• ليبرمان : مليون و500 ألف من سكان غزة سيغادرون إلى سيناء وعلينا السيطرة على محور فيلادلفيا | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d9%84%d9%8a%d8%a8%d8%b1%d9%85%d8%a7%d9%86-%d9%85%d9%84%d9%8a%d9%88%d9%86

    Lieberman, ancien ministre de la Défense : 1,5 millions de Gazaouis partiront vers le Sinaï, il nous faut prendre le contrôle de Philadlpphia [Rafah, le point de passage avec l’Egypte].

    (C’est manifestement la grande question, les Israéliens demandant aux Egyptiens de quitter les lieux pour qu’ils puissent se livrer à leur épuration ethnique.)

    Dans cet autre article, cette citatio du Jerusalem Post :
    https://www.raialyoum.com/%d8%ba%d8%b2%d8%a9-%d9%87%d9%84-%d8%a8%d8%af%d8%a3%d8%aa-%d9%85%d8%b5%d8%

    – شبه جزيرة ‎سيناء إحدى أنسب الأماكن لمنح شعب ‎غزة الأمل والمستقبل الآمن.. لا بد من إخلاء المدينة بالكامل ومُراقبتها وإعادة بنائها لتوفير الظروف الملائمة للسكن والاقتصاد“.. “جيروزاليم بوست” العبريّة تسأل: لم الانتقال إلى شبه جزيرة سيناء هو الحل لفلسطينيي غزة؟، وتُجيب: إذا غيّرت مصر سياستها الصارمة القديمة، وقبلت بنقل الغزيين إلى سيناء، فإنها ستزيد من مكاسبها الجيوسياسيّة ثلاثة أضعاف، وسيُشيد بها المجتمع الدولي، وستُعزّز مكانتها كزعيم للعالم العربي.

  • مسؤول إسرائيلي سابق : النصر الوحيد الممكن في غزة هو إزاحة نتنياهو | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d9%85%d8%b3%d8%a4%d9%88%d9%84-%d8%a5%d8%b3%d8%b1%d8%a7%d8%a6%d9%8a%d9%84

    Un ancien chef d’état-major israélien : « La seule victoire possible à Gaza, c’est se débarrasser de Nétanyahou. »

  • أين ذهبت؟.. اختفاء “غامض ومُقلق” لمقاطع فيديو إسرائيلية وثقت هجوم حركة “حماس” في 7 أكتوبر الماضي على طول حدود غزة وصحيفة عبرية تكشف مفاجأة مدوية حول الاختفاء | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d8%a3%d9%8a%d9%86-%d8%b0%d9%87%d8%a8%d8%aa%d8%9f-%d8%a7%d8%ae%d8%aa%d9%8

    Des enregistrements par l’armée israélienne de ce qui s’est passé le 7 octobre ne sont plus disponibles. Pratique pour contrer toute velléité d’enquête...

    وبحسب صحيفة “جيروزاليم بوست”، فقد اختفت بشكل غامض لقطات كاميرات المراقبة على طول الحدود، والتي يعود تاريخها إلى 7 أكتوبر وهو اليوم الذي اندلعت فيه الحرب.
    وأضافت الصحيفة أنه تمت إزالة التسجيلات المهمة ليوم الهجوم الذي شنته حماس إسرائيل من قاعدة البيانات المركزية.
    وقال الجيش الإسرائيلي في بيان رسمي بشأن هذه المسألة إن مقاطع الفيديو لم يتم حذفها بل اقتصرت على الموظفين المصرح لهم بمشاهدتها.
    وتم التقاط مقاطع الفيديو هذه من كاميرات مراقبة مختلفة تابعة للجيش الإسرائيلي على طول حدود غزة، وهي جزء من الشبكة العسكرية المعروفة باسم “ZiTube”.
    وبحسب الصحيفة، يبدو أنه تم حذف المقاطع عمدا لعرقلة أي تحقيقات معمقة في الأحداث التي أثارت حالة من الانقسام في الداخل الإسرائيلي، وفق “سكاي نيوز عربية”.
    روى أحد كبار ضباط الاحتياط من إحدى الكتائب الموقف قائلاً: “كنا نخطط لنعرض على أحد الشخصيات الرئيسية مقطع فيديو لحادث معين من الأسبوع الماضي، لنكتشف أن شخصا ما قد حذف مقاطع الفيديو، لقد كان موقفا محرجا للغاية”.
    وأضاف: “أدى ذلك لاحقا إلى الشكوك حول الدوافع وراء هذه الأعمال، وفي نهاية المطاف، تم منح أذونات خاصة لمن طلب مشاهدة المقاطع، والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هل يحتاج الضباط على مستوانا إلى مثل هذه الأذونات”.
    وبحسب “جيروزاليم بوست”، كشفت مصادر داخل فرقة غزة أيضا عن “خلل” في تسجيلات الاتصالات منذ 7 أكتوبر.
    ووفقا لهذه المصادر، فإن “بعض التسجيلات إما اختفت أو تم تنزيلها ببساطة عن الشبكة ونقلها بناء على توجيهات الضباط القياديين”.

  • الجيش الإسرائيلي ينسحب من مستشفى “الشفاء” عقب تفجير مولدات الكهرباء وأجهزة طبية وتدمير بعض مرافقه | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d8%a7%d9%84%d8%ac%d9%8a%d8%b4-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d8%b3%d8%b1%d8%a7%d8%a6

    Les Israéliens se retirent de l’hôpital al-Shifa en pétant tout. Pour le moment, pas vu l’info en langue du reste du monde...

    انسحب الجيش الإسرائيلي، الجمعة، من مجمع “الشفاء” الطبي بمدينة غزة بعد نحو 10 أيام على اقتحامه وتدمير أجزاء فيه، وفق شهود عيان ومصادر محلية.
    وأفاد مراسل الأناضول نقلا عن شهود ومصادر محلية، بأن الجيش الإسرائيلي انسحب من مجمع الشفاء الطبي بعد تفجير مرافق فيه.
    وأوضحت المصادر أن الجيش فجر مولدات الكهرباء بالمستشفى وأجهزة طبية بينها أجهزة أشعة إضافة لمضخات الأكسجين.
    كما نفذت القوات الإسرائيلية تفجيرات في بعض أقسام ومباني المستشفى الأكبر بالقطاع، وفق المصادر ذاتها.

  • إيهود باراك في تصريح ناري ومفاجئ : اسرائيل هي من قامت ببناء المخابئ تحت مجمع “الشفاء” الطبي داخل مدينة غزة | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d8%a5%d9%8a%d9%87%d9%88%d8%af-%d8%a8%d8%a7%d8%b1%d8%a7%d9%83-%d9%81%d9%8

    أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، إيهود باراك، في مقابلة مع شبكة“CNN” الامريكية، أن ما توصف بالمخابئ أسفل مستشفى الشفاء بمدينة غزة بناها مطورون إسرائيليون عندما كانت قوات الاحتلال تسيطر على قطاع غزة قبل عقود.
    وأضاف باراك: “منذ عقود مضت، كنا ندير المكان؛ لذلك أبقيناهم.. لقد مضت عقود، عدة عقود، ربما منذ 5 أو 4 عقود، بنينا هذه المخابئ من أجل توفير مساحة أكبر لتشغيل المستشفى ضمن الحجم المحدود للغاية لهذا المجمع”. على حد تعبيره.
    وفي وقت سابق، زعم المتحدث باسم جيش الاحتلال دانيال هاغاري، أنهم اكتشفوا نفقا أسفل مستشفى الشفاء في غزة.
    وأضاف هاغاري أن الجيش يواصل تعميق العملية البرية في شمال غزة، لافتا إلى أن غزة منطقة مركبة ومعقدة وفيها أنفاق وبيوت تم تفخيخها

    .

    Comme annoncé (https://seenthis.net/messages/1026759), les Israéliens ont trouvé un tunnel sous l’hôpital al-Shifa, et comme annoncé, c’est bien eux qui l’ont creusé il y a des décennies de cela.

    Mais cette fois-ci, c’est Ehud Barak, ancien PM israélien, qui le dit sur CNN...

  • الإعلامي السعودي داوود الشريان يُهاجم قناة “العربية”.. والأخيرة ترد عبر مديرها العام : ترديد الأكاذيب لا يُحوّلها لحقيقة | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d8%a7%d9%84%d8%a5%d8%b9%d9%84%d8%a7%d9%85%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%b9

    Juste pour signaler un développement intéressant, en sachant que les acteurs du débat ont aussi des enjeux très locaux. Il reste qu’une des figures médiatiques les plus connues en Arabie saoudite avance une critique assez forte de la chaîne nationale Al-Arabiyya. Des échanges, on comprend que ce qui est en question c’est la (pauvre) qualité de la couverture (trop peu proche de la résistance) par la chaîne saoudienne de ce qui se passe à Gaza. L’intéressé, Daoud Al-Sharyan, est une girouette qui indique toujours où souffle le vent (même s’il a aussi sans doute des convictions libérales et plutôt patriotiques, au sens panarabe du terme). Peut-être l’annonce que MbS et sa clique sentent le vent tourner, ou du moins qu’ils perçoivent qu’ils doivent composer avec l’opinion saoudienne (et arabe).
    En tout état de cause, la qatarie Al-Jazeera enfonce totalement la voix saoudienne sur la scène médiatique arabe (et même internationale car ses infos sont reprises, plus ou moins ouvertement, par les autres chaînes mondiales). Pas bon pour le prestige de l’Arabie saoudite, toujours désireuse de paraître la référence arabe dominante.

    هاجم الإعلامي السعودي الشهير “داوود الشريان” قناة “العربية” السعودية، واعتبر الشريان في منشور على حسابة في منصة “اكس” أن قناة “العربية” أصغر من التعبير عن السعودية، ولا تعرف حجم الرياض، ومكانتها العربية والإسلامية ودورها المحوري في إدارة أزمات المنطقة.
    وأشار الشريان إلى “أن مشاهدات قناة “العربية” متدنية، وأنها تمارس دعاية سياسية بليدة، تعد سابقة في الغباء المهني والخور” حسب تعبيرات الشريان.

  • السنوار هَزَمَ نتنياهو ومهما تكُنْ نتائج الحرب فنكسة أكتوبر باقية للأبد.. إسرائيل ارتكبت خطيئة الغرور.. الاستخبارات لا تعرف شيئًا عن قوّة (حماس).. هكذا دمرّت المُقاومة (النمر).. التبادل يشمل جميع الأسرى | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%86%d9%88%d8%a7%d8%b1-%d9%87%d9%8e%d8%b2%d9%8e%d9%85

    Analyses israéliennes de la situation militaire traduites dans la presse arabe.

    مع استمرار العدوان على قطاع غزّة ودخوله اليوم الـ 34 والأنباء عن عدم تحقيق جيش الاحتلال أيّ إنجازٍ يُذكر، وعلى الرغم من التعتيم الكامل عمّا يجري خلال المعارك الضارية التي تخوضها المقاومة الفلسطينيّة ضدّ “أحد أقوى الجيوش في العالم” بدأت تتعالى في الكيان الأصوات المُعارضة والمنتقدة لإدارة المعركة، وعلى نحوٍ خاصٍّ من قبل رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، المتهّم الرئيسيّ في أكبر إخفاقٍ إسرائيليٍّ عرفه الكيان منذ تأسيسه عام 1948، أيْ “نكسة” السابع من أكتوبر الماضي.
    وفي هذا السياق رأى المحلل العسكريّ المخضرم في صحيفة (هآرتس) العبريّة، أمير أورن، أنّه مهما تكُن نتائج المعركة الجاريّة فإنّ زعيم (حماس) في غزّة، يحيى السنوار قد سجلّ انتصارًا على نتنياهو، وأضاف أنّ استخفاف رئيس الوزراء بقائد (حماس) جعل الأخير يتحضّر للمعركة بشكلٍ مُحكمٍ وكأنّه مردوعًا.
    وشدّدّ على أنّه حتى لو انتهت الحرب بإنجازٍ إسرائيليٍّ، فإنّ ذلك لن يُغطّي على هزيمة السابع من أكتوبر، فالسنوار، هو الذي أجبر نتنياهو على تقليص مساحة إسرائيل، ودفع لهروب مستوطنيها من الشمال والجنوب، ولذا فعن أيّ نصرٍ نتحدّث؟ وعن أيّ إنجازٍ نتكلّم؟ فنتنياهو هو أساس المشكلة، وليس الجيش أوْ المخابرات، على حدّ تعبيره.
    وكشف المحلل النقاب عن أنّ العمليات التي خاضها جيش الاحتلال في السنوات الأخيرة ضدّ قطاع غزّة جلبت الهدوء والردع بعض الوقت لدولة الاحتلال، ولكن على المستوى الإستراتيجيّ ربحت إيران وحزب الله وحماس بالتفاؤل من النظريّة الإسرائيليّة لمكافحة (الإرهاب)، وباتت هذه التنظيمات الأكثر تسلحًا كمًا ونوعًا، وهذه الصواريخ والقذائف سمحت لهم بقصف الداخل الإسرائيليّ بصورةٍ ممتازةٍ ولزمنٍ طويلٍ، كما قال.

    على صلةٍ بما سلف، نشرت صحيفة (يديعوت أحرونوت) العبريّة مقالاً للمحلل السياسيّ، شمعون شيفر، شدّدّ من خلاله على أنّ الاحتلال لا يملك أوراقًا للضغط على )حماس( للمساومة على اتفاق لتبادل الأسرى، موضحًا أنّ الاستخبارات الإسرائيليّة وقعت مجددًا في خطيئة الغرور.

    وقال شيفر إنّ كلّ ما يتعيّن على رئيس الوزراء نتنياهو، لتحرير الأسرى الإسرائيليين، هو الاستجابة فقط لمطالب المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.

    وشدّدّ المحلل على أنّ الثمن الذي سيدفعه الاحتلال سيكون باهظًا جدًا، بناءً على تجارب الماضي في عمليات تبادل الأسرى، لا سيما مع وجود أعداد كبيرة من الرهائن في قبضة المقاومة الفلسطينية هذه المرة.

    ورأى شيفر أنّ على دولة الاحتلال إبلاغ الجانب المصريّ الذي يبقي على اتصال غير مباشر بين تل أبيب وحماس، باستعداد الحكومة الإسرائيليّة لتحرير جميع السجناء الفلسطينيين الأمنيين المحتجزين لديها مقابل العودة الفورية لكلّ الأسرى في غزة.

    وأضاف: “هناك أكثر من 11 ألف فلسطيني محتجز في السجون هنا، بينهم مئات المحكومين بالمؤبدات. يحيى السنوار، زعيم حماس والرجل الذي وقف من خلف المفاجأة التي وقعنا فيها، والذي هو نفسه تحرر في صفقة شاليط، ملتزم بتحريرهم وهذا هو السبب الذي جعله يأخذ إلى الأسر هذا القدر الكبير من الإسرائيليين”.

    واعتبر شيفر أنّ الخطيئة الأكبر التي وقعت فيها محافل الاستخبارات الإسرائيليّة، هي خطيئة الغرور وخطيئة الاستخفاف بقدرات حماس، لافتًا إلى أنّ المؤشرات على استعدادات المقاومة لشنّ حربٍ على الاحتلال كانت علنيّةً ولا تحتاج إلى استخبارات سرية.

    وخلُص إلى القول إنّ “الثمن الذي سنكون مطالبين بدفعه في أعقاب هجوم حماس رهيب، لكن لا مفر منه”، طبقًا لأقواله.
    إلى ذلك، كشف المحلل العسكريّ في موقع (WALLA) الإخباريّ-العبريّ النقاب عن أنّ تحقيقًا أوليًا، في العدد الكبير للقتلى، نتيجة استهداف ناقلة الجنود المدرعة (النمر)، كشف السبب وراء العدد الكبير للقتلى، مُشيرًا إلى أنّ القذيفة المضادة للدروع، التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية، على المدرعة التي يفتخر الاحتلال، بدرعها القويّ، تسببت في خرقها، وإصابة صاروخٍ محمولٍ على الكتف ضد المبانيّ، من نوع ماتادور، داخل المدرعة.

    ولفت إلى أن إصابة الصاروخ، تسببت في انفجار أكثر فتكًا داخل ناقلة الجنود المدرعة، ما أدى إلى مقتل 11 جنديًا من لواء (غفعاتي)، الذي يعتبر من ألوية النخبة في جيش الاحتلال.

    واعتبر الاحتلال ما جرى لمدرعة النمر كارثة، وفتح تحقيقًا لمعرفة السبب وراء فشلها في حماية الجنود، رغم الدرع القوي الذي يحيط بها.

    في السياق، صرح ضابط في جهاز المخابرات لجيش الاحتلال الإسرائيليّ بأن حركة (حماس) نجحت في تجميع معلومات استخباراتية حول قواتهم كما استطاعت معرفة معلومات كثيرة عنها وعن طريقة عملها، كما أكّد في تصريحٍ مُقتضبٍ لصحيفة (إسرائيل اليوم).

  • من فمهم نُدينهم.. محللٌ إسرائيليٌّ : الأغلبية الساحقة حتى من (اليسار) تُريد تصعيد الحرب.. النزعة الفاشيّة سيطرت وباتت الموقف السائد الوحيد والرأي الآخر يُقمَع.. حماس ليست نازيّةً.. الإعلام العبريّ : دمِّروا غزّة نهائيًا | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d9%85%d9%86-%d9%81%d9%85%d9%87%d9%85-%d9%86%d9%8f%d8%af%d9%8a%d9%86%d9%8

    A part le chapô, il s’agit pour l’essentiel de la reprise en arabe d’un article du Haaretz sur la gauche israélienne, l’opinion publique et Gaza.

    بات الإعلام العبريّ على مختلف مشاربه كاثوليكيًا أكثر من بابا روما وصهيونيًا أكثر من هرتسل، وأصبح رأس الحربة في عملية تحريض منهجيّة وشيطنة الفلسطينيين واستئساد على الأمّة العربيّة، دون كوابح أوْ جوامح، ورغم الرقابة العسكريّة الصارمة المفروضة، فإنّ الإعلام عينه يفرض على نفسه رقابةً لخدمة الرواية الإسرائيليّة الرسميّة.

    وعلى الرغم من ذلك، بقي المُحلِّل اليساريّ في صحيفة (هآرتس) العبريّة الصوت الوحيد، الذي ما زال يُغرِّد خارج السرب، فقد نشر مقالاً أشار فيه إلى أنّ “هجوم حماس المباغت قلب اليسار الإسرائيليّ رأسًا على عقب، ليصبح غير مبالٍ بالجرائم الوحشية التي تحدث في قطاع غزة، بل حتى إنّ الأغلبية تريد تصعيد الحرب“.

    وأضاف: “من الآن فصاعدًا، يسمح لإسرائيل بفعل أيّ شيءٍ لغزة، وسيعطي اليسار حتى مباركته، كما يمنع حتى التعاطف مع سكان غزة“.

    وأضاف أنّ “اليساريين، كانوا أوّل مَنْ فقدوا صوابهم وعادوا إلى رشدهم، وبات أولئك الذين قبل الحرب خرجوا بعزم للدفاع على الديمقراطية الآن يعرقلونها بأيديهم. ويتبنى أولئك الذين قبل الحرب اعتبروا أنفسهم ليبراليين، أشخاصًا محبين للسلام وحقوق الإنسان، الآن لا يبالون بالجرائم في غزة“.

    وتابع: “لماذا؟ لأنهم ارتكبوا فظائع ضدنا. إلى متى؟ حتى النهاية. بكم التكلفة؟ بأيّ ثمنٍ. وأضحى اليسار يفكر الآن في غزة تمامًا كما يفكر اليمين، ويعتقد أنّ الخيار الوحيد يتمثل في عدم التوقّف عن توجيه الضربات“.

    علاوة على ذلك أوضح أنّه “في الوقت الراهن، يعتقد الذين قللوا قبل الحرب من أهمية التعامل مع نظام الفصل العنصري ومصير الشعب الفلسطيني، أنّ اللعنة عليها أنْ تصيب الجميع، ويقولون فليخسأ الخاسئون، دعهم جميعًا يختنقون ويموتون ويُطردون، أولئك الذين قبل الحرب اعتبروا أنفسهم يتسِّمون بالوعي باتوا يدعمون توافق الآراء حول مصير غزة“.

    وقال إنّ “قلب اليسار ظل متحجرًا رغم مقتل أكثر من 2360 طفلا في غزة بحسب وزارة الصحة الفلسطينية، وقد كان اليسار مع بداية كلّ حربٍ مؤيدًا لها، قبل أنْ يصحو ويعود إلى رشده، ولكن يبدو ذلك غير مرجح هذه المرة“.

    وشدّدّ المُحلِّل على أنّ “الوضع الآن أسوأ خارج أروقة اليسار، فلقد انتشرت النزعة الفاشيّة على جميع المستويات وباتت هي الموقف السائد الوحيد. وساندت محطات التلفزيون المحلية أجندة القناة 14 التي تفيد أنّه عندما يتعلق الأمر بغزة، لا يوجد أي اختلاف، ويطلق المراسلون والمذيعون على حماس اسم النازيين في عرضٍ مقززٍ لتقليل أهمية الهولوكوست والإنكار، والجماهير تصفق على ذلك، ومن المحتمل أنّ حماس فعلت أشياء مشينة، ولكنها ليست نازيةً“.

    وذكر أنّ أيّ رأيٍ آخرٍ مخالفٍ الآن يُحكم بالقمع، ولقد تحدث الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بصدق وشجاعة عن سياق الفظائع التي ارتكبت في 7 تشرين الأول (أكتوبر)، وسارع إلى التأكيد أنه لا يوجد شيء يمكن أن يبرر الهجمات المروعة التي ارتكبتها حماس، وردت إسرائيل بهجوم مسعور على غوتيريش، ضخمته وسائل الإعلام.

    وأوضح كاتب المقال أنّ “الشرطة احتجزت الممثلة ميساء عبد الهادي، من الناصرة، طوال الليل، بسبب منشورٍ على مواقع التواصل الاجتماعي لم ينتهك أيّ قانونٍ، وتقوم القنوات التلفزيونيّة الإسرائيليّة بإزالة أفلامها من أرشيف البث المباشر. عند مشاهدة كل هذه الإجراءات، يمكن للمرء أنْ يعتقد أنّ المكارثية بحدّ ذاتها كانت شعرت بالخزي ممّا يحدث في الوقت الحالي“.

    وأشار إلى أنّ “الأسيرة يوخيفيد ليفشيتس، التي أطلق سراحها، قدمت عرضًا مؤثرًا، واشتكى الصحفيون الرئيسيون لأنّها صرحت بالحقيقة. في السياق ذاته، كتب مستشار العلاقات العامة والشخصية المعروفة على شبكة الإنترنت راني رهاف وهو يشاهد فيديو الدمار في غزة: “هكذا يعجبني !!!” (مع كل علامات التعجب هذه)“.

    وأضاف أنّ “الصحفي تسفي يحزقيلي يحُثّ بدوره على تدمير غزة كلّ ليلة وقطاع غزة بأكمله، وترى زميلته في أخبار القناة 13، نتالي شيم طوف، أنّ الكثير من المباني لا تزال قائمة في غزة. وهذا هو الشرّ بعينه في مواجهة الكارثة في غزة، التي لا يكاد يطلع الإسرائيليون على فظائعها“.

    وخلُص المُحلِّل ليفي إلى القول “إسرائيل تمُرّ بفترةٍ عصيبةٍ تتميّز أبرز معالمها بهجمات حماس وفقدان الضمير والحكمة“.
    يُشار إلى أنّ وزير القضاء قدّم مشروع قانون بموجبه يتّم سحب الجنسيّة من فلسطينيي الداخل، الذين يؤيّدون حركة حماس، في ظلّ ارتفاع عدد المعتقلين من صفوفهم على هذه الخلفية.

  • موقف تاريخي للسيدة يمنى الجميل ابنة الرئيس اللبناني بشير جميل : اذا فرضت الحرب علينا سوف نقف الى جانب كل لبناني مهما كانت طائفته او رأيه او انتمائه | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d9%85%d9%88%d9%82%d9%81-%d8%aa%d8%a7%d8%b1%d9%8a%d8%ae%d9%8a-%d9%84%d9%8

    Petite bombe sur la scène libanaise : la fille de Béchir Gemayyel déclare que « si la guerre nous est imposée, nous (les Forces libanaises) nous tiendrons aux côté de tout Libanais, quels que soient sa confession, ses idées et ses allégeances [politiques] »

    A l’heure où je reprends ceci, L’Orient-Le Jour n’a pas l’air au courant... (Macron et la diplomatie française non plus du reste. Pour moi, la fille Gémayel fait, à l’échelledu petit Liban, le même pari que MBS sur le clan des vainqueurs...)

    جاء موقف السيدة “يمنى بشير الجميل” ابنة الرئيس بشير جميل مفاجئا للوسط السياسي اللبناني، وقالت السيدة جميل في منصتها على موقع اكس “لسنا مع اقحام لبنان بحرب لا دخل له فيها، ولسنا مع وحدة الساحات واحتكار قرار الحرب والسلم، ولكن اذا فرضت الحرب علينا سوف نقف الى جانب كل لبناني مهما كانت طائفته او رأيه او انتمائه، لا لون لوطنيتنا ولا حدود بين قرانا ومددنا على 10452 كم”.

  • “تفويض إيه يا عم فلسطين أهم” “لا النقب ولا سينا فلسطين كاملة لينا”.. قراءة في الشعارات الحماسية التي هتف بها المصريون بميادين الغضب في يوم دراماتيكي.. طريقان لوقف المجزرة | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d8%aa%d9%81%d9%88%d9%8a%d8%b6-%d8%a5%d9%8a%d9%87-%d9%8a%d8%a7-%d8%b9%d9%

    Quelques slogans des manifestations pour la Palestine ce jour au Caire (il faudrait que ça rime, je ferai de mon mieux...). Elles donnent le ton de l’opinion arabe :

    Quelles négociations, mon pote, la Palestine c’est ça qui m’importe.
    On est la génération du 25 [janvier 2011], on ne t’oubliera pas, Palestine
    Résister n’est pas du terrorisme, les juifs, c’est eux les terroristes
    [Je précise qu’appeler les Israéliens "juifs" n’est pas forcément injurieux dans la langue quotidienne, même si c’est dépréciatif]

    مظاهرات بجد مش تفويض لحد
    Des manifs monstres, pas d’intermédiaires (pour négocier)
    لا النقب ولا سينا.. فلسطين كاملة لينا
    Ni le Néguev, ni le Sinaï, toute la Palestine à nous

  • مصادر لـ”رأي اليوم” : اتصالات دولية وعربية “هائلة” تنهال على المقاومة الفلسطينية لوقف عملية “طوفان الأقصى”.. والمقاومة تؤكد : المعركة لن تنتهي الآن وانتظروا المفاجآت | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d9%85%d8%b5%d8%a7%d8%af%d8%b1-%d9%84%d9%80%d8%b1%d8%a3%d9%8a-%d8%a7%d9%8

    Grosses pressions internationales et arabes sur les Palestiniens (de Gaza) pour qu’ils cessent leurs opérations militaires. Le Hamas répond que c’est trop tôt et que d’autres "surprises" sont à venir.

    كشفت مصادر فلسطينية رفيعة المستوى عن وجود تحركات دولية وعربية وصفتها بـ”الهائلة” من أجل التوسط لإنهاء التصعيد العسكري المُفاجئ داخل قطاع غزة ومحطيه، ومحاولة إيقاف عملية “طوفان الأقصى” التي أعلنها قائد كتائب القسام، محمد الضيف صباح اليوم السبت ضد إسرائيل.
    وأكدت المصادر في تصريحات حصرية لـ”رأي اليوم”، أن الاتصالات بدأت تنهال على قادة “حماس” في الخارج، من أجل إيقاف عملية “طوفان الأقصى”، وانسحاب المقاومين من المناطق التي سيطرت عليها داخل المستوطنات الإسرائيلية المحاذية للقطاع ووقف القصف، قبل تنفيذ إسرائيل تهديديها وشن عملية عسكرية واسعة وقاسية ضد قطاع غزة.
    وذكرت أن الرد كان الرفض وأن الوقت لا يسمح حاليًا للاستجابة مع لتلك الاتصالات، فيما أكدت فصائل المقاومة أن المعركة لم تنتهي بعد مع الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه وأن المفاجآت قادمة.

  • ماذا خلف طلب السفارة السعوديّة وفي مُنتصف الليل من مُواطنيها مُغادرة لبنان والتقيّد بقرار عدم السّفر إليه ولماذا انضمّت الإمارات والبحرين لطلبها واكتفت قطر الكويت وعُمان بالتحذير؟.. استغراب سياسي لبناني وتخوّف شعبي.. ميقاتي والهلع والطمأنة ضاعت بـ”شخطة قلم” ! | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d9%85%d8%a7%d8%b0%d8%a7-%d8%ae%d9%84%d9%81-%d8%b7%d9%84%d8%a8-%d8%a7%d9%

    Etonnement et surtout inquiétude au Liban après des communiqués des ambassades de plusieurs pays du Golfa (Arabie saoudite, Emirats, Koweït, Bahreïn et Qatar) enjoignant leurs ressortissants à quitter le Liban ou à faire preuve de laplus grande prudence...

    #liban

  • رغم تحذيرات الأوقاف.. صفوف مختلطة من الرجال والنساء في بعض مساجد القاهرة تعيد الجدل عن أسباب الظاهرة الغريبة.. إشادة بالالتزام في الأزهر..وتحذيرات من عواقب مخالفة الشريعة | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d8%b1%d8%ba%d9%85-%d8%aa%d8%ad%d8%b0%d9%8a%d8%b1%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%8

    Signe des temps... Il y a de plus en plus de fidèles (ici en Egypte) qui ne supportent plus bien la séparation hommes/femmes pour la prière dans les mosquées...

    شهدت بعض مساجد القاهرة عودة انتشار ظاهرة الصفوف المختلطة من الرجال والنساء، وهي الظاهرة التي ساءت الكثيرين.
    عودة ظاهرة اختلاط صفوف الرجال والنساء بصلاة العيدين كانت مثار جدل كبير، وتصدرت مواقع التواصل الاجتماعي.
    وبرغم تشديد وزارة الأوقاف المصرية على مراعاة عدم الاختلاط، فإن مساجد عديدة شهدت اختلاطا كبيرا بين الرجال والنساء، وهو الأمر الذي اعتبره البعض حراما وصلاة غير مقبولة.
    وزارة الأوقاف المصرية كانت قد وضعت ضوابط لصلاة العيد منعا للاختلاط منها:
    تخصيص مكان لا تختلط فيه الصفوف ولا تتداخل.
    الالتزام بمصلى النساء خلال الصلاة بالمسجد.

  • الجيش الإسرائيلي يطلق النار على امرأة يهودية حاولت طعن جنود وسط الضفة الغربية | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d8%a7%d9%84%d8%ac%d9%8a%d8%b4-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d8%b3%d8%b1%d8%a7%d8%a6

    Où l’on découvre que si l’on attaque les forces de l’autorité en criant Allah akbar, c’est peut-être (aussi) parce qu’on a envie de se suicider. Mais cette analyse ne vaut que si on est juif et Israélien peut-être...

    أصيبت امرأة يهودية بنيران الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة، لدى محاولتها طعن عدد من جنوده قرب حاجز عسكري وسط الضفة الغربية.
    وقالت قناة “كان” التابعة لهيئة البث الإسرائيلية إن يهودية (40 عاما)، كانت تحمل سكينا وحاولت طعن جنود عند حاجز زعترة العسكري جنوب نابلس.
    وأوضحت أن المهاجمة أصيبت بجروح متوسطة بعد إطلاق النار عليها، وتم نقلها إلى المستشفى لتلقي العلاج.
    ويحقق الجيش الإسرائيلي في دوافع الهجوم، بما في ذلك ما إن كانت المرأة تحاول الانتحار، بحسب القناة.
    وهذه ليست المرة الأولى التي يقوم فيها يهود إسرائيليون بمهاجمة جنود من جيش بلادهم بالضفة، وهي العمليات التي يقوم بها عادة مسلحون فلسطينيون.
    وفي 9 مايو/آيار الماضي، قتل الجيش الإسرائيلي شابة يهودية كانت تحمل ما بدا أنه سلاح ناري، بعدما أطلق الجنود النار عليها عند حاجز بجنوب الضفة الغربية، وفق صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”.
    ووقتها، قال الجيش الإسرائيلي في بيان إن الشابة التي ارتدت زيا وحجابا أسود – وصلت إلى معبر “متسودوت يهودا”، بالقرب من مستوطنة بيت يتير (في الخليل جنوبي الضفة الغربية) وسحبت السلاح وركضت باتجاه الحاجز وهي تصرخ “الله أكبر” قبل أن يقوم الجنود بإطلاق النار عليها.
    وأضاف الجيش: “تصرف الجنود بسرعة وقاموا بتحييدها قبل أن تتمكن من فتح النار”.
    ولاحقا، تبين أن المرأة كانت تحمل مسدسا هوائيا، وأن الهجوم قد يكون محاولة انتحار.

  • مقطع فيديو يظهر تعاطف جنود من الجيش الإسرائيلي مع الفلسطينيين في جنين | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d9%85%d9%82%d8%b7%d8%b9-%d9%81%d9%8a%d8%af%d9%8a%d9%88-%d9%8a%d8%b8%d9%8

    Tel quel et sans la moindre confirmation : inquiétudes en #Israël en raison de témoignages dévoilant la sympathie de soldats israéliens d’unités spécialisées (les musta3rabim, souvent druzes) envers les Palestiniens.

    تل أبيب ـ (د ب أ) – ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية أن جنودا في الجيش الإسرائيلي يتحدثون اللغة العربية ظهروا في مقطع فيديو وهم يعربون عن تأييدهم بشكل علني لأعمال المسلحين في مدينة جنين بالضفة الغربية، في أعقاب تبادل لإطلاق النار يوم الاثنين بين مسلحين والقوات الإسرائيلية خلال عملية اعتقال في المدينة.
    وقال أحد الجنود في مقطع الفيديو: “الله وجنين .. الله ورب فلسطين”، وذكر إسرائيل بلفظ مسيء.
    وأدان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي سلوكهم ، مؤكدا أنه “يتعارض مع قيم الجيش الإسرائيلي” ، وقال إنه سيتم اتخاذ “إجراءات تأديبية” بحقهم.

    • Voici la video sur twitter. En tout cas il n’ont aucun accent en arabe:
      Twitter \ سعيد بشارات Saaed Bsharat على تويتر: “جيش العدو يلعن نفسه نشر جنود تابعون
      لجيش العدو الإسرائيلي على منصة تيك توك رسالة دعم لسكان #جنين بعد عملية الأمس التي أصيب خلالها 7 جنود من الجيش الإسرائيلي و حرس الحدود، كما ظهر الجنود وهم يلعنون إسرائيل ويتمنون لها الجحيم. رد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي على المقطع:”سلوك… https://t.co/9ty8BFFfMn"
      https://twitter.com/saaed_bsharat/status/1671186860435972098

    • Des soldats israéliens emprisonnés pour avoir dit « Dieu est avec la Palestine »

      Des soldats ont été condamnés à un mois de prison pour avoir apporté leur soutien à la Palestine et à Jénine sur le ton de la plaisanterie dans une vidéo après un raid israélien meurtrier

      By MEE | Published date : Jeudi 22 juin 2023
      https://www.middleeasteye.net/fr/actu-et-enquetes/israel-soldats-prison-video-soutien-palestine-jenine-impunite-armee

      Quatre soldats israéliens ont été condamnés à une peine de prison pour avoir apporté leur soutien à la Palestine et à Jénine sur le ton de la plaisanterie, quelques jours après un raid israélien meurtrier dans la ville de Cisjordanie occupée.
      Une vidéo largement diffusée sur les réseaux sociaux hébreux montre un groupe de soldats rire et dire en arabe : « Oui, Jénine. Dis-le. Dieu est avec Jénine. Dieu est avec Jénine. Dieu est avec la Palestine. F*** Israël. »
      L’armée israélienne a réagi en déclarant que la vidéo contrevenait à ses « valeurs » et que les soldats feraient l’objet de mesures de « discipline ». Elle a annoncé que les soldats avaient été arrêtés et une enquête militaire ouverte.
      Plus tard mercredi, Kann News a rapporté que quatre soldats avaient été condamnés à 30 jours de prison et un autre à 21 jours.
      Les soldats israéliens font rarement l’objet de poursuites pénales pour des infractions plus graves, en particulier celles commises contre des Palestiniens.
      La semaine dernière, des soldats ont été acquittés de toute accusation criminelle dans le cas de la mort l’année dernière d’un Palestino-Américain, un homme âgé arrêté à un poste de contrôle de l’armée, traîné hors d’une voiture, ligoté et les yeux bandés, puis laissé inconscient au sol pendant la nuit après avoir apparemment été victime d’une crise cardiaque en raison du traitement brutal auquel il avait été soumis. (…)

  • “حرب الأدمغة” تثير الرعب في إسرائيل وقناة عبرية تكشف تفاصيل محاولات الهروب والإغراءات التي تتم بالخارج | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d8%ad%d8%b1%d8%a8-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%af%d9%85%d8%ba%d8%a9-%d8%aa%d8%a

    Fuite des cerveaux (notamment dans la tech) hors d’#Israël. Par exemple en Espagne. (La trad automatique est lisible.)

    الناصرة- “رأي اليوم”- كشفت قناة عبرية النقاب، أمس الجمعة، عن مخاوف أمنية إسرائيلية متزايدة من هروب “الأدمغة” إلى خارج البلاد.
    وذكرت القناة العبرية الـ 12، أن هناك مخاوف أمنية إسرائيلية متزايدة من هروب “الأدمغة” أو خبراء الإنترنت إلى خارج إسرائيل وأصبحت ظاهرة تمثل صداعا لكبار المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين في الفترة الراهنة.
    وأكدت القناة أن كبار المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين خاصة المتخصصين في نظام الدفاع الإسرائيلي وصناعة الإنترنت الهجومية، يسودهم تخوف واضح من “سرقة” أو هروب “الأدمغة” الإسرائيليين إلى خارج البلاد، حيث تستقطبهم أو تسرقهم جهات دولية، عبر عروض عمل مغرية.
    ونقلت القناة العبرية عن مصدر أمني إسرائيلي أن الأسابيع الأخيرة شهدت بروز ظاهرة أقلقت كبار المسؤولين في صناعة الإنترنت الإسرائيلية، خاصة بعد تأسيس وكالة أمريكية لشركة في إسبانيا قامت بتجنيد خبراء الإنترنت الإسرائيليين بطريقة مذهلة، وأغرتهم للعمل فيها، وفق “فلسطين الأن”.
    وشبه المصدر الأمني الإسرائيلي هروب تلك الأدمغة الإسرائيلية للشركة الأمريكية في إسبانيا وكأن بلاده أمام “وضع إصبع في عين إسرائيل”، خاصة بعد نجاح الشركة في تجنيد عدد منهم فعليا، وحصولهم على تصريح عمل في إسبانيا.
    وأوضحت القناة على موقعها الإلكتروني أن الشركة تمكنت من تجنيد 4 خبراء إسرائيليين متخصصين في الإنترنت، خلال الأسبوعين الماضيين فقط، وبأن تلك الخطوة تمثل خطوة خطيرة تهدف إلى انتزاع المعرفة التقنية من “إسرائيل” إلى الخارج، ما يهدد بدوره القدرات الإسرائيلية الخاصة بالجهات الاستخباراتية الداخلية.
    وأشارت إلى أن عشرات الشركات الأمريكية المتخصصة في علوم الإنترنت قد تم افتتاحها خلال السنوات وربما الأشهر القليلة الماضية فقط، ويسود تخوف إسرائيلي واضح من هروب “الأدمغة” الإسرائيلية إلى مثل هذه الشركات، والتي ربما تمثل نقطة ضعف على “إسرائيل” في المستقبل.❞

    • الناصرة- “رأي اليوم”- كشفت قناة عبرية النقاب، أمس الجمعة، عن مخاوف أمنية إسرائيلية متزايدة من هروب “الأدمغة” إلى خارج البلاد.
      وذكرت القناة العبرية الـ 12، أن هناك مخاوف أمنية إسرائيلية متزايدة من هروب “الأدمغة” أو خبراء الإنترنت إلى خارج إسرائيل وأصبحت ظاهرة تمثل صداعا لكبار المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين في الفترة الراهنة.
      وأكدت القناة أن كبار المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين خاصة المتخصصين في نظام الدفاع الإسرائيلي وصناعة الإنترنت الهجومية، يسودهم تخوف واضح من “سرقة” أو هروب “الأدمغة” الإسرائيليين إلى خارج البلاد، حيث تستقطبهم أو تسرقهم جهات دولية، عبر عروض عمل مغرية.
      ونقلت القناة العبرية عن مصدر أمني إسرائيلي أن الأسابيع الأخيرة شهدت بروز ظاهرة أقلقت كبار المسؤولين في صناعة الإنترنت الإسرائيلية، خاصة بعد تأسيس وكالة أمريكية لشركة في إسبانيا قامت بتجنيد خبراء الإنترنت الإسرائيليين بطريقة مذهلة، وأغرتهم للعمل فيها، وفق “فلسطين الأن”.
      وشبه المصدر الأمني الإسرائيلي هروب تلك الأدمغة الإسرائيلية للشركة الأمريكية في إسبانيا وكأن بلاده أمام “وضع إصبع في عين إسرائيل”، خاصة بعد نجاح الشركة في تجنيد عدد منهم فعليا، وحصولهم على تصريح عمل في إسبانيا.
      وأوضحت القناة على موقعها الإلكتروني أن الشركة تمكنت من تجنيد 4 خبراء إسرائيليين متخصصين في الإنترنت، خلال الأسبوعين الماضيين فقط، وبأن تلك الخطوة تمثل خطوة خطيرة تهدف إلى انتزاع المعرفة التقنية من “إسرائيل” إلى الخارج، ما يهدد بدوره القدرات الإسرائيلية الخاصة بالجهات الاستخباراتية الداخلية.
      وأشارت إلى أن عشرات الشركات الأمريكية المتخصصة في علوم الإنترنت قد تم افتتاحها خلال السنوات وربما الأشهر القليلة الماضية فقط، ويسود تخوف إسرائيلي واضح من هروب “الأدمغة” الإسرائيلية إلى مثل هذه الشركات، والتي ربما تمثل نقطة ضعف على “إسرائيل” في المستقبل.

    • https://www.raialyoum.com/%d9%87%d9%83%d8%b0%d8%a7-%d9%8a%d8%aa%d9%81%d9%83%d9%83-%d8%a7%d9%84%d9%8

      وفي هذا السياق، ونقلاً عن مصادر واسعة الاطلاع، كشف نير دفوري المراسل العسكريّ لـ“القناة 12“ بالتلفزيون العبريّ، كشف النقاب عن أنّ “الأسابيع الأخيرة شهدت بروز ظاهرة تقلق كبار المسؤولين في صناعة الإنترنت الإسرائيلية، حيث أسست وكالة أمريكية شركة في إسبانيا لتجنيد خبراء الإنترنت الإسرائيليين بطريقة مذهلة، وكأننا أمام (وضع إصبع في عين إسرائيل)، لأنّه تم تجنيد عدد منهم فعلاً، وحصلوا على الفور على تصريح عمل في إسبانيا، وحزمة نقل سخية للعائلات، ما دفع كبار المسؤولين الأمنيين إلى الإعراب عن قلقهم الحقيقي بشأن الظاهرة التي بدأت تكتسب زخمًا”.

      وأضاف، نقلاً عن المصادر ذاتها، أنّنا أمام “خطوة خطيرة لانتزاع المعرفة التقنية من إسرائيل إلى الخارج، ما سيشكل صرخة للأجيال الإسرائيلية المستقبلية، ويمكن أنْ يؤدي إلى ضعف هائل بوزارة الأمن، لأنّه في غضون بضع سنوات، يمكن أنْ تتعرض إسرائيل لهجمات إلكترونية في وقت تكون فيه قد تخلت عن خبرائها بسبب افتقارها للحكمة، فالمسؤولون الأمنيون أنفسهم، يعترفون بأنّ قطاع الإنترنت الهجومي يغرق ويتضاءل بشكل خطير، ما يهدد بالفعل القدرات الإسرائيلية للمنظمات الاستخباراتية“.

      وأكّد أنّ “التجنيد الهائل لخبراء الإنترنت الإسرائيليين من شركات خارجية سيؤدي إلى هجرة الأدمغة في الوقت الذي أعلنت فيه وزارة الحرب عن تصاعد صادراتها العسكرية، وفي جزء منها القدرات الإلكترونية، لاسيما السيبرانية، مع تصاعد الحظر الأمريكي على برامج التجسس الإسرائيلية، ومحاربة البنتاغون شركة “NSO” الإسرائيلية، حيث لا ينسى الأمريكيون، ولا يغفرون، سلسلة الجرائم التي ارتكبتها الشركة، خاصة أن أدواتها التجسسية كشفت عن انتهاكات للحريات الفردية وحقوق الإنسان، وحتى اغتيالات حول العالم، وأشهرها الصحفي السعودي خاشقجي، ومنذ ذلك الحين لم تتمكن الشركة من البيع في العالم، وتواجه صعوبة في الصعود“.

      جديرٌ بالذكر أنّ التخوف الإسرائيليّ يكمن في أنّ الدولة تفقد تدريجياً قدراتها التقنية النادرة، لا سيما وحدة 8200 الاستخبارية التي تعتمد على قدرة الشركات الإسرائيلية، وتزيد المطالبات لرئيس الوزراء ووزير الحرب لوقف ما يصفونه بـ”الانجراف”، وإنقاذ دولة الاحتلال من خطر الهجوم السيبراني القادم.

      من ناحيتها كشفت كيرن مارتسيانو مراسلة “القناة 12“، أنّ صناعة الهايتك الإسرائيلية آخذة في الانخفاض بنسبة 79٪ بالتزامن مع استمرار المناقشات بشأن “الانقلاب القانوني”، ما يزيد في حالة عدم اليقين في الاقتصاد، حيث تكشف البيانات المقدمة في الأيام الأخيرة عن صورة واضحة بشأن أزمة خطيرة محدقة في الهايتك الإسرائيلية. ورغم أن هذا اتجاه عالمي، فإن البيانات تكشف أن “الانقلاب القانوني” يزيد الضرر اللاحق بإسرائيل”.

      وأضافت أنّ “بيانات “Startup Nation Central” كشفت أنّ استثمارات الهايتك الإسرائيلية في 2022 بلغت 7 مليارات دولار، وفي النصف الأول من 2023 بلغت مليارًا ونصف المليار فقط.
      ووفقًا لبنك إسرائيل، فإنّ حصتها النسبية في إجمالي الاستثمارات في العالم آخذة في التقلص. ففي حزيران (يونيو) 2022 استحوذت على 4.1٪ من العالم بأسره، واليوم يصل الرقم نفسه بالفعل إلى 2.5٪، أيْ أننا أمام ضرر كبير جدًا، لأنّ إجراءات الحكومة السلبية تركت تأثيرات عدم اليقين للاقتصاد والتكنولوجيا المتقدمة”.

      على صلةٍ بما سلف، أكّد آيال فيلدمان مؤسس “Mellonx” ورئيس مجلس إدارة “والدو” القابضة أنّ “ما يحصل لصناعة الهايتك الإسرائيلية يترك ضررًا كبيرًا للغاية، وإذا لم تستثمر هذه الشركات في إسرائيل، فإنها ستستثمر في الهند والصين وأوروبا، أما المتضرّر فهي التكنولوجيا العالية الإسرائيلية، وهذا عار، بدليل رؤية سلوك الشيكل مقابل الدولار“.

      ويواجه الاحتلال مشكلة في مراكمة نقاط الضعف في أنظمة هواتفه المحمولة وأجهزته الحاسوبية، لهذا السبب فهو يواجه معضلة مع الشركات الأجنبية الخاصة التي تلتقط خبراء الإنترنت الذين يتسرحون من الجيش، ما يعني تقوية أعدائه، لأنّ بعض الشركات تبيع هذه المعلومات في الخارج، وكلّما زادت الشركات السيبرانية الهجومية خارج إسرائيل، زادت أهدافها المعرضة للخطر، بدليل أنّ عشرات الشركات الأمريكية في هذا المجال تمّ افتتاحها حديثًا، والكيان يخشى بشدة من تبعات هذه الأزمة الخطيرة مع الأمريكيين، بحسب المصادر الرفيعة في تل أبيب.

  • الرئيس السوري بشار الأسد يقوم بزيارة مُفاجئة إلى سلطنة عُمان ويلتقي السلطان هيثم بن طارق يتوجّه بعدها إلى أبو ظبي لبحث القضايا العربية والإقليمية وتدعيم العلاقات معهما | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d9%85%d8%b5%d8%a7%d8%af%d8%b1-%d9%85%d8%b7%d9%84%d8%b9%d8%a9-%d9%84%d9%8

    Vous serez certainement contents d’apprendre que Bachar El-Assad est en Oman, et qu’il sera demain aux Emirats arabes unis...

    #syrie

  • فضحية أخلاقية من العيار الثقيل.. فريق إنقاذ إسرائيلي يسرق مخطوطات أثرية تاريخية من مناطق الزلزال في تركيا.. (صور) | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d9%81%d8%b6%d8%ad%d9%8a%d8%a9-%d8%a3%d8%ae%d9%84%d8%a7%d9%82%d9%8a%d8%a9

    D’après le Yedioth Ahronoth, l’équipe de soecouristes israéliens présente à Antakia (Turquie, ex-Syrie) aurait « volé » des documents historiques hébreux récupérés (par d’autres) dans les décombres... [classe !]

    وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية: “بينما كان فريق الإنقاذ الإسرائيلي يبحث بين الأنقاض في مدينة أنطاكيا بعد الزلزال المدمر على أمل العثور على ناجين محاصرين تحتها، اقترب منهم رجل يهودي مسن محلي يحمل شيئًا فريدًا بين يديه”.
    وأضافت، “تبين أن ما تم العثور عليه مخطوطات كتاب إستير عمرها أكثر من قرنين، والتي تم الاحتفاظ بها في الكنيس المحلي قبل الكارثة”.
    وذكرت “يديعوت، أن الرجل اقترب من الرائد حاييم أوتمازجين، قائد قوة البحث والإنقاذ، بطلب غير معتاد. وقال: “لقد توفي آخر رئيس لجاليتنا الآن بشكل مأساوي، ومع قربنا من سوريا، أكره أن أرى المخطوطات تقع في الأيدي الخطأ. يرجى حراستها والتأكد من تذكر مجتمعنا”.
    وتابعت، “رائد فريق الإنقاذ الإسرائيلي، أخبر الرجل العجوز أنه بصفته متطوعًا لعدة عقود، فإن هذه واحدة من أكثر اللحظات المؤثرة في حياتي”، وفق “صفا”.
    وأضاف رائد الفريق بحسب الصحيفة، “يشرفني حقًا أن أحفظ مثل هذه الوثيقة التاريخية الهامة وأن أتأكد من بقاء تراث الجالية اليهودية في أنطاكيا على حاله، حتى بعد أن أدى الزلزال إلى تقليصه إلى لا شيء تقريبًا”.

  • هل ثمة اتفاقٍ بين الكيان وواشنطن للحدّ من الهجرة المُعاكِسة؟ وزيرٌ إسرائيليٌّ : إعفاء مواطنينا من التأشيرة للولايات المُتحدّة سيدفعهم للمغادرة النهائيّة… القضيّة أولوية متقدمة للحكومة الجديدة | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d9%87%d9%84-%d8%ab%d9%85%d8%a9-%d8%a7%d8%aa%d9%81%d8%a7%d9%82%d9%8d-%d8%

    ولكن ما جاء أعلاه، لا يمنح جوابًا للسؤال الجوهريّ: لماذا ترفض واشنطن منح التأشيرة للإسرائيليين؟ مع العلم أنّ الحديث يدور عن دولتيْن حليفتيْن، حيثُ تُشكِّل الولايات المُتحدّة المُدافعة الأولى عن كيان الاحتلال، ولذا فإنّ السؤال يجِب أنْ يكون هل المنع الأمريكيّ ينبع من خشيةٍ مُشتركةٍ لتل أبيب وواشنطن من أنْ يؤدّي هذا الأمر لارتفاعٍ حادٍّ في نسبة الهجرة المُعاكسة من دولة الاحتلال، وهو الذي بات هاجسًا يقُضّ مضاجع صُنّاع القرار في إسرائيل.

    Intéressant article (tiré d’infos de la presse israélienne)sur la question des visas entre les USA et Israël. Entre autres choses, il en ressort que l’actuelle absence d’accord serait lié aux craintes israéliennes devant les possibilités de départs massifs d’Israël vers les USA...