/Article

Atlas du #Liban: un compte rendu factuel

ملاك مكي | أطلس لبنان: تحدّيات جديدة في البيئة والعمران والجغرافيا السياسية :: الأخيرة | جريدة السفير

▻http://assafir.com/article/521210

أصدر «المجلس الوطني للبحوث العلمية» و «المعهد الفرنسي للشرق الأدنى ـ ifpo»، الشهر الماضي، كتاب «أطلس لبنان: تحديات جديدة». صدر ذلك باللغتين العربية والفرنسية، وبدعمٍ من «اللجنة الوطنية اللبنانية لليونسكو» وبرنامج «سيدر للتعاون اللبناني الفرنسي»، ومن إعداد الأمين العام للمجلس الدكتور معين حمزه، ومدير «المركز الوطني للاستشعار عن بعد» التابع للمجلس الدكتور غالب فاعور، والأستاذ في «معهد العلوم السياسية» في باريس والخبير الجغرافي الدكتور إريك فرداي، بمشاركة باحثين لبنانيين وفرنسيين.
يضمّ الأطلس ستة أجزاء: يركّز الأول على الجغرافيا السياسية الإقليمية، والعنف السياسي الداخلي وأثره المحلي، وتحديد أماكن إقامة اللاجئين السوريين، وبيّن الثاني هشاشة النموذج الاقتصادي الذي تنفّذه حكومة إعادة الإعمار بالاعتماد على الاستثمارات الأجنبية وتحويلات المغتربين وتراجع الصناعة والزراعة، أمّا الثالث فيلحظ زيادة العمران الكثيف بنسبة 80 في المئة خلال السنوات العشرين الماضية على حساب المناطق الريفية والزراعية والساحل. من جهة أخرى، يتناول الجزء الرابع القضايا البيئية الرئيسية وحرائق الغابات والانهيارات الأرضية والفيضانات. ويركّز الخامس على أزمة الخدمات العامة من شحّ المياه، وعدم التكافؤ في الحصول على مياه الشّفة، وأزمتي والنفايات. ويشير الجزء السادس الى تنامي دور البلديات في المناطق وهيئات المجتمع المدني في ظل تراجع دور الدولة.
يحتلّ لبنان، وفق معطيات الأطلس، المرتبة الحادية عشرة في المنطقة، والمرتبة الأولى عربيا بين الدول غير المنتجة للنفط والغاز، بحسب مؤشر التنمية HDI (0.765 في عام 2014) ويعود المستوى العالي في لبنان في المقام الأول الى ارتفاع متوسط العمر المتوقع (79.4 أعوام في عام 2015 وفقاً لمنظمة الصحة العالمية)، وإلى مستوى عال في المؤشرات التعليمية. تمثّل الإناث نسبة 54.2 في المئة من عدد طلاب الجامعات في عام 2014، وتمثل النساء نسبة 25 في المئة من القوة العاملة. مع الإشارة الى أن الفقر (أقل من 4 دولارات للفرد في اليوم) كان يشمل 28.6 في المئة من مجموع السكان في عام 2008، والفقر المدقع (أقل من 2.4 دولار في اليوم للفرد) يشمل نسبة 8 في المئة.
يتم الاعتماد على تحليل الصور الجوية العالية الدقة لدراسة العمران. وقام المجلس بعمل منهجي على صور السنوات 1994، و2005، و2013 ما أظهر زيادة في المناطق المبنية والمصطنعة بنسبة تقارب 80 في المئة، أي من 472 الى 858 كيلومترا مربعا، أي 8 في المئة من الأراضي اللبنانية. فعلى سبيل المثال، زادت نسبة المنطقة العمرانية من المساحة الإجمالية في النبطية من 3 في المئة (1994) إلى 9 في المئة (2013). أما في محافظة الجنوب، فمن 4 في المئة إلى 10 في المئة. يؤكد فاعور أن محافظتي الجنوب والنبطية شهدت حركة عمران كثيفة بعد حرب تموز واستقرار الأوضاع.
تلحظ معطيات الأطلس محدودية وصول الأفراد في لبنان إلى البحر. يبلغ عدد المخالفات المرتبطة بإشغال الأملاك العامة البحرية 1036 في عام 2014، ويقع العدد الأكبر منها في جبل لبنان، يليه الجنوب.
يشير فاعور الى أن لبنان شهد تغيرات مناخية مهمة منها: زيادة درجات الحرارة على الصعيد الوطني وزيادة الأيام ذات درجة حرارة عالية، ما يفاقم الجفاف وخطر حرائق الغابات، وتضاعف فترات الأمطار الغزيرة، ما يهدد بالفيضانات وانجراف التربة وانزلاقات الأراضي.
يتمتّع لبنان نسبيا بموارد مائية جيدة على مستوى المنطقة، حيث يبلغ متوسط تساقط الأمطار 855 ملم في السنة، غير أنه يظهر إدارة سيئة على المستوى الوطني. يعتبر تخزين المياه السطحية ضعيفا جدًا، ويغطي الاستخدام المكثف للمياه الجوفية نسبة خمسين في المئة من احتياجات الزراعة، و80 في المئة من احتياجات مياه الشفة. ويشكل غياب معالجة مياه الصرف الصحي خطرا كبيرا على صحة السكان الذين لا يستطيعون دوما الوصول الى شبكة مياه الشفة. يلحظ فاعور دور البلديات في التخطيط العمراني وتطوير المشاريع فتظهر اتحادات البلديات، اليوم، مستوى جديدا للعمل والحوكمة.
يكشف «الأطلس»، وفق فاعور، عن نتائج بحوث ودراسات مرتبطة بالتغير المناخي، والتمدد العمراني، والجغرافيا السياسية وغيرها، ما يلبي حاجة وطنية علمية في ظل ندرة المصادر المتوفرة. وتساعد هذه المعطيات على وضع السياسات والمشاريع المتعلقة بالتنمية المستدامة وبمواجهة الأزمات.
يقول فاعور إنه يمكن لطلاب الجامعات والباحثين والمؤسسات والجمعيات المعنية بالتنمية المستدامة الاستفادة من «أطلس لبنان» المتوافر في مقر «المجلس الوطني للبحوث العلمية»، وفي «المعهد الفرنسي للشرق الأدنى» وفي مكتبات عدة في لبنان وفرنسا اذ يهتم الباحثون الفرنسيون والاقتصاديون بمحتوى «الاطلس» لوضع المشاريع التنموية وتنفيذها في لبنان.

The Five Mistakes of Syrian opposition
▻http://angryarab.blogspot.fr/2016/12/the-five-mistakes-of-syrian-opposition.html

According to Sami Kulayb of Al-Mayadin (and he supports the Syrian regime but has good sources on that side and also with Gulf regimes during his years at Aljazeera), there were five mistakes of the Syrian opposition which harmed its cause:

1) the fragmentation of the opposition and its disunity and that each member of the leadership wanted to be the sole undisputed leader (I am paraphrasing and not translating).

2) That it quickly departed from the resistance and anti-Israel camp to appease the West, and that its declared war on Hizbullah and Hamas made it easy for Hizbullah to intervene in Syria.

3) that it relied on democratic Gulf regimes to help it in its declared agenda of democratizing Syria.

4) that the liberals accepted to take a back seat to the Islamists in the leadership (of the exile opposition).

5) that it believed that it can overthrow the regime by force for arms.

I don’t necessarily agree with this analysis but it is an interesting take. I think that the biggest mistake was to turn the opposition movement into a shop for GCC regimes from the outset. All mistakes followed from that. Don’t forget the flood of money and corruption: Michel Kilu (the Syrian dissident) recently alluded to that in the leaked tape and talked about those who enriched themselves from Qatari money. I would also add: their blatant sectarian language and rhetoric which scared other Syrians and also rallied Shi‘ites in the region. I would also add: the way they governed areas under their control which led some people to choose the Syrian regime as the lesser of two evil. I would also add: the fact they never had a credible consistent message and would engage in double talk. I would also add that they never offered a concrete vision of the future of Syria.

نغم أسعد: بصمات الحروب على بطاقات الميلاد :: صوت وصورة | جريدة السفير
▻http://assafir.com/Article/1/518840

Voeux de saison pour la #catastrophe_arabe

http://assafir.com/Medias/Photos//2016/550x355/ed6c837f-2d35-48a4-b557-afc8a21d78a4.jpg

#clichés_arabes

فهمي هويدي: ما بعد الانتخابات الأميركية: مستقبل غير مشرق للعالم العربي :: رأي | جريدة السفير
▻http://assafir.com/Article/518098

http://assafir.com/Medias/Photos//2016/550x355/86db5018-bbce-4944-9b57-6c51a9eef211.jpg

classiques #clichés_arabes

Salah Ahmad Fakhoury : Qui est Adel Rifaat ?
▻http://assafir.com/Article/514440

Par un concours de circonstances, il rencontre au Caire son « âme sœur », Bahjat El-Nadi, étudiant de gauche à la Faculté de médecine, issu d’une famille musulmane bourgeoise. Depuis le jour de cette rencontre, les deux compères sont restés unis, en Égypte, en prison ou en France, écrivant ensemble et signant sous le pseudonyme de « Mahmoud Hussein ».

Eddy Levi adopte le nom de « Adel Rifaat » après sa conversion à l’islam et embrasse le marxisme comme théorie intellectuelle pour critiquer la société et le pouvoir. Son appartenance au marxisme est un choix culturel, qui prend le contrepied aussi bien de la pensée rétrograde des Frères musulmans que de l’absence de nationalisme du parti Wafd, allié indéfectible des Anglais avant la révolution du 23 juillet 1952.

Accusés de communisme, Adel Rifaat et Bahjat El-Nadi sont emprisonnés ensemble sous le règne de Gamal Abdel Nasser. Remis en liberté en 1964, ils s’envolent pour Pékin, puis pour la France, où Adel Rifaat retrouve son frère, Pierre Victor, en 1966, après une séparation qui aura duré dix ans.

الاحتلال يمنع الأذان ويشرّع الاستيطان : : الصفحة الرئيسة | جريدة السفير
▻http://assafir.com/Article/1/517421

On s’apprête à légiférer en Israël pour interdire l’appel à la prière, ou plus exactement pour interdire l’utilisation de hauts-parleurs pour diffuser des messages religieux ou nationalistes qui gênent le voisinage.

#palestine

علاء حلبي : « القبعات البيضاء » : الصناعة الإنسانية المريبة : : عربي ودولي | جريدة السفير
▻http://assafir.com/Article/1/512458

http://assafir.com/Medias/Photos//2016/550x355/840c3bef-02b9-4445-b92a-e91e33475b8f.jpg

Nobel de la paix ou pas ? Cet article du Safir rappelle - photo à l’appui - les liens étroits entre le Jabhat al-nosra et lesdits "Casques blancs", par ailleurs financés par de généreux mécènes très intéressés à l’avenir de la Syrie.

(Précision, le doigt levé n’est pas une insulte, mais un signe des jihadistes rappelant le caractère unique - et indiscutable - de la puissance divine.)

سليماني : بن سلمان اشترط فك ارتباط دمشق بطهران لوقف الحرب : : عربي ودولي | جريدة السفير
▻http://assafir.com/Article/1/512402

Reprise par différents journaux, cette déclaration du général iranien Qasem Soleimani selon laquelle MBS, l’héritier de l’héritier du trône saoudien, aurait proposé au Syrien la paix en échange d’une rupture franche et définitive avec les Iraniens...

سامي كليب : الخديعة الأميركية تساعد الأسد وبوتين : : لبنان | جريدة السفير
▻http://assafir.com/Article/1/510485

Sami Kleib, sur ce qu’il appelle (comme une (petite) partie de la presse arabe) "l’agression-massacre" de Deir-Ezzor :

لعل العدوان ـ المجزرة بحق الجيش العربي السوري في دير الزور قد كشف حقيقة التفكير العسكري الأميركي في هذه اللحظات. لا يمكن لواشنطن وتل أبيب وبعض الدول الإقليمية القبول باستعادة الأسد وحلفائه السيطرة على المدن الكبرى وأريافها بما فيها حلب. لم تكن مصادفة فعلاً أن يأتي هذا العدوان بعد التصعيد الإسرائيلي في جبهة الجنوب السوري. لكن العدوان سيسمح لبوتين والأسد وخامنئي و»حزب الله» بالتحرر من الكثير من قيود الاتفاقيات الأمنية والمضي سريعاً نحو عمل عسكري أوسع، خصوصاً إذا ما التزمت تركياً بما اتفقت عليه مع موسكو وطهران لجهة ضبط الحدود. انقرة تجاهر بهذا الالتزام. تتحدّث عن غارات جوية ضد «داعش». تكشف عن اعتقال أكثر من ٢٠٠٠ متسلل عبر الحدود، لكنها لا تزال تجاهر أيضاً بأن لا قبول بالأسد، ما يعني انه من الضروري جداً استغلال فترة «الضبابية» التركية وحاجة رجب طيب اردوغان الى منع قيام كيان كردي مستقل وتوتر علاقاته مع الغرب، لتسريع الخطوات العسكرية على الأرض.

(Trad Google revisitée.) Peut-être que l’agression-massacre contre l’armée arabe syrienne à Deir Ezzor révèle la pensée de l’armée américaine. Washington, non plus que Tel Aviv et certains Etats régionaux, ne peuvent accepter le renforcemement d’Assad et le contrôle par ses alliés des grandes villes et des campagnes, y compris Alep. Ce n’est pas vraiment une coïncidence si cette agression vient après l’escalade israélienne dans le sud du front syrien au Golan. Mais cette agression permet aussi à Poutine, Assad, Khamenei et au Hezbollah de s’affranchir rapidement des restrictions liées à la trève actuelle pour entamer une action militaire plus large. C’est possible en particulier si la Turquie reste engagée dans son accord avec Moscou et Téhéran vis-à-vis du contrôle de la frontière. Ankara parle de frappes aériennes contre « Daesh », révèle avoir arrêté plus de 2000 infiltrés à la frontière, sans dire explicitement qu’elle accepte le maintien au pouvoir d’Assad. Il faut donc exploiter l’actuel « brouillard » turc et le besoin d’Erdogan d’empêcher la création d’une entité kurde indépendante en ce moment de relations tendues avec l’Occident, pour accélérer les étapes militaires sur le terrain.

محمد بلوط : طعنة أميركية للجيش السوري : الأهداف والتوقيت : : الصفحة الرئيسة | جريدة السفير
▻http://assafir.com/Article/1/510531

Résumé très libre d’un article de Mohammad Ballout sur le « bombardement par erreur » de Deir-Ezzor.

L’erreur technique est impossible. La doctrine US (et française d’ailleurs, y compris après les attentats sur son sol) est qu’aucun raid aérien contre Daesh ne doit pouvoir servir à l’armée syrienne. En l’occurrence, le raid a eu lieu sur une position stratégique qui permet à quelques milliers de soldats syriens, appuyés par des milices populaires locales, de tenir la ville de Deir-Ezzor, au coeur d’une région tenue par Daech et ravitaillée par voie aérienne.
Ce n’est d’ailleurs pas la première tentative US pour affaiblir les forces du régime syrien dans le nord. Il y a déjà eu des actions à Hassaka, cette fois-ci en coordination avec les forces kurdes.

Pour ce qui est des explications, elles sont à rechercher au sein des dissensions US entre militaires et diplomates. Le timing tient également à la proximité d’un assaut irakien sur Mossoul, conjointement à une tentative de la part des forces de la « Résistance » pour libérer Deir-Ezzor de son encerclement par Daesh en reconstituant l’axe terrestre Téhéran-Bagdad-Damas-Beyrouth. Il y a encore la crainte de la part des USA que la trève permette à l’armée syrienne de nouveaux assauts comme cela a été le cas la fois précédente à Palmyre et au nord de Lattaquié (l’avancée sur Palmyre, qui pouvait conduire les Syriens jusqu’à Deir-Ezzor, avait été contrée alors par une opération, se terminant en fiasco, à Abou Kemal au printemps dernier). Stratégiquement, l’idée (ancienne) consiste encore à réduire la présence du régime syrien dans les provinces de l’Est avec leurs ressources économiques. Enfin, le but du raid consiste naturellement à torpiller l’accord russo-US avant qu’il n’entre dans sa seconde phase, laquelle implique des raids contre le Jabhat al-Nosra, avec pour conséquence d’ôter à la rebellion syrienne toute capacité militaire réelle.

Syrie : Ahrar al-Sham change de politique et négocie avec les Iraniens
▻http://french.almanar.com.lb/adetails.php?eid=322705

Le mouvement islamiste syrien proche d’Al-Qaïda, Ahrar al-Sham, pourrait très bien opérer prochainement un changement radical dans sa politique et sa vision sur l’avenir de la Syrie.

A la lumière de ses dernières déclaration et positions, il semble vouloir accepter une solution de la crise syrienne basée sur un processus politique, tout en consentant une ouverture sur l’Iran.

Selon le journal libanais assafir, le commandement de ce mouvement qui a toujours été le compagnon de route du front al-Nosra, la branche d’Al-Qaïda en Syrie, (rebaptisé front Fateh al-cham) est désormais persuadé que le renversement du régime syrien relève de l’impossible, tout aussi qu’une solution de la crise syrienne sans l’Iran.

C’est du moins ce qu’a conclu une commission secrète formée pour effectuer une révision politique du mouvement, et qui n’a pas encore été achevée. Les conclusions qu’elle proposera nécessiteront leur ratification par le conseil de la Chourah du mouvement pour entrer en vigueur.

L’article du Safir : ▻http://assafir.com/Article/1/508253

#syrie

محمد بلوط : خلط أميركي لأوراق الشمال وعرقلة معركة حلب : : الصفحة الرئيسة | جريدة السفير
▻http://assafir.com/Article/1/507870

تقول معلومات عربية، ان وفدا امنيا سوريا قد يتوجه في الايام المقبلة الى أنقرة للبحث في التقدم الكردي في الشمال، واحياء التعاون في اطار «اتفاقية اضنة» الامنية ضد حزب العمال الكردستاني، وهو ما يثير مخاوف كردية، ادت الى تسريع عمليات الحسكة، كما تدفع الاكراد الى التوجه بسرعة نحو جرابلس، لمواجهة اي اختراق تركي عبر بقايا «الجيش الحر»، التي تقوم المخابرات التركية بتجميعهم في منطقة قرقميش، المحاذية لجرابلس.

Au détour de cet article sur les marchandages géopolitiques autour des revendications kurdes en Syrie, cette info à propos d’une possible visite d’une délégation syrienne en Turquie sur les questions de sécurité. (Hier, on apprenait qu’un responsable des Services turcs se baladait à Damas.)

#syrie

إدلب : أكثر من 90 قتيلاً وجريحاً في تفجير حافلة تقلّ مسلّحين : : عربي ودولي | جريدة السفير
▻http://assafir.com/Article/1/506889

Signalement d’une nouvelle très peu reprise à ma connaissance par les médias (bien que « authentifiée » par le très célèbre Observatoire syrien des droits de l’homme) : un attentat sucide, entre bandes « rebelles » rivales, dans un car transportant des combattants près de la frontière turque aurait fait 90 victimes.

Le Monde évoquait 10 victimes puis est passé à autre chose. ▻http://www.lemonde.fr/proche-orient/article/2016/08/15/un-attentat-suicide-fait-au-moins-dix-morts-a-la-frontiere-turque_4982706_32

محمد بلوط : معركة حلب تستعر : ممر « غير آمن » إلى حين : : الصفحة الرئيسة | جريدة السفير
▻http://assafir.com/Article/1/506055

Beaucoup de détails sur le rôle de la Turquie dans les actuels combats d’Alep. Pour l’auteur, la confrontation millitaire est essentiellement turco-russe, et prépare à la réunion de Saint-Pétersbourg entre Erdogan et Putin, demain.

ساندي الحايك : « القنبلة الموقوتة » : 250 ألف طفل سوري في لبنان خارج المدارس : : لبنان | جريدة السفير
▻http://assafir.com/Article/1/503080

250 000 enfant syriens non scolarisés sur les 500 000 qui se trouvent au Liban (pour les premiers arrivés depuis bientôt 5 ans), une "bombe à retardement" commel’écrit al-Safir.

زهراء فارس : ميدعا تُعزز « طوق الغوطة » شرقاً.. ومسلحوها يُستنزفون بهدوء : : عربي ودولي | جريدة السفير
▻http://assafir.com/Article/1/502066

http://assafir.com/Medias/Photos//2016/550x355/4e142014-5f52-4a66-8483-58dd26eb8539.jpg

Des enfants profitent du eid en Syrie, à Arbin, dans la banlieue nord de Damas.

#clichés_arabes

سقوط كنسبا المدوي : تقصير أم كرّ وفرّ؟ : : الصفحة الرئيسة | جريدة السفير
▻http://assafir.com/Article/1/501257

Reprise par l’armée syrienne en février dernier, la petite ville de Kanasba, d’importance stratégique, à nouveau perdue.

#syrie

عبد الله سليمان علي : موجة الاغتيالات والخلافات تجتاح الفصائل السورية : : الصفحة الرئيسة | جريدة السفير
▻http://assafir.com/Article/1/500287

Les « Hommes libres de Syrie » (ahrar al-sham) ont toujours beaucoup de problème à s’entendre entre eux, et ils ont tendance à régler le problème à coups de kalachnikovs. Le phénomène se généralise d’ailleurs, selon cet article, au sein des diverses factions de combattants révolutionnaires/mercenaires (choississez votre version préférée).

#syrie

عماد مرمل : بري مواجهاً غلايزر : لعلمك... شقيق نصرالله في « أمل » : : لبنان | جريدة السفير
▻http://assafir.com/Article/1/499068

Toujours dans le contexte du contrôle bancaire, long article dans le Safir à propos de Nabih Berri où celui-ci apparaît comme un défenseur en pointe du Hezb contre des accusations immédiatement lancées après les attentats. L’éternel président de la Chambre compare la situation actuelle avec les événéments de 2005 et les mêmes accusations à l’encontre du Hezbollah lors de l’assassinat de Hariri... Lors d’une visite d’un haut fonctionnaire du Trésor étasunien, en compagnie de l’ambassadeur au Liban,et après avoir longtemps ironisé sur l’impossibilité pour les nombreuses institutions libanaises où la Résistance est impliquée, à tous les niveaux de responsavbilité, Berri lache cette petite phrase, après un nouvel assaut d’ironie au sujet des innombrables "informateurs" libanais empressés auprès de l’administration des USA :

«ان النسيج اللبناني متداخل، وعلى سبيل المثال فإن الكثيرين من افراد العائلات في البيئة الشيعية يتوزعون بين حركة أمل وحزب الله، ولا أدري إذا كنت تعلم ان شقيق السيد حسن نصرالله هو مسؤول في حركة أمل».

Le tissu libanais est très imbriqué. Ainsi, de nombreuses familles chiites ont des membres qui se répartissent entre le mouvement Amal et le Hezbollah. Je ne sais pas si vous êtes au courant que le frère du sayyid Nasrallah est un responsable du mouvement Amal..."

Un peu plus loin dans la discussion, apparemment très intéressante : "« مؤيدي حزب الله ليسوا من الشيعة فقط، وهناك مجموعة واسعة من المسيحيين وغيرهم تؤيده، متسائلا عما إذا كان ذلك يعني ان بيكار العقوبات سيتوسع"
"Les soutiens du Hezbollah ne sont pas seulement chiites, il y a aussi un grand nombre de chrétiens et d’autres soutiens. Les sanctions (bancaires) les comprendront-ils également ?"

Ah #l'orient_compliqué surtout au #liban

سامي كليب : هل انتهى العرب؟ : : لبنان | جريدة السفير
▻http://assafir.com/Article/1/498947

Sami Kleib prononce ce qui pourrait bien être l’éloge funèbre du « monde arabe ». Tout l’article est intéressant, mais je me limite à ces seuls passages :

حين اندلعت الثورات العربية الحديثة في ما سمي بـ « ربيع العرب »، استبشر البعض خيرا بوجوه عروبية ويسارية وقومية خرج بعضها من السجون او نفض بعضها الآخر غبار الغربة والمهجر عنه. لكن سرعان ما ارتمت هذه الوجوه في أحضان من قتلوا العروبة وأهلها تاريخيا وحديثا... هذا باع نفسه للغرب وذاك لتركيا وثالث لإسرائيل. فوتت المعارضة السورية أفضل فرصة لتقديم نموذج عربي نهضوي صحيح، فوأدت نفسها بعيد ولادتها.
(...)
هل ثمة من لا يزال يرى ويسمع ويفكر في هذا الوطن العربي الذي يحترق من محيطه الى الخليج بأوهام جديدة تجدد أوهام الجاهلية؟ هل ثمة من هو قادر على اجتراح مشروع جدي اليوم، أم ان علينا دفن العرب والعروبة الى غير رجعة؟
هل انتهى العرب؟
Quand ont éclaté les révolutions arabes modernes, celles qu’on a appelées le ’printemps arabe’, certains ont attendu beaucoup de nationalistes arabes de gauche sortis, pour certains, des prisons ou venus de l’étranger en chassant la poussière d’un long exil. Mais ils ont bien vite rejoint le camp de ceux qui avaient mis à mort l’arabité et ses partisans, naguère et maintenant. Untel s’est vendu à l’Occident et cet autre à la Turquie, un troisième à israël. L’opposition syrienne a laissé passer une occasion en or de proposer un modèle arabe pour une véritable renaissance. Elle s’est enterrée vivante, à peine venue au monde.
(...) N’y a t-il personne pour voir, pour entendre et pour réfléchir dans cette patrie arabe qui brûle du Golfe à l’océan, sous l’effet de fantasmes qui redonnent vie aux fantasmes de l’époque de l’ignorance ? Y a-t-il quelqu’un qui puisse proposer un projet crédible aujourd’hui, ou bien devons-nous enterrer les Arabes et l’arabisme pour toujours ? Les Arabes sont-ils finis ?

#arabité #arabisme