/uploads

  • “أسطول الحرية” في مصيدة “المماطلة التركية” بعد تعطيل 3 مرات؟ نشطاء أردنيون يتحدثون مجددا عن قرب تحرك سفن التضامن.. وفي أنقرة تسويف وإعاقات بيروقراطية ومجموعة أسطنبول بانتظار الضوء الأخضر من أردوغان | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d8%a3%d8%b3%d8%b7%d9%88%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%b1%d9%8a%d8%a9-%d9%8

    Après 3 faux départs faute d’autorisation turque, la "flotille de la liberté" pour Gaza devrait (mais personne n’y croit vraiment) lever l’ancre le 1er avril...

  • اسم البرغوثي يعود ويكشف المستور.. هل ترفض السلطة الفلسطينية الإفراج عنه؟ ولماذا؟.. وهل يُشكّل خطرًا على الرئيس عباس؟.. ولماذا تُصر “حماس” على الإفراج عنه بصفقة التبادل؟ وما هي مكاسبها؟.. مفاجآت مدوية في ملف الرجل الذي أرعب إسرائيل والسلطة معًا | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d8%a7%d8%b3%d9%85-%d8%a7%d9%84%d8%a8%d8%b1%d8%ba%d9%88%d8%ab%d9%8a-%d9%8

    Rumeurs ’assez plausibles) selon lesquelles l’Autorité palestinienne (Mahmoud Abbas) serait bien d’accord avec Israël et les USA pour que Marwan Barghouti reste encore un bon moment en prison, même si le Hamas insiste pour qu’il figure dans un éventuel échange de prisonniers.

    عودة اسم الأسير البرغوثي، هذه المرة جاءت بخلاف المرات السابقة والتي جميعها تحدثت عن إدماجه، بل ترأسه قائمة الأسرى في صفقة التبادل المرتقبة، أو ما يجري معه من اعتداءات عنيفة داخل معتقله، حتى وصلت لتهديد حياته بشكل مباشر ومحاولة طعنه واغتياله.
    فما كشفته بعض وسائل الإعلام، شكل مفاجئة من العيار الثقيل، حين ذكرت وبشكل صريح أن السلطة الفلسطينية ترفض “من تحت الطاولة” الإفراج عن الأسير البرغوثي ذو الـ 64 خريفا، وتفضل إبقائه داخل سجون الاحتلال وذلك خوفًا على “عرش” الرئيس محمود عباس.
    هذا التقرير ذكر بشكل صريح معارضه السلطة الفلسطينية للإفراج عن البرغوثي، ولكن الغريب في هذا الامر أنه وحتى كتابه هذا التقرير لم يخرج أي قيادي في حركة “فتح”، أو السلطة الفلسطينية، لينفي تلك الأخبار، الأمر الذي يضع علامات استفاهم كبيرة حول هذا الموقف وأسبابه ودوافعه الخفية.
    مصادر صحفية، قال في وقت سابق، إن الولايات المتحدة تعارض بشدة إطلاق سراح البرغوثي، وذلك استجابة لمطلب إسرائيلي بالخصوص بحسب ما نشرته “شبكة قدس”.
    وقال الموقع، إن واشنطن والاحتلال حريصان على إبقاء الأسير البرغوثي في سجون الاحتلال، وعدم إدراجه ضمن أي صفقة تبادل، وذلك بالتزامن مع التهديدات التي يتعرض لها البرغوثي في سجن مجدو والتي تهدد حياته.

  • مُفاجأة “استخباراتية” لدى المُقاومة: نتنياهو وعمليات سلاح الجو يُخطّطان لـ “تصفية الأسرى والرهائن” الإسرائيليين.. منهجية “هانيبال” تُطبّق في الميدان بعد الأسر و”قوّات النخبة” كُلّفت بحراسة وتأمين “الضبّاط الكبار” والقصف الجديد ليس عشوائيًّا | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d9%85%d9%81%d8%a7%d8%ac%d8%a3%d8%a9-%d8%a5%d8%b3%d8%aa%d8%ae%d8%a8%d8%a7

    La résistance à Gaza pense que l’armée est résolue à liquider autant d’otages israéliens que possible...

    واستنادا إلى مصادر المقاومة وكتائبها في غزة تم جميع أكثر من دليل وقرينة على تلك المنهجية في قتل الأسرى والرهائن والذين يتم نقلهم بين عدة مواقع طوال الوقت لأسباب أمنية.
    ويبدو أن عمليات القصف التي طالت بعض المواقع مؤخرا والأبنية بشكل تدميري وقتل جماعي واسع استندت الى الإشتباه بوجود رهائن وتتحدث المقاومة عن عمليات قصف غير مبررة بعد تدمير لمستشفيات مرتين على الأقل في مخيم النصيرات وثلاث مرات في دير البلح وعمليتان في رفح.
    والتصوّر الأمني للمقاومة هنا ان آخر وجبة من قصف بعض المواقع وسط وجنوب قطاع غزة لم تكن مبررة بالمعنى الاستخباري ولا يوجد فيها عسكريين من أبناء المقاومة ما يرجح ان الهدف قصف بعد الاشتباه بمعلومات عن وجود أسرى ورهائن.
    ويبدو أن معركة استخبارية حامية الوطيس تدور روحها خلف السواتر وتحت الركام وبين المواطنين بين المقاومة والجيش الإسرائيلي فكرتها الحفاظ على حياة الأسرى والرهائن لإستبدالهم من جهة المقاومة وقتل ما يتسر منهم من جهة الجيش الإسرائيلي.
    ومن المرجح أن لدى لمقاومة توثيقات استخبارية يمكن ان تعرض بعضها لجمهور الإسرائيلي قريبا جدا.

  • “أكياس طحين” كشفت المستور فهل سقط مشروع “روابط المخاتير” في غزة؟.. ظُهور لافت “لشُرطة وحُكومة حماس” ولمُوظّفي الأمم المتحدة شماليّ القطاع… معونات غذائية بـ”طوابير” وبُدون قصف أو تزاحم لأوّل مرّة و”التوزيع” تكفّلت به زعامات عشائر وبدون “العدو” | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d8%a3%d9%83%d9%8a%d8%a7%d8%b3-%d8%b7%d8%ad%d9%8a%d9%86-%d9%83%d8%b4%d9%8

    La distribution du chargement de 12 camions d’aide dans le nord de Gaza, une preuve de la capacité du Hamas à gérer ce type de situation...

    في الميزان السياسي والدبلوماسي والميداني شكلت عملية توزيع حمولة نحو 12 شاحنة من مادة الطحين في شمال قطاع غزة الملتهب أمنيا وعسكريا والذي اصبح عنوانا للمجاعة والتجويع في المنهجية الإسرائيلية خطوة في اطار إعادة ترسيم الملامح السياسية لعملية توزيع المساعدات.
    والمعنى هنا ان النجاح في مهمة إستقبال الشاحنات هذه المرة و بدون حصول تدافع من الجمهور وفي اطار وجود حراس امن من شرطة حماس وفي ظل تأمين الحمولة من أكياس الطحين في نقاط توزيع ومستودعات محددة شكلت ملامح لخطة توزيع المساعدات يرى دبلوماسيون أمميون بانها قابلة للتطبيق كأنموذج بعد الان اذا ما تم تفعيل وتنشيط الرصيف البحري الأمريكي المثير اصلا للاشتباه.
    و ساهمت في عملية إستقبال حمولة الشاحنات لوجستيا وتأمينها ثلاثة اطراف بصفة رئيسية ولاحظ الجميع أن بعض المواطنين والشباب الحيويين كانوا جاهزين لإعادة تفريغ حمولة أكياس الطحين وتعبئتها بأكياس أصغر لتوزيعها على اكبر قاعدة ممكنة من المواطنين.
    الطرف الاول الذي كان موجودا في الميدان هو موظفين تابعين للأمم المتحدة رافقوا تلك الشاحنات.
    والطرف الثاني كان بوضوح نشطاء يعملون موظفين في أجهزة أمنية مع رجال شرطة يمثلون حركة حماس وحكومتها او بيروقراط تلك الحركة والطرف الثالث هم مجموعة مفاتيح اجتماعية من المخاتير ووجهاء العشائر الذين سبق ان أعلنوا رفضهم التعاون والتعامل مع إسرائيل واشترطوا للمساهمة في توزيع المساعدات وتخفيف المجاعة ان توافق حكومة حركة حماس والمقاومة على اي نشاط لهم في استقبال المساعدات لوجستيا والاشراف على توزيعها.
    وهنا برزت المفارقة في السياق فقد ظهر الوجهاء لا بل أشارت مصادر من داخل قطاع غزة الى ان المستودعات الثلاثة التي وضعت فيها الكميات في اول بروفة على توزيع امن للمساعدات مساء السبت تتبع وجهاء ومن ملكياتهم الخاصة حيث تم تكليف فريق شاب من المتطوعين لإعادة تفريغ الحمولة والأكياس الطحين بأكياس اصغر وصارت العملية من الترتيب وشوهدت عبر قناة الجزيرة التي رافقت هذه الترتيبات طوابير المنتظرين بانتظام ولم يحصل قصف إسرائيلي أو تزاحم شديد.
    وما أشارت له الأوساط المعنية هنا هو أن عملية التوزيع يمكن ان تكون ممنهجة ومتفق عليها وآمنة اذا ما تم الضغط على الجيش الاسرائيلي الموجود في أروقة المكان.

  • الجيش الإسرائيلي يلقي مناشير لأهالي غزة مستشهدا بالقرآن والسنة النبوية.. (صورة) | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d8%a7%d9%84%d8%ac%d9%8a%d8%b4-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d8%b3%d8%b1%d8%a7%d8%a6

    L’armée israélienne invoque le Coran pour mieux se dédouaner du « massacre de la farine »... C’est assez joli !

    متابعات “رأي اليوم”- ألقى الجيش الإسرائيلي مناشير لأهالي قطاع غزة مستشهدا بالقرآن والسنة، بعد أيام من مجزرة شارع الرشيد التي أدت لوقوع مئات الشهداء والجرحى بين فلسطينيين اصطفوا للحصول على المساعدات.
    وجاء في المناشير التي ألقيت على منطقة الشيخ رضوان في شمال القطاع، آية من سورة النساء: “يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم”.
    “يا أهل شمال قطاع غزة للمساهمة في تحسين الظروف الإنسانية ووصول المساعدات إلى شمال القطاع افسحوا الطريق للمساعدات الإنسانية وامتنعوا عن النهب والسرقة وأعمال الفوضى ليصل الطعام إلى المحتاجين والفقراء في جميع أنحاء المنطقة”.
    واستخدم الجيش الإسرائيلي هذه المناشير لتعزيز تأكيده “أن الحشود الفلسطينية هاجمت شاحنات المساعدات، مما أدى إلى استشهاد العشرات بسبب الازدحام الشديد والدهس”.

  • صحيفة امريكية تكشف.. السنوار نقل رسالة إلى قيادة الحركة في قطر : الإسرائيليون “في المكان الذي نريدهم فيه بالضبط” ومستعدون للهجوم المتوقع على رفح | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%86%d9%88%d8%a7%d8%b1-%d9%86%d9%82%d9%84-%d8%b1%d8%b

    Rai al-youm ne cite pas la source US selon laquelle Sinwar ne serait pas du tout mécontent du déroulement des choses sur le plan militaire. Intox ?

    أفادت صحيفة أمريكية نقلا عن مصادر مطلعة، بأن رئيس حركة حماس في غزة، يحيى السنوار، “يخطط لجر إسرائيل إلى عملية رفح”، مشيرة إلى أنه “سيخرج منتصرًا في نهاية المطاف”.
    وأشار تقرير نشرته الصحيفة إلى أن “رئيس حركة حماس في غزة، يحيى السنوار، نقل رسالة إلى قيادة الحركة في قطر، مفادها: “الإسرائيليون لدينا في المكان الذي نريده”.
    ونقل التقرير عن أشخاص مطلعين على اجتماع عُقد، في وقت سابق من شهر فبراير/ شباط االجاري، ناقشت فيه قيادة “حماس” العليا المخاوف من أن “الحركة قد تخسر المعركة البرية في غزة، مع اجتياح معاقلها وقتل عناصرها، لكن السنوار كان يعتقد خلاف ذلك”.
    ونقلت الصحيفة الأمريكية، نص الرسالة التي تقول إنها وصلت من السنوار في غزة إلى قيادة الحركة في قطر، عبر البريد السريع، والتي جاء فيها: “لا تقلقوا، فالإسرائيليون لدينا في المكان الذي نريده”، مشيرا في الرسالة إلى أن “مقاتلي حماس (كتائب القسام)، في حالة جيدة”، ووفقاً لرسالة السنوار فإنه “كان مستعدًا للهجوم المتوقع على رفح”.

  • مشاهد تُذكِّر بسجن أبو غريب: قناةٌ (تيلغرام) للاحتلال عرضت يوميًا مضامين صعبة كجثثٍ لمقاومين كُتِب عليها (نُبيد فئران حماس) (بغزّة نحرق أمهاتهم) ومواد من التحقيقات.. “الأيقونة” صورةٌ للفلسطينيّ مكبلاً وعاريًا | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d9%85%d8%b4%d8%a7%d9%87%d8%af-%d8%aa%d9%8f%d8%b0%d9%83%d9%91%d9%90%d8%b1

    No comment.

  • “النصر لغزة.. والكأس لنا”.. هستيريا “مُنتخب النشامى” تجتاح الأردنيين و”لغز الشعارات” يُثير حيرة الدبلوماسيين الغربيين.. وبالمقاهي.. كُل الطاولات محجوزة وهتافات ملحوظة : “كابتن الكباتن .. يا أبو خالد” والتعمري ونعيمات يُسدّدان ويُسجّلان بكُرة أبو عبيدة” | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%b5%d8%b1-%d9%84%d8%ba%d8%b2%d8%a9-%d9%88%d8%a7%d9%8

    Mystères de "l’âme orientale" (c’est à ppropos de la finale de la Coupe d’Asie entre la Jordanie et le Qatar pour ceux qui ne suivent pas !)...

    للّغز المُحيّر فعلًا للدبلوماسيين الأجانب تمثّل في حرص العقل الجماعي للأردنيين على استذكار ما يحصل في غزة حتى خلال التعاطي مع شغف منتخب النشامى والعروض المميزة التي قدمها في تصفيات كأس آسيا بإدارة مدرب مغربي.
    على المقاهي الأردنية يتسمّر مئات الشباب خلال المباريات وفجأة ينطلق صوت أحدهم ليهتف “إحنا رجالك.. محمد ضيف” لا بل أمام “رأي اليوم” في منطقة خلدا غربي العاصمة عمان برزت استعارة هتافية عندما هتف الجمهور أثناء المباراة مع كوريا”، “كبتن الكباتن يا أبو خالد”، والمقصود القائد الفلسطيني محمد ضيف مع استعارة أخرى تقول: تلك الضربة سدّدها النجمان موسى تعمري ويزن نعيمات مثل ضربة أبو عبيدة.

  • لمؤيّدي بدعة حلّ الدولتيْن.. مؤتمرٌ بالقدس لتشجيع الاستيطان بغزّة بمُشاركة 20 وزيرًا ونائبًا بالكنيست من حزب (ليكود) بقيادة نتنياهو والأحزاب الفاشيّة.. 44 بالمائة يؤيّدون الاستيطان بغزّة.. الهدف : إرعاب الفلسطينيين وتهجيرهم | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d9%84%d9%85%d8%a4%d9%8a%d9%91%d8%af%d9%8a-%d8%a8%d8%af%d8%b9%d8%a9-%d8%a

    Une vingtaine de ministres israéliens attendus à la prochaine conférence, à Jérusalem, sur la "colonisation [de peuplement] sous le titre général de « La victoire d’Israël ». (ce qui reste à prouver...)

    تدفع الأحزاب اليمينيّة المتطرفّة في دولة الاحتلال باتجاه تشجيع الاستيطان في قطاع غزة، بعد نحو عقديْن من الانسحاب الإسرائيلي منه، وتحديدًا في آب (أغسطس) من العام 2005، وإخلاء مستوطنات عدّة كانت تستحوذ على مساحةٍ كبيرةٍ منه.
    وفي هذا السياق، تشهد مدينة القدس الأحد المقبل، “مؤتمرًا ضخمًا لتشجيع الاستيطان في قطاع غزة”، بمشاركة وزراء من حزب (ليكود) الحاكم، بقيادة رئيس وزراء الكيان، بنيامين نتنياهو.
    وقالت صحيفة (يديعوت أحرونوت) العبرية، إنّ “الحديث يدور عن مؤتمر لائتلاف منظمات الاستيطان في قطاع غزة الذي يتزعمه رئيس مجلس السامرة (الاستيطاني) يوسي دغان، وحركة ناحالا الاستيطانية”.
    ومن المقرر أنْ يعقد المؤتمر الذي يحمل عنوان “انتصار إسرائيل” يوم الأحد في القدس، بمشاركة آلاف الإسرائيليين من التيار الديني والقومي المتطرف، بينهم 20 وزيرًا في الحكومة وأعضاء بالكنيست.
    وقالت الصحيفة إنّ وزير السياحة حاييم كاتس من حزب (ليكود) هو أحد الوزراء الذين يدعون الجمهور للتعبير عن دعمهم للمؤتمر الذي سيقدم صورة “اليوم التالي” للحرب في غزة.
    ونقلت عن كاتس قوله: “أتفق مع الكلمات الواضحة والبسيطة لرئيس مجلس السامرة وائتلاف المنظمات الوطنية التي تمثل غالبية الشعب، بأنّ الاستيطان فقط هو الذي يجلب الأمن”، على حدّ تعبيره.
    وتابع كاتس أنّ “الأمر الواضح من الهجوم الذي تعرضت له إسرائيل في السابع من تشرين الأوّل (أكتوبر)، هو أنّ حماقة اقتلاع المستوطنات من غوش قطيف وشمال السامرة (الضفة الغربية) يجب تصحيحها”.

  • التقط صورة “استفزازية” في منزل السنوار.. مقتل ضابط كبير بالجيش الإسرائيلي خلال المعارك الدائرة مع المقاومة في غزة | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%82%d8%b7-%d8%b5%d9%88%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d8%b3%d8%a

    Rai el-Yom affirme que cet officier qui s’était fait photogrphier dansle fauteuil d’Al-Sinwar est mort au combat.

    No comment.

    أعلنت صحف ووسائل إعلام عبرية عن مقتل العقيد “سيفي شعيوف” قائد الكتيبة 12 في جولاني الذي التقط صورة في بيت يحيى السنوار قائد حركة حماس في غزة، حيث استهدفته المقاومة في القطاع أثناء المعارك وأردته قتيلًا.

  • المقاومة توجه ضربتها “القوية” لإسرائيل وتكشف عن طريقة تواصل “عملاء غزة” مع جهاز “الشاباك”.. تفاصيل تُنشر لأول مرة لأخطر تقنيات وأساليب الاتصال السرية والحديثة التي يتبعها “العملاء” مع الاحتلال خلال الحرب الجارية في عمليات الرصد وتحديد الأهداف لقصفها.. الشريحة السحرية وقعت بيد المقاومة | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%82%d8%a7%d9%88%d9%85%d8%a9-%d8%aa%d9%88%d8%ac%d9%87

    Je ne sais qu’en penser et le mets "pour mémoire". Cet article, sourcé d’un quotidien plutôt sérieux, affirme que le Hamas a tout récemment réussi à déjouer les systèmes de communication entre Israël et ses informateurs à Gaza...

    وهذه الأيام وجهت المقاومة في غزة ضربة قاسية وموجعة لأجهزة المخابرات الإسرائيلية، حين كشفت عن طرق التواصل مع عملائها داخل القطاع، بعد أن كانت السرية مُحاطة بشكل كبير حول هذا الملف مما ساهم وساعد الجيش الإسرائيلي في تحديد أهدافه داخل غزة وقصفها بكل دقة بعد أن يقوم العملاء بمهمة الرصد والتبليغ.

    موقع “المجد الأمني” التابع للمقاومة كشف تفاصيل هذا المخطط، ونقل عن قيادة أمن المقاومة أنها تمكنت من كشف الطريقة التي يتواصل بها جهاز “الشاباك” الإسرائيلي مع عملائه في غزة.
    وقال الموقع: “كشف مصدر في أمن المقاومة عن رصد تقنية جديدة للاتصالات يستخدمها عملاء جهاز الأمن العام للاحتلال “الشاباك” في قطاع غزة خلال حرب طوفان الأقصى، وذلك بعد الضربات الأمنية الموجعة التي نفذتها المقاومة”.
    وقال المصدر: “جهاز الشاباك يشعر بقوة الضربات التي وجهتها له المقاومة مؤخرا، وبات يبحث عن أساليب وتقنيات جديدة لتسهيل عملية الاتصال بينه وبين العملاء على الأرض”.
    وأشار المصدر إلى أن الوحدات التقنية في أمن المقاومة اكتشفت التقنية الجديدة التي تحاول التغطية على العميل أثناء استخدامه لجهاز الاتصال بحيث لا يسجل الجهاز أي علامات أو دلائل اتصال سابق مع الضابط في حال تم ضبط هذا الجهاز من قبل أمن المقاومة.
    وأضاف أن التقنية الجديدة عبارة عن شريحة تشبه شريحة الجوال تستخدم لمرة واحدة في جهاز الجوال ومن ثم يتم إتلافها بعد برمجتها على الجهاز، وبذلك يصبح الجهاز جاهزا للاستخدام وتلقي اتصالات الضباط بدون وجود أي شريحة بداخله، موضحًا أن التقنية الجديدة تتميز بأنها لا تثير الشك في حال وقوع الهاتف في يد أي شخص غير العميل، مشيرا إلى أن المقاومة توصلت لطريقة يمكنها اكتشاف ذلك دون ذكر أية تفاصيل بخصوص ذلك.
    ولفت المصدر إلى أن مساعي أجهزة أمن الاحتلال تسعى بشكل دائم لتطوير هذه التقنيات، فقد كان هناك قبل ذلك شريحة مزدوجة يتم قلب نظامها بوضع أكواد معينة، وقد اكتشفتها المقاومة وتمكنت من خلال ذلك الكشف عن عدد من العملاء.

  • ليبرمان : مليون و500 ألف من سكان غزة سيغادرون إلى سيناء وعلينا السيطرة على محور فيلادلفيا | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d9%84%d9%8a%d8%a8%d8%b1%d9%85%d8%a7%d9%86-%d9%85%d9%84%d9%8a%d9%88%d9%86

    Lieberman, ancien ministre de la Défense : 1,5 millions de Gazaouis partiront vers le Sinaï, il nous faut prendre le contrôle de Philadlpphia [Rafah, le point de passage avec l’Egypte].

    (C’est manifestement la grande question, les Israéliens demandant aux Egyptiens de quitter les lieux pour qu’ils puissent se livrer à leur épuration ethnique.)

    Dans cet autre article, cette citatio du Jerusalem Post :
    https://www.raialyoum.com/%d8%ba%d8%b2%d8%a9-%d9%87%d9%84-%d8%a8%d8%af%d8%a3%d8%aa-%d9%85%d8%b5%d8%

    – شبه جزيرة ‎سيناء إحدى أنسب الأماكن لمنح شعب ‎غزة الأمل والمستقبل الآمن.. لا بد من إخلاء المدينة بالكامل ومُراقبتها وإعادة بنائها لتوفير الظروف الملائمة للسكن والاقتصاد“.. “جيروزاليم بوست” العبريّة تسأل: لم الانتقال إلى شبه جزيرة سيناء هو الحل لفلسطينيي غزة؟، وتُجيب: إذا غيّرت مصر سياستها الصارمة القديمة، وقبلت بنقل الغزيين إلى سيناء، فإنها ستزيد من مكاسبها الجيوسياسيّة ثلاثة أضعاف، وسيُشيد بها المجتمع الدولي، وستُعزّز مكانتها كزعيم للعالم العربي.

  • مسؤول إسرائيلي سابق : النصر الوحيد الممكن في غزة هو إزاحة نتنياهو | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d9%85%d8%b3%d8%a4%d9%88%d9%84-%d8%a5%d8%b3%d8%b1%d8%a7%d8%a6%d9%8a%d9%84

    Un ancien chef d’état-major israélien : « La seule victoire possible à Gaza, c’est se débarrasser de Nétanyahou. »

  • أين ذهبت؟.. اختفاء “غامض ومُقلق” لمقاطع فيديو إسرائيلية وثقت هجوم حركة “حماس” في 7 أكتوبر الماضي على طول حدود غزة وصحيفة عبرية تكشف مفاجأة مدوية حول الاختفاء | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d8%a3%d9%8a%d9%86-%d8%b0%d9%87%d8%a8%d8%aa%d8%9f-%d8%a7%d8%ae%d8%aa%d9%8

    Des enregistrements par l’armée israélienne de ce qui s’est passé le 7 octobre ne sont plus disponibles. Pratique pour contrer toute velléité d’enquête...

    وبحسب صحيفة “جيروزاليم بوست”، فقد اختفت بشكل غامض لقطات كاميرات المراقبة على طول الحدود، والتي يعود تاريخها إلى 7 أكتوبر وهو اليوم الذي اندلعت فيه الحرب.
    وأضافت الصحيفة أنه تمت إزالة التسجيلات المهمة ليوم الهجوم الذي شنته حماس إسرائيل من قاعدة البيانات المركزية.
    وقال الجيش الإسرائيلي في بيان رسمي بشأن هذه المسألة إن مقاطع الفيديو لم يتم حذفها بل اقتصرت على الموظفين المصرح لهم بمشاهدتها.
    وتم التقاط مقاطع الفيديو هذه من كاميرات مراقبة مختلفة تابعة للجيش الإسرائيلي على طول حدود غزة، وهي جزء من الشبكة العسكرية المعروفة باسم “ZiTube”.
    وبحسب الصحيفة، يبدو أنه تم حذف المقاطع عمدا لعرقلة أي تحقيقات معمقة في الأحداث التي أثارت حالة من الانقسام في الداخل الإسرائيلي، وفق “سكاي نيوز عربية”.
    روى أحد كبار ضباط الاحتياط من إحدى الكتائب الموقف قائلاً: “كنا نخطط لنعرض على أحد الشخصيات الرئيسية مقطع فيديو لحادث معين من الأسبوع الماضي، لنكتشف أن شخصا ما قد حذف مقاطع الفيديو، لقد كان موقفا محرجا للغاية”.
    وأضاف: “أدى ذلك لاحقا إلى الشكوك حول الدوافع وراء هذه الأعمال، وفي نهاية المطاف، تم منح أذونات خاصة لمن طلب مشاهدة المقاطع، والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هل يحتاج الضباط على مستوانا إلى مثل هذه الأذونات”.
    وبحسب “جيروزاليم بوست”، كشفت مصادر داخل فرقة غزة أيضا عن “خلل” في تسجيلات الاتصالات منذ 7 أكتوبر.
    ووفقا لهذه المصادر، فإن “بعض التسجيلات إما اختفت أو تم تنزيلها ببساطة عن الشبكة ونقلها بناء على توجيهات الضباط القياديين”.

  • الجيش الإسرائيلي ينسحب من مستشفى “الشفاء” عقب تفجير مولدات الكهرباء وأجهزة طبية وتدمير بعض مرافقه | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d8%a7%d9%84%d8%ac%d9%8a%d8%b4-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d8%b3%d8%b1%d8%a7%d8%a6

    Les Israéliens se retirent de l’hôpital al-Shifa en pétant tout. Pour le moment, pas vu l’info en langue du reste du monde...

    انسحب الجيش الإسرائيلي، الجمعة، من مجمع “الشفاء” الطبي بمدينة غزة بعد نحو 10 أيام على اقتحامه وتدمير أجزاء فيه، وفق شهود عيان ومصادر محلية.
    وأفاد مراسل الأناضول نقلا عن شهود ومصادر محلية، بأن الجيش الإسرائيلي انسحب من مجمع الشفاء الطبي بعد تفجير مرافق فيه.
    وأوضحت المصادر أن الجيش فجر مولدات الكهرباء بالمستشفى وأجهزة طبية بينها أجهزة أشعة إضافة لمضخات الأكسجين.
    كما نفذت القوات الإسرائيلية تفجيرات في بعض أقسام ومباني المستشفى الأكبر بالقطاع، وفق المصادر ذاتها.

  • إيهود باراك في تصريح ناري ومفاجئ : اسرائيل هي من قامت ببناء المخابئ تحت مجمع “الشفاء” الطبي داخل مدينة غزة | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d8%a5%d9%8a%d9%87%d9%88%d8%af-%d8%a8%d8%a7%d8%b1%d8%a7%d9%83-%d9%81%d9%8

    أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، إيهود باراك، في مقابلة مع شبكة“CNN” الامريكية، أن ما توصف بالمخابئ أسفل مستشفى الشفاء بمدينة غزة بناها مطورون إسرائيليون عندما كانت قوات الاحتلال تسيطر على قطاع غزة قبل عقود.
    وأضاف باراك: “منذ عقود مضت، كنا ندير المكان؛ لذلك أبقيناهم.. لقد مضت عقود، عدة عقود، ربما منذ 5 أو 4 عقود، بنينا هذه المخابئ من أجل توفير مساحة أكبر لتشغيل المستشفى ضمن الحجم المحدود للغاية لهذا المجمع”. على حد تعبيره.
    وفي وقت سابق، زعم المتحدث باسم جيش الاحتلال دانيال هاغاري، أنهم اكتشفوا نفقا أسفل مستشفى الشفاء في غزة.
    وأضاف هاغاري أن الجيش يواصل تعميق العملية البرية في شمال غزة، لافتا إلى أن غزة منطقة مركبة ومعقدة وفيها أنفاق وبيوت تم تفخيخها

    .

    Comme annoncé (https://seenthis.net/messages/1026759), les Israéliens ont trouvé un tunnel sous l’hôpital al-Shifa, et comme annoncé, c’est bien eux qui l’ont creusé il y a des décennies de cela.

    Mais cette fois-ci, c’est Ehud Barak, ancien PM israélien, qui le dit sur CNN...

  • الإعلامي السعودي داوود الشريان يُهاجم قناة “العربية”.. والأخيرة ترد عبر مديرها العام : ترديد الأكاذيب لا يُحوّلها لحقيقة | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d8%a7%d9%84%d8%a5%d8%b9%d9%84%d8%a7%d9%85%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%b9

    Juste pour signaler un développement intéressant, en sachant que les acteurs du débat ont aussi des enjeux très locaux. Il reste qu’une des figures médiatiques les plus connues en Arabie saoudite avance une critique assez forte de la chaîne nationale Al-Arabiyya. Des échanges, on comprend que ce qui est en question c’est la (pauvre) qualité de la couverture (trop peu proche de la résistance) par la chaîne saoudienne de ce qui se passe à Gaza. L’intéressé, Daoud Al-Sharyan, est une girouette qui indique toujours où souffle le vent (même s’il a aussi sans doute des convictions libérales et plutôt patriotiques, au sens panarabe du terme). Peut-être l’annonce que MbS et sa clique sentent le vent tourner, ou du moins qu’ils perçoivent qu’ils doivent composer avec l’opinion saoudienne (et arabe).
    En tout état de cause, la qatarie Al-Jazeera enfonce totalement la voix saoudienne sur la scène médiatique arabe (et même internationale car ses infos sont reprises, plus ou moins ouvertement, par les autres chaînes mondiales). Pas bon pour le prestige de l’Arabie saoudite, toujours désireuse de paraître la référence arabe dominante.

    هاجم الإعلامي السعودي الشهير “داوود الشريان” قناة “العربية” السعودية، واعتبر الشريان في منشور على حسابة في منصة “اكس” أن قناة “العربية” أصغر من التعبير عن السعودية، ولا تعرف حجم الرياض، ومكانتها العربية والإسلامية ودورها المحوري في إدارة أزمات المنطقة.
    وأشار الشريان إلى “أن مشاهدات قناة “العربية” متدنية، وأنها تمارس دعاية سياسية بليدة، تعد سابقة في الغباء المهني والخور” حسب تعبيرات الشريان.

  • السنوار هَزَمَ نتنياهو ومهما تكُنْ نتائج الحرب فنكسة أكتوبر باقية للأبد.. إسرائيل ارتكبت خطيئة الغرور.. الاستخبارات لا تعرف شيئًا عن قوّة (حماس).. هكذا دمرّت المُقاومة (النمر).. التبادل يشمل جميع الأسرى | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%86%d9%88%d8%a7%d8%b1-%d9%87%d9%8e%d8%b2%d9%8e%d9%85

    Analyses israéliennes de la situation militaire traduites dans la presse arabe.

    مع استمرار العدوان على قطاع غزّة ودخوله اليوم الـ 34 والأنباء عن عدم تحقيق جيش الاحتلال أيّ إنجازٍ يُذكر، وعلى الرغم من التعتيم الكامل عمّا يجري خلال المعارك الضارية التي تخوضها المقاومة الفلسطينيّة ضدّ “أحد أقوى الجيوش في العالم” بدأت تتعالى في الكيان الأصوات المُعارضة والمنتقدة لإدارة المعركة، وعلى نحوٍ خاصٍّ من قبل رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، المتهّم الرئيسيّ في أكبر إخفاقٍ إسرائيليٍّ عرفه الكيان منذ تأسيسه عام 1948، أيْ “نكسة” السابع من أكتوبر الماضي.
    وفي هذا السياق رأى المحلل العسكريّ المخضرم في صحيفة (هآرتس) العبريّة، أمير أورن، أنّه مهما تكُن نتائج المعركة الجاريّة فإنّ زعيم (حماس) في غزّة، يحيى السنوار قد سجلّ انتصارًا على نتنياهو، وأضاف أنّ استخفاف رئيس الوزراء بقائد (حماس) جعل الأخير يتحضّر للمعركة بشكلٍ مُحكمٍ وكأنّه مردوعًا.
    وشدّدّ على أنّه حتى لو انتهت الحرب بإنجازٍ إسرائيليٍّ، فإنّ ذلك لن يُغطّي على هزيمة السابع من أكتوبر، فالسنوار، هو الذي أجبر نتنياهو على تقليص مساحة إسرائيل، ودفع لهروب مستوطنيها من الشمال والجنوب، ولذا فعن أيّ نصرٍ نتحدّث؟ وعن أيّ إنجازٍ نتكلّم؟ فنتنياهو هو أساس المشكلة، وليس الجيش أوْ المخابرات، على حدّ تعبيره.
    وكشف المحلل النقاب عن أنّ العمليات التي خاضها جيش الاحتلال في السنوات الأخيرة ضدّ قطاع غزّة جلبت الهدوء والردع بعض الوقت لدولة الاحتلال، ولكن على المستوى الإستراتيجيّ ربحت إيران وحزب الله وحماس بالتفاؤل من النظريّة الإسرائيليّة لمكافحة (الإرهاب)، وباتت هذه التنظيمات الأكثر تسلحًا كمًا ونوعًا، وهذه الصواريخ والقذائف سمحت لهم بقصف الداخل الإسرائيليّ بصورةٍ ممتازةٍ ولزمنٍ طويلٍ، كما قال.

    على صلةٍ بما سلف، نشرت صحيفة (يديعوت أحرونوت) العبريّة مقالاً للمحلل السياسيّ، شمعون شيفر، شدّدّ من خلاله على أنّ الاحتلال لا يملك أوراقًا للضغط على )حماس( للمساومة على اتفاق لتبادل الأسرى، موضحًا أنّ الاستخبارات الإسرائيليّة وقعت مجددًا في خطيئة الغرور.

    وقال شيفر إنّ كلّ ما يتعيّن على رئيس الوزراء نتنياهو، لتحرير الأسرى الإسرائيليين، هو الاستجابة فقط لمطالب المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.

    وشدّدّ المحلل على أنّ الثمن الذي سيدفعه الاحتلال سيكون باهظًا جدًا، بناءً على تجارب الماضي في عمليات تبادل الأسرى، لا سيما مع وجود أعداد كبيرة من الرهائن في قبضة المقاومة الفلسطينية هذه المرة.

    ورأى شيفر أنّ على دولة الاحتلال إبلاغ الجانب المصريّ الذي يبقي على اتصال غير مباشر بين تل أبيب وحماس، باستعداد الحكومة الإسرائيليّة لتحرير جميع السجناء الفلسطينيين الأمنيين المحتجزين لديها مقابل العودة الفورية لكلّ الأسرى في غزة.

    وأضاف: “هناك أكثر من 11 ألف فلسطيني محتجز في السجون هنا، بينهم مئات المحكومين بالمؤبدات. يحيى السنوار، زعيم حماس والرجل الذي وقف من خلف المفاجأة التي وقعنا فيها، والذي هو نفسه تحرر في صفقة شاليط، ملتزم بتحريرهم وهذا هو السبب الذي جعله يأخذ إلى الأسر هذا القدر الكبير من الإسرائيليين”.

    واعتبر شيفر أنّ الخطيئة الأكبر التي وقعت فيها محافل الاستخبارات الإسرائيليّة، هي خطيئة الغرور وخطيئة الاستخفاف بقدرات حماس، لافتًا إلى أنّ المؤشرات على استعدادات المقاومة لشنّ حربٍ على الاحتلال كانت علنيّةً ولا تحتاج إلى استخبارات سرية.

    وخلُص إلى القول إنّ “الثمن الذي سنكون مطالبين بدفعه في أعقاب هجوم حماس رهيب، لكن لا مفر منه”، طبقًا لأقواله.
    إلى ذلك، كشف المحلل العسكريّ في موقع (WALLA) الإخباريّ-العبريّ النقاب عن أنّ تحقيقًا أوليًا، في العدد الكبير للقتلى، نتيجة استهداف ناقلة الجنود المدرعة (النمر)، كشف السبب وراء العدد الكبير للقتلى، مُشيرًا إلى أنّ القذيفة المضادة للدروع، التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية، على المدرعة التي يفتخر الاحتلال، بدرعها القويّ، تسببت في خرقها، وإصابة صاروخٍ محمولٍ على الكتف ضد المبانيّ، من نوع ماتادور، داخل المدرعة.

    ولفت إلى أن إصابة الصاروخ، تسببت في انفجار أكثر فتكًا داخل ناقلة الجنود المدرعة، ما أدى إلى مقتل 11 جنديًا من لواء (غفعاتي)، الذي يعتبر من ألوية النخبة في جيش الاحتلال.

    واعتبر الاحتلال ما جرى لمدرعة النمر كارثة، وفتح تحقيقًا لمعرفة السبب وراء فشلها في حماية الجنود، رغم الدرع القوي الذي يحيط بها.

    في السياق، صرح ضابط في جهاز المخابرات لجيش الاحتلال الإسرائيليّ بأن حركة (حماس) نجحت في تجميع معلومات استخباراتية حول قواتهم كما استطاعت معرفة معلومات كثيرة عنها وعن طريقة عملها، كما أكّد في تصريحٍ مُقتضبٍ لصحيفة (إسرائيل اليوم).

  • من فمهم نُدينهم.. محللٌ إسرائيليٌّ : الأغلبية الساحقة حتى من (اليسار) تُريد تصعيد الحرب.. النزعة الفاشيّة سيطرت وباتت الموقف السائد الوحيد والرأي الآخر يُقمَع.. حماس ليست نازيّةً.. الإعلام العبريّ : دمِّروا غزّة نهائيًا | رأي اليوم
    https://www.raialyoum.com/%d9%85%d9%86-%d9%81%d9%85%d9%87%d9%85-%d9%86%d9%8f%d8%af%d9%8a%d9%86%d9%8

    A part le chapô, il s’agit pour l’essentiel de la reprise en arabe d’un article du Haaretz sur la gauche israélienne, l’opinion publique et Gaza.

    بات الإعلام العبريّ على مختلف مشاربه كاثوليكيًا أكثر من بابا روما وصهيونيًا أكثر من هرتسل، وأصبح رأس الحربة في عملية تحريض منهجيّة وشيطنة الفلسطينيين واستئساد على الأمّة العربيّة، دون كوابح أوْ جوامح، ورغم الرقابة العسكريّة الصارمة المفروضة، فإنّ الإعلام عينه يفرض على نفسه رقابةً لخدمة الرواية الإسرائيليّة الرسميّة.

    وعلى الرغم من ذلك، بقي المُحلِّل اليساريّ في صحيفة (هآرتس) العبريّة الصوت الوحيد، الذي ما زال يُغرِّد خارج السرب، فقد نشر مقالاً أشار فيه إلى أنّ “هجوم حماس المباغت قلب اليسار الإسرائيليّ رأسًا على عقب، ليصبح غير مبالٍ بالجرائم الوحشية التي تحدث في قطاع غزة، بل حتى إنّ الأغلبية تريد تصعيد الحرب“.

    وأضاف: “من الآن فصاعدًا، يسمح لإسرائيل بفعل أيّ شيءٍ لغزة، وسيعطي اليسار حتى مباركته، كما يمنع حتى التعاطف مع سكان غزة“.

    وأضاف أنّ “اليساريين، كانوا أوّل مَنْ فقدوا صوابهم وعادوا إلى رشدهم، وبات أولئك الذين قبل الحرب خرجوا بعزم للدفاع على الديمقراطية الآن يعرقلونها بأيديهم. ويتبنى أولئك الذين قبل الحرب اعتبروا أنفسهم ليبراليين، أشخاصًا محبين للسلام وحقوق الإنسان، الآن لا يبالون بالجرائم في غزة“.

    وتابع: “لماذا؟ لأنهم ارتكبوا فظائع ضدنا. إلى متى؟ حتى النهاية. بكم التكلفة؟ بأيّ ثمنٍ. وأضحى اليسار يفكر الآن في غزة تمامًا كما يفكر اليمين، ويعتقد أنّ الخيار الوحيد يتمثل في عدم التوقّف عن توجيه الضربات“.

    علاوة على ذلك أوضح أنّه “في الوقت الراهن، يعتقد الذين قللوا قبل الحرب من أهمية التعامل مع نظام الفصل العنصري ومصير الشعب الفلسطيني، أنّ اللعنة عليها أنْ تصيب الجميع، ويقولون فليخسأ الخاسئون، دعهم جميعًا يختنقون ويموتون ويُطردون، أولئك الذين قبل الحرب اعتبروا أنفسهم يتسِّمون بالوعي باتوا يدعمون توافق الآراء حول مصير غزة“.

    وقال إنّ “قلب اليسار ظل متحجرًا رغم مقتل أكثر من 2360 طفلا في غزة بحسب وزارة الصحة الفلسطينية، وقد كان اليسار مع بداية كلّ حربٍ مؤيدًا لها، قبل أنْ يصحو ويعود إلى رشده، ولكن يبدو ذلك غير مرجح هذه المرة“.

    وشدّدّ المُحلِّل على أنّ “الوضع الآن أسوأ خارج أروقة اليسار، فلقد انتشرت النزعة الفاشيّة على جميع المستويات وباتت هي الموقف السائد الوحيد. وساندت محطات التلفزيون المحلية أجندة القناة 14 التي تفيد أنّه عندما يتعلق الأمر بغزة، لا يوجد أي اختلاف، ويطلق المراسلون والمذيعون على حماس اسم النازيين في عرضٍ مقززٍ لتقليل أهمية الهولوكوست والإنكار، والجماهير تصفق على ذلك، ومن المحتمل أنّ حماس فعلت أشياء مشينة، ولكنها ليست نازيةً“.

    وذكر أنّ أيّ رأيٍ آخرٍ مخالفٍ الآن يُحكم بالقمع، ولقد تحدث الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بصدق وشجاعة عن سياق الفظائع التي ارتكبت في 7 تشرين الأول (أكتوبر)، وسارع إلى التأكيد أنه لا يوجد شيء يمكن أن يبرر الهجمات المروعة التي ارتكبتها حماس، وردت إسرائيل بهجوم مسعور على غوتيريش، ضخمته وسائل الإعلام.

    وأوضح كاتب المقال أنّ “الشرطة احتجزت الممثلة ميساء عبد الهادي، من الناصرة، طوال الليل، بسبب منشورٍ على مواقع التواصل الاجتماعي لم ينتهك أيّ قانونٍ، وتقوم القنوات التلفزيونيّة الإسرائيليّة بإزالة أفلامها من أرشيف البث المباشر. عند مشاهدة كل هذه الإجراءات، يمكن للمرء أنْ يعتقد أنّ المكارثية بحدّ ذاتها كانت شعرت بالخزي ممّا يحدث في الوقت الحالي“.

    وأشار إلى أنّ “الأسيرة يوخيفيد ليفشيتس، التي أطلق سراحها، قدمت عرضًا مؤثرًا، واشتكى الصحفيون الرئيسيون لأنّها صرحت بالحقيقة. في السياق ذاته، كتب مستشار العلاقات العامة والشخصية المعروفة على شبكة الإنترنت راني رهاف وهو يشاهد فيديو الدمار في غزة: “هكذا يعجبني !!!” (مع كل علامات التعجب هذه)“.

    وأضاف أنّ “الصحفي تسفي يحزقيلي يحُثّ بدوره على تدمير غزة كلّ ليلة وقطاع غزة بأكمله، وترى زميلته في أخبار القناة 13، نتالي شيم طوف، أنّ الكثير من المباني لا تزال قائمة في غزة. وهذا هو الشرّ بعينه في مواجهة الكارثة في غزة، التي لا يكاد يطلع الإسرائيليون على فظائعها“.

    وخلُص المُحلِّل ليفي إلى القول “إسرائيل تمُرّ بفترةٍ عصيبةٍ تتميّز أبرز معالمها بهجمات حماس وفقدان الضمير والحكمة“.
    يُشار إلى أنّ وزير القضاء قدّم مشروع قانون بموجبه يتّم سحب الجنسيّة من فلسطينيي الداخل، الذين يؤيّدون حركة حماس، في ظلّ ارتفاع عدد المعتقلين من صفوفهم على هذه الخلفية.