• لمؤيّدي بدعة حلّ الدولتيْن.. مؤتمرٌ بالقدس لتشجيع الاستيطان بغزّة بمُشاركة 20 وزيرًا ونائبًا بالكنيست من حزب (ليكود) بقيادة نتنياهو والأحزاب الفاشيّة.. 44 بالمائة يؤيّدون الاستيطان بغزّة.. الهدف : إرعاب الفلسطينيين وتهجيرهم | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d9%84%d9%85%d8%a4%d9%8a%d9%91%d8%af%d9%8a-%d8%a8%d8%af%d8%b9%d8%a9-%d8%a

    Une vingtaine de ministres israéliens attendus à la prochaine conférence, à Jérusalem, sur la "colonisation [de peuplement] sous le titre général de « La victoire d’Israël ». (ce qui reste à prouver...)

    تدفع الأحزاب اليمينيّة المتطرفّة في دولة الاحتلال باتجاه تشجيع الاستيطان في قطاع غزة، بعد نحو عقديْن من الانسحاب الإسرائيلي منه، وتحديدًا في آب (أغسطس) من العام 2005، وإخلاء مستوطنات عدّة كانت تستحوذ على مساحةٍ كبيرةٍ منه.
    وفي هذا السياق، تشهد مدينة القدس الأحد المقبل، “مؤتمرًا ضخمًا لتشجيع الاستيطان في قطاع غزة”، بمشاركة وزراء من حزب (ليكود) الحاكم، بقيادة رئيس وزراء الكيان، بنيامين نتنياهو.
    وقالت صحيفة (يديعوت أحرونوت) العبرية، إنّ “الحديث يدور عن مؤتمر لائتلاف منظمات الاستيطان في قطاع غزة الذي يتزعمه رئيس مجلس السامرة (الاستيطاني) يوسي دغان، وحركة ناحالا الاستيطانية”.
    ومن المقرر أنْ يعقد المؤتمر الذي يحمل عنوان “انتصار إسرائيل” يوم الأحد في القدس، بمشاركة آلاف الإسرائيليين من التيار الديني والقومي المتطرف، بينهم 20 وزيرًا في الحكومة وأعضاء بالكنيست.
    وقالت الصحيفة إنّ وزير السياحة حاييم كاتس من حزب (ليكود) هو أحد الوزراء الذين يدعون الجمهور للتعبير عن دعمهم للمؤتمر الذي سيقدم صورة “اليوم التالي” للحرب في غزة.
    ونقلت عن كاتس قوله: “أتفق مع الكلمات الواضحة والبسيطة لرئيس مجلس السامرة وائتلاف المنظمات الوطنية التي تمثل غالبية الشعب، بأنّ الاستيطان فقط هو الذي يجلب الأمن”، على حدّ تعبيره.
    وتابع كاتس أنّ “الأمر الواضح من الهجوم الذي تعرضت له إسرائيل في السابع من تشرين الأوّل (أكتوبر)، هو أنّ حماقة اقتلاع المستوطنات من غوش قطيف وشمال السامرة (الضفة الغربية) يجب تصحيحها”.