffuse de toutes parts toutes sortes d’explications.

  • السفير العربي : : السر سيد أحمد — عجز في الموازنات الخليجية؟
    http://arabi.assafir.com/article.asp?aid=1424

    عجز في الموازنات الخليجية؟

    Conseils du FMI aux pays (du Golfe) exportateurs de pétrole : dans les 5 ans, ces exportations vont probablement diminuer, vous devriez vous préparer dès maintenant, faute de quoi, vous risquez de connaître des situations budgétaires compliquées...

  • السفير العربي : : عبد الهادي خلف — مصاحف مخيّم الزعتري وصناعة الملك المؤمن
    http://arabi.assafir.com/Article.asp?aid=1174

    مصاحف مخيّم الزعتري وصناعة الملك المؤمن

    Les Corans de Zaatari et la fabrication du Bon Roi.

    A partir d’un micro fait-divers, la distribution d’exemplaires du Coran à l’intention de réfugiés syriens brutalement arrêtée lorsqu’on s’est rendu compte qu’ils comportaient de graves fautes d’impression, l’auteur, sociologue dans une université suédoise, met en évidence le besoin pour les autorités du bahreïn de se fabriquer une image vertueuse.
    On y apprend toutes sortes de choses intéressantes, par exemple que les réfugiés syriens de ce camp (pas loin d’un 1 million de personnes, au nord de la Jordanie, dans des conditions très critiquées) ont un immense besoin de 50 000 exemplaires du Coran... Que cette distribution fait partie d’un programme intitulé « Corans pour les pays de Cham », qui prévoit d’en imprimer et distribuer 1 million, dans le cadre d’un programme à hauteur de 10 millions à travers le monde...
    Il serait également intéressant de connaître la nature de ces « fautes » : coquilles ou bien signes diacritiques favorisant une lecture chiite du texte sacré ?

    L’image de l’article est assez saignante également

  • السفير العربي : : عبد الهادي خلف — في بلدان الخليج العربية المكرمات أداة للحكم وتنظيم المجتمع
    http://arabi.assafir.com/article.asp?aid=1067
    Dans les pays du Golfe, les gratifications sont un instrument de pouvoir et un système social.

    في بلدان الخليج العربية المكرمات أداة للحكم وتنظيم المجتمع

    Un article sur la culture de la corruption. L’auteur est un Bahreini... qui vit en Suède !